أشاد أبو إسماعيل خلال مؤتمر بميدان البوستة منذ قليل بالصانع الدمياطي ، ووصف دمياط بأنها من أكثر المحافظات حيوية . وقال انه زار بلاد العالم ووجد امرأة إيرانية لديها محلات تكسب أكثر من الذهب وتبيع الأثاث الفارسي القديم وكراسي العرش والسجاد ، ولاحظ انبهار الأمريكان والكندنين بها ، لدرجة أنها فتحت 8 محلات لا يقل المحل عن 4 مليار فى بلدة واحدة ، فتقدم للمدير وسأله هل هناك صناع مهرة بهذه الدرجة وكانت المفاجأة أن كل هذا من المصنوعات الخشبية فى إيران ولا يعرف الإيرانيون كيف يصنعوها وان مصدرها ورش من دمياط . وباب الخلق فى القاهرة ، وأشاد بمهارة الصانع الدمياطي ودقته فى العمل .