حذر الدكتور سيد الشيمى العالم الفلكى، من عواقب سيئة سوف تحيط بمصر مع بداية شهر نوفمبر المقبل، مشيرا أن يوم 3 نوفمبر سوف يشهد الكثير من الاحداث المضطربة قبل محاكمة المعزول مرسى بيوم، مؤكدا إحتمالية أن يصاب المعزول بمكروه.
واضاف الشيمى خلال حواره والكاتب الصحفى عادل حموده ببرنامج "آخر النهار" إلى إحتمالية أن يلحق الضرر بالرئيس التركى أردوغان والرئيس الامريكى أوباما كما سوف تحدث الكثير من الامور التى تثير القلق داخل مصر، كما يتوقع حدوث بعض العمليات الارهابية وأبرزها إختطاف الجنود.
واوضح ان العواقب السيئة لا تزال تتوالى على الرئيس المعزول محمد مرسى منذ أن أعلن ترشحه لمنصب رئاسة الجمهورية، مشيرا أنه أعلن من قبل أن تمسك مرسى بالرئاسة ستكون له عواقب سيئة عليه وعلى تنظيم الجماعة.
وأكد الشيمى ان السبب الفلكى يؤكد أنه يوم اعلان نتيجة محمد مرسى فى 24 يونيو 2012 كان هناك اتصال نجمى سيئ بين اورانونس وبلوتوس ولم يحدث هذا الاتصال من قبل الا فى سبع مرات فقط وقعت خلالهاما الكثير من الازمات أبرزهم أزمة العلاقات المصرية الامريكية بسبب محاصرة السلفيين لمبنى السفارة الامريكية إحتجاجا على الاساءة للرسول، كذلك حادث اختطاف الجنود السبع بسيناء وإعلان السودان تأييده لأثيوبيا لبناء سد النهضة.