رفضت الشيخة موزه فكرة تسليم عاصم عبد الماجد أو ترحيله خارج قطر رغم تضحياتها بعدد كبير من قيادات جماعة الإخوان وقيامها على ترحليهم للندن لكنها رفضت تسليم عبد الماجد الذي يعتبر تميمة رئيسية لها خاصة وانه دخل قطر بأوامر عليا من موزه مباشرة فبعدما تم تهريبه عبر الحدود لليبيا ومنها لقبرص ومن ثم دخل الأراضي القطرية قادما من انقره بعد رحلة برية طويلة استغرقت 10 ساعات انتقل فيها من قبرص لأنقره متخفيا في زى النقاب وخلعه علي متن الطائرة ودخل قطر بشخصه وخصصت له الشيخه فندق 7 ستار للإقامة فيه وتناول أجود أنواع الطعام والشراب وعاش في جنة قطر علي الأراض التي ابتغها وسعي لها وأشعل في طريقها بلاده وزرع بذور الفتنة والشك والفوضى .والخراب والدمار ولم عرف مكانه، تواري عن الأعين وخرج علينا بتصريحات مسربة له شبه نفسه بالرسول في هجرته من مكة للمدينة، من بلاد الشرك " مصر " إلي بلاد الخير والعطايا والهبات والفنادق ال7 ستار في قطروتركيا " تلك قبلته. الشيخه موزه تستخدمه كمدفع لها للتحريض علي مصر وأهلها وشعبها خاصة وانه بارع في أداء تلك الأدوار وحرض على مصر من قناة رابعة منذ الوهلة الأولي بدعم من تركيا (الدولة الراعية للإرهاب)، التي تورطت حكومتها في أكبر عملية للفساد المالي واستغلال النفوذ والسلطات في برنامج مصر إسلامية " أن التحالف الوطني لدعم الشرعية" سعي بكل قوة لإنقاذ الوطن من الانقلاب العسكري الذي سيطر على مقدرات مصر وأهدر الإرادة الشعبية المتمثلة في خمسة استحقاقات انتخابية منذ 19-3-2011 وحتى إقرار دستور الأمة الذي استفتى عليه الشعب المصري يومي 15 و 22 ديسمبر 2012 وحاز على ثقة أغلبية المصريين بنسبة زادت عن 64% من إجمالى المصوتين عليه - حسب كلام عبدالماجد.