أحدهما دخن الشيشة في المحاضرة.. فصل طالبين بالمعهد الفني الصناعي بالإسكندرية    اليوم، آخر موعد لاستقبال الطعون بالمرحلة الثانية من انتخابات مجلس النواب    محافظة الجيزة يتفقد أعمال إصلاح الكسر المفاجئ لخط المياه الرئيسي بشارع ربيع الجيزي    القانون يحدد عقوبة صيد المراكب الأجنبية في المياه الإقليمية.. تعرف عليها    بعد هجوم رفح، أول تعليق من ترامب بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة    اللقاء المرتقب يجمع مبعوث ترامب وكوشنر بوسيط أوكرانيا    "المجلس الأيرلندي للحريات المدنية" يتهم "مايكروسوفت" بمساعدة إسرائيل في إخفاء أدلة تتبع الفلسطينيين    كأس إيطاليا – إنتر ونابولي وأتالانتا إلى ربع النهائي    خبر في الجول - انتهاء مهلة عبد الحميد معالي ل الزمالك في "فيفا" ويحق له فسخ التعاقد    وليد صلاح الدين: لم يصلنا عروض رسمية للاعبي الأهلي.. وهذا سبب اعتراضي على بسيوني    ظهور تماسيح في رشاح قرية الزوامل بالشرقية.. وتحرك عاجل من الجهات المختصة    تواصل عمليات البحث عن 3 صغار بعد العثور على جثامين الأب وشقيقتهم في ترعة الإبراهيمية بالمنيا    حلمي عبد الباقي يكشف تدهور حالة ناصر صقر الصحية    مشاجرة بين طالبات وزميلتهم تتحول إلى اعتداء بالضرب عليها ووالدتها    محمد رجاء: أراجع كتاباتي مع خبراء نفسيين.. والورد والشيكولاتة ليست نقاط ضعف النساء فقط    «يوميات ممثل مهزوم» يمثل مصر في المهرجان الثقافي الدولي لمسرح الصحراء بالجزائر    علاج ألم المعدة بالأعشاب والخلطات الطبيعية، راحة سريعة بطرق آمنة    بيراميدز يتلقى إخطارًا جديدًا بشأن موعد انضمام ماييلي لمنتخب الكونغو    فيديو اللحظات الأخيرة للسباح يوسف محمد يحقق تفاعلا واسعا على السوشيال ميديا    رويترز: طائرة قادمة من الولايات المتحدة تقل مهاجرين فنزويليين تصل إلى فنزويلا    هجوم روسي على كييف: أصوات انفجارات ورئيس الإدارة العسكرية يحذر السكان    النيابة الإدارية يعلن فتح باب التعيين بوظيفة معاون نيابة إدارية لخريجي دفعة 2024    وزير الأوقاف ناعيًا الحاجة سبيلة عجيزة: رمز للعطاء والوطنية الصادقة    الحكومة: تخصيص 2.8 مليار جنيه لتأمين احتياجات الدواء    الإسكان تحدد مواعيد تقنين الأراضى بمدينة العبور الجديدة الإثنين المقبل    هل يجوز لذوي الإعاقة الجمع بين أكثر من معاش؟ القانون يجيب    قناة الوثائقية تستعد لعرض سلسلة ملوك أفريقيا    احذر.. عدم الالتزام بتشغيل نسبة ال5% من قانون ذوي الإعاقة يعرضك للحبس والغرامة    استئناف المتهمة في واقعة دهس «طفل الجت سكي» بالساحل الشمالي.. اليوم    بالأسماء.. إصابة 8 أشخاص في حادث تصادم ب بني سويف    ضياء رشوان: موقف مصر لم يتغير مللي متر واحد منذ بداية حرب الإبادة    الطب البيطري: ماتشتريش لحمة غير من مصدر موثوق وتكون مختومة    أهلي بنغازي يتهم 3 مسؤولين في فوضى تأجيل نهائي كأس ليبيا باستاد القاهرة    محافظ سوهاج يشيد بما حققه الأشخاص ذوي الهمم في يومهم العالمي    أزمة مياه بالجيزة.. سيارات شرب لإنقاذ الأهالي    وزير الثقافة يُكرّم المخرج خالد جلال في احتفالية بالمسرح القومي.. صور    فلسطين.. قوات الاحتلال تطلق النار شرق جباليا شمال قطاع غزة    استشاري يحذر: الشيبسي والكولا يسببان الإدمان    تصادم موتوسيكلات ينهى حياة شاب ويصيب آخرين في أسوان    العناية الإلهية تنقذ أسرة من حريق سيارة ملاكى أمام نادى أسوان الرياضى    الشباب والرياضة: نتعامل مع واقعة وفاة السباح يوسف بمنتهى الحزم والشفافية    آثار القاهرة تنظم ندوة علمية حول النسيج في مصر القديمة واتجاهات دراسته وصيانته    ألمانيا والنقابات العمالية تبدأ مفاوضات شاقة حول أجور القطاع العام    مصر تستورد من الصين ب 14.7 مليار دولار في 10 أشهر من 2025    حلمي عبد الباقي: لا أحد يستطيع هدم النقابة وكل ما يتم نشره ضدي كذب    أسامة كمال عن حريق سوق الخواجات في المنصورة: مانبتعلمش من الماضي.. ولا يوجد إجراءات سلامة أو أمن صناعي    هيئة قضايا الدولة تُنظم محاضرات للتوعية بمناهضة العنف ضد المرأة    قرارات جديدة تعزز جودة الرعاية الصحية.. اعتماد 19 منشأة صحية وفق معايير GAHAR المعتمدة دوليًا    هل يجوز التصدق من أرباح البنوك؟| أمين الفتوى يجيب    لأول مرّة| حماية إرادة الناخبين بضمان رئاسى    هل يعتبر مريض غازات البطن من أصحاب الأعذار ؟| أمين الفتوى يجيب    في يومهم العالمي.. 5 رسائل من الأزهر لكل أسرة ترعى طفلا من ذوي الإعاقة    وكيل لجنة مراجعة المصحف ورئيس منطقة الغربية يتفقدان مسابقة الأزهر السنوية لحفظ القرآن الكريم    مواقيت الصلاه اليوم الأربعاء 3ديسمبر 2025 فى المنيا.. اعرف مواقيت صلاتك    انعقاد الاجتماع الرابع للجنة الفنية المصرية – التونسية للتعاون الاستثماري    الصحة تعلن ضوابط حمل الأدوية أثناء السفر| قواعد إلزامية لتجنب أي مشكلات قانونية    أطعمة تعالج الأنيميا للنساء، بسرعة وفي وقت قياسي    توافد الناخبين للتصويت في جولة الإعادة بانتخابات النواب بالإسكندرية| صور    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر"توك شو"..الخرباوي: الشعب سيأمر"مرسى" بالرحيل في تظاهرات 30 يونيو
نشر في الفجر يوم 19 - 06 - 2013


أعدها : حسام حربي


{ خبر اليوم } ... ابناء بعض المحافظات يغلقون المحافظات ويمنعون المحافظين الجدد من الدخول

أهم العناوين لهذا اليوم ...

· تواضروس الثاني : بيان عصام الحداد عن أحداث الكاتدرائية "كذب إنجليزي"

· طارق وفيق : مصر لن يتغير حالها إلا إذا أصبحنا كلنا سياسيين .

· محمد ابو حامد : تهديدات عاصم عبد الماجد خير دليل على كشف من يريد استخدام العنف .

· علاء أبو النصر : المعارضة لم يكن لها صوت عال قبل الثورة .

· صفوت حجازي : من يريد إسقاط مرسي بعد أربع سنين .



برنامج "هنا العاصمه"مع لميس الحديدي على قناة سي بي سي

حلقة اليوم .. حوار خاص مع البابا تواضروس الثاني بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية

قال تواضروس الثانى إن حل أزمة سد النهضة بين مصر وأثيوبيا ليس في يد الكنيسة وخارج نطاقها,والإشاعات التي إنطلقت عن ذلك في الأخبار ووسائل الإعلام كانت بدافع خبيث لتوريط الكنيسة وكأن في يدها مفتاح الحل رغم أننا"بره الموضوع خالص".
واشار إلي أن أفريقيا عامة وأثيوبيا خاصة أهملت لعشرات السنين,وأثيوبيا يجب أن تكون الدولة الأولي من حيث جودة العلاقات بينها وبين مصر علي مستوي العالم كله.
وتابع تواضروس:أثيوبيا بلاد جميلة وأديس أبابا كانت في وقت من الأوقات مقرا للوحدة الأفريقية,والعلاقات بين مصر وأثيوبيا تاريخية,والصيغة العدائية في التعامل مع الأزمة غير مقبولة لا علي مستوي الأفراد ولا الدول.
وأضاف:التسفيه من شأن إخواتي المصريين وشتمهم وتوبيخهم أساليب لا تليق لا برئيس ولا مسئولين ,وهذا ليس الأسلوب الذي تدار به الشركات فما بالنا بدول,ومصر تستحق أكثر من ذلك بكثير,وعدد من حضر مؤتمر الرئيس في الإستاد لا يخض ولا يعبر عن الشارع,والمصريين أقرب إلي الاعتدال والسلام وما يجمعنا أكثر من ما يفرقنا كمصريين.
وقال البابا ان البيان الذى أصدره الدكتور عصام الحداد مساعد رئيس الجمهورية للعلاقات الخارجية والتعاون الدولى حول أحداث الخصوص والكاتدرائية كله كذب كامل بالإنجليزي,ورغم ذلك فإن كل ردود الكنيسة كانت هادئة جدا لأنها راعت الوطن أولا وأخيرا.
واشار إلي أن الحدث كان غير عاديا والتاريخ سيذكر أن ما حدث وصمة عار لن تنس أبدا,وردود فعل المصريين بينت لنا حلاوة المصري الأصيل وكيف كانت عبارات المسلمين حينها طيبة للغاية وتعبر عن الأصالة المصرية وتعطينا أمل أن مصر بخير رغم ما يحدث.
وتابع:شيخ الأزهر الجليل الدكتور أحمد الطيب يستحق كل خير بفكره واعتداله ورؤياه يعطي طمأنينة للمصريين بصفة عامة,وفي ليلة العيد الماضي وقبل عظتي نبهت أنه لا يوجد تصفيق في الكنيسة إلا أنني بمجرد أن ذكرت إسم شيخ الأزهر إنطلقت عاصفة شديدة من التصفيق وكانت مفاجأة غير عادية لي؟.
واستطرد:مؤسسة الجيش محايدة لم تتلوث بالتطرف وقوية وقادرة وصادقة لأنها عندما تحملت المسئولية عقب النظام السابق فعلت ذلك بأمانة ولم تكن تتطمح للحكم وشرف لنا أن يكون الجيش علي هذه الصورة وكل قادته بداية من وزير الدفاع وكل معاونيه ناس مخلصين جدا للوطن.
وقال تواضروس إن أحاديثه التليفونية مع مؤسسة الرئاسة ممثلة في شخص السيد رئيس الجمهورية طيبة وهذا شئ طبيعي وجيد حيث أن الدكتور مرسي هادئا خاصة عندما يعيد علينا يمكن أن يوصل رسالة طمأنينة,لكن الموضوع ليس صوت ولا هدوء بل فعل وشئ أراه علي أرض الواقع,ومجلس الشوري الله يكون في عونه لأنه يقوم بدور ليس دوره.


برنامج"مصر الجديدة" مع معتز الدمرداش...

ضيف حلقه اليوم"الكاتب والمفكر المنشق عن جماعه الاخوان المسلمين ثروت الخرباوي"

أكد ثروت الخرباوى، أن الشعب المصرى في تظاهرات 30 يونيو الجارى، لن يطلب بل سيأمر برحيل مرسى وجماعته، ويعلن "خلو" منصب الرئيس، خاصة بعد توالى الأزمات والمشاكل التي واجهها الشعب من هذا النظام، مشيرًا إلى أن شرعية الصندوق تكمن في تعيين مرسى رئيسًا للبلاد، مؤكدًا أن هناك شرعية أخرى تدعى شرعية الاستمرار التي يعد بها فقهاء الدستور في العالم كله ومن بداية تعدى الرئيس مرسى على الدستور فهو فقد شرعية الاستمرار كرئيس للدولة.
وقال إن حركة المحافظين ”أخونة” شبه كاملة وسبباً رئيسياً في انقلاب المواطنين على الإخوان والدعوة لتظاهرات يوم 30 يونيو التي تريد إجراء انتخابات رئاسية مبكرة وتنحية الرئيس محمد مرسي عن الحكم.
وحذّر من أن يصدق العائلات المصرية التي ستشارك في تظاهرات يوم “30 يونيو” دعوات العنف التي أطلقتها الجماعة الإسلامية، والإخوان مشيراً إلى أن الإخوان وحلفاءها يستخدمون خطة تصدير الخوف والقلق للتعامل مع مظاهرات يوم “30 يونيو” وتستخدم أيضاً جهاز داخلي يسمى “جهاز نشر الشائعات” الذي يشرف عليه قيادات تعلم كيفية نشر الشائعة.
وأوضح ا أن المقصود من خطة تصدير الخوف والقلق إرهاب المواطنين من النزول للشوارع، خاصة وأن بعض أفراد الإخوان غير راضين على آداء الرئيس محمد مرسي
وأشار إلى أن نزول الإخوان للشارع المصرى، ومعاونتهم للطبقة الفقيرة، جاء كنوع من الدعاية في أوقات خوضهم للانتخابات، مثلما كان يفعل الحزب الوطنى.
وقال ان مرشد الجماعه الحالي الدكتور محمد بديع، سيكون سببا في اغلاق وانتهاء الجماعه، التي أسسةا حسن البنا، قبل نحو 80عاما.
واتهم الجماعه، بالعمل، بغير تعاليم الدين الاسلامي، "رغم انها ترفع شعارات اسلاميه، وقامت علي هذا الاساس"، مضيفًا: "الاخوان تخلوا عن الاعمال الاجتماعيه التي كانوا يقومون بها، رغم حاجه الناس الشديد لها في الوقت الحالي".
كما اكد علي ان الجماعه الحاكمه في مصرهم سبب في حرق مقراتها، قبل شهور، موضحًا: هم لا يملكون اي شيء في ظل تراجع شعبيتهم، قاموا بحرق مقرات الجماعه، والحزب "الحريه والعداله".
وهاجم قيادي الدعوه السلفيه الشيخ محمد عبد المقصود، قائلا انه يكفر المصريين، ويزعم امتلاكه صكوك الايمان، مضيفًا: الشعب انتخب مرسي لقطع العلاقات مع اسرائيل لكنها قطعها مع سوريا!".
واكد ان تقييمه لجماعة الإخوان جاء بغير دليل مادي ولكن جاء بسبب معرفته الشديده بالجماعه والتي كان جزءا منها بالسابق، مشيرا الي انه تربطه علاقه مع افراد داخل الاخوان المسلمين غير راضين عما يحدث.
واوضح انه بالسابق جلس قاده الاخوان مع قاده الحزب الوطني في مؤتمر عام 1997 بفندق هيلتون رمسيس واطلق الاخوان مبدا المشاركه لا المغالبه وكانوا حريصين للمشاركه مع الحزب الوطني فقط بعيدا عن الاحزاب السياسية الاخري وعندما جاء دورهم لمشاركه الشعب المصري فانهم تعاملوا معهم بمبدا المغالبه رغبه منهم في التمكين والتنظيم من مصر حتي يظل حكم الاخوان الي الابد.


برنامج " أخر النهار " مع خالد صلاح على قناة النهار

ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... الدكتور طارق وفيق وزير الاسكان

انتقد طارق وفيق ما أسماه تعطيل المصالح الحكومية وإغلاقها اعتراضًا على حركة المحافظين الجدد، موضحًا أن هناك آليات قانونية ووسائل كثيرة للتعبير عن الرأى وتحقيق الأهداف.
وأشار إلى أنه من الطبيعى فى ظل مرحلة انتقالية أن يستمر الحراك والاختلاف لفترة طويلة فى إدارة شئون البلاد، مضيفًا: "مصر لن يتغير حالها إلا إذا أصبحنا كلنا سياسيين".
وأضاف وفيق أن الأداء السياسى كان من الممكن أن يكون أفضل حالا من الذى نعيشه، بدليل عدم نجاح جميع مبادرات الحوار الوطنى، ولكن فى ظل هذا الاضطراب أليس هناك آليات لإدارة الاختلاف بشكل يحتكم إلى التفاوض والحوار والقانون.
وأعلن وفيق عن توجه هيئة المجتمعات العمرانية خلال الاسابيع المقبلة إلى طرح أراضى جديدة بعد توقف استمر لأكثر من ثلاثة سنوات امتنعت فيها الهيئة عن طرح أراضى للمشروعات الجديدة .
واوضح وفيق أن منظومة التنمية العمرانية داخل الدولة تحتاج الى مزيد من التعديل والتوجيه والتغيير الحتمى فيما يتعلق بعملية طرح الأراضى والاليات المتبعة فى طرح وتخصيص الأراضى ، موضحا أن توجه الوزارة الى دفع مزيد من التيسيرات والدعم وتقديم الحوافز لاستمرار حركة التنمية العمرانية قد يؤدى إلى وقوع العديد من وزراء الاسكان فى الفخ خاصة بعد أن تحول العديد من ززراء الاسكان السابقين الى المحاكمة والمسائلة على الرغم من أن توجههم الاساسى هدف بالأساس الى دعم حركة التنمية العمراينة .
وأوضح وفيق أن وزير الاسكان السابق أحمد المغربى اندفع بشدة فى سياسة المزادات على الرغم من كونها آلية قانونية محددة وصحيحة بموجب القانون رقم 89 لسنة 1998ولكنها ساهمت فى إشتعال سوق العقارات وفى نفس الوقت استطاعت وزارة الاسكان من خلالها أن تدر ربحا عاليا ، الا ان هذا لا يمثل الدور الحقيقى لوزارة الاسكان فهى جهة لتحقيق تنمية الاراضى بالدولة وليست جهة للجباية وجمع الاموال .
واوضح أن هيئة المجتمعات فى الفترة الحالية تتوجه إلى استخدام آلية المزادات بصورة محددة ودقيقة حيث يتم تخصيص بعض القطاعات من الدولة التى يصلح فيها طرح الأراضى من خلال المزادات وذلك دون اللجوء الى تسخين سوق العقارات وارتفاع أزمة المواد الاستراتيجية الخاصة بالبناء ، لافتا الى ضرروة أن تكون أسعار الأراضى المطروحة تنموية ومحددة وتلائم ظروف المواطنين ، نظرا لوجود مشكلة اسكانية حقيقية لا تستدعى اشعال السوق العقارى .
وأشار وفيق إلى تعديل قانون المزايدات والمناقصات داخل مجلس الشورى حيث تعكف اللجنة التشريعية بمجلس الشورى على الانتهاء منه وطرحه خلال الفترة المقبلة ومن المقرر ان يتم عقد مؤتمرا موسعا لتوضيح الضوابط الخاصة بآلية تخصيص الأراضى وذلك رغبة فى التوجه الى التنمية الحقيقية داخل الدولة وإنهاء ظاهرة الأيدى المرتعشة التى تعطل حركة الاستثمار والتنمية فى الدولة .
وأكد أن وزارة الاسكان لا تعمل بمبدأ التفرقة بين المشروعات ، مؤكدا أن جميع المشروعات الاستثمارية العقارية يجب ان تصب فى مخطط التنمية العمرانية الشاملة بالدولة.


برنامج"الشعب يريد" مع رانيا بدوي...

ضيوف حلقه اليوم (علاء أبو النصر أمين عام حزب "البناء والتنمية" والبرلماني السابق محمد ابو حامد)

· قال علاء أبو النصر إن هناك ضخ أموال يتم من الخارج ومن الولايات المتحدة الأمريكية، ورجال النظام السابق من أجل "30 يونيو"، مؤكداً أن الجماعات الإسلامية لا يمكن اتهامها بالجبن والبلطجة، وبعض قيادات "30 يونيو" يهددون باستخدام السلاح، والفشل والخذلان سيكون من نصيبهم بإذن الله.
وأضاف أن المعارضة لم يكن لها صوت عال قبل الثورة، وأوضح أن من سيشاركون في التظاهرات المتوقعة هم بعض متطرفي الأقباط -حسب قوله-، وأنه سبق وأن تظاهر البعض في تظاهرات 24 أغسطس "الفاشلة" واستخدموا العنف.
وقال أن ما تسمي ب"المعارضة"، معظم فعاليتها استخدم فيها المولوتوف والحرق والعنف والسلاح، مؤكداً أن تصريحات المهندس عاصم عبد الماجد تعد رد فعل علي التهديد بالعنف.
وأوضح أنهم دائماً ما يتهمون بالتكفير، رغم أنهم لم يكفروا نظام حسني مبارك، مؤكداً أن حبهم للخلافة وإحياء الشريعة الإسلامية شرف لهم لا يمكن نكرانه، ولا يعنيني أي شخص يتنكر لدينه، قائلاً: "يغور في داهية"، موضحاً أن ما يقوله لا علاقة له بالنائب محمد أبو حامد وهو ما رد عليه أبو حامد، قائلاً: "اعتز بحب المسيحيين حب شديد وأري أنهم أصل الدولة المصرية، وقداسة البابا قيمة روحية وطنية تستحق الإجلال، وأعتز بديني الإسلامي".
· وعلق الضيف الثاني محمد أبو حامد قائلا: كيف يلجم مرسي حماس تجاه اسرائيل ويستعين بهم ضد شعبه؟" مؤكداً أنه لايساند بشار الأسد، ولايساند الجماعات الإرهابية التي تقتل السوريين ايضاً.
وقال أبو حامد، إن جميع من دعوا إلي تظاهرات 30 يونيو أكدوا السلمية لإنجاز مطالبهم، لكن الجماعات الدينية تحاول تحويل الأمر إلي "خناقة" حتي يجدوا مبرراً لاستخدام العنف، مؤكداً أن الجماعة الإسلامية تاريخها دموي ومليء بالعمليات الإجرامية ضد ضباط الشرطة والسياح، والأقباط في مصر.
وأكد أن المراجعات التي تمت مع الجماعة الإسلامية ليست إلا وسيلة لتخفيف الضغط عنهم، ولم يسجن منهم أحد دفاعاً عن الحرية، بل سجنوا من أجل معتقداتهم وسعيهم لإنشاء خلافة إسلامية، ومن سجنوا خلال حصار وقتل ضباط مديرية أمن أسيوط ليسوا إلا مجرمين، ونلوم علي المجلس العسكري السابق الذي سمح لمجرمين بممارسة العمل العام.
وأضاف أن تهديدات عاصم عبد الماجد خير دليل على كشف من يريد استخدام العنف، وأكد أن يوم 4 ديسمبر كان هناك ملايين حول قصر الاتحادية، وقال أبو حامد: إن محمد مرسي يلفق القضايا لمن انتخبوه، ولايمكن اقناعنا انه ليس قادراً علي ضبط قضايا تمويل تتم ضد نظامه في 30 يونيو.
وتساءل عن تمويل الجماعات الدينية خلال حملاتها طوال العامين الماضيين، سواء من قطر والكونجرس الامريكي، وقال إن محمد مرسي المتحدث باسم جماعة الإخوان داخل الرئاسة، والجماعة في مؤتمر ستاد القاهرة لم تقم إلا بتوجيه رسالة لأمريكا حتي تساندهم في 30 يونيو، ويقولون لها "احنا بتوعكم"، متسائلاً: لماذا لم يتحدث مرسي عن ايران وروسيا واختص بالذكر "حزب الله" فقط، ولماذا في هذا التوقيت.


برنامج "الحدث المصري" علي قناه العربيه...

ضيف حلقه اليوم "الداعيه الاسلامي صفوت حجازي"

أكد صفوت حجازى أنه لن تقوم للعرب وللمسلمين قائمة بغير مصر ومن الطبيعى أن تكون مصر جزءًا من الخلافة أو على رأس الخلافة خاصة أن الخلافة تعد أمرًا ثابتًا من ثوابت الإسلام لا يمكن أن ننكره مشيرًا إلى أنه يدعم أى مشروع إسلامى أو أى شخص يدعو للاسلام الوسطى واختلافه مع المعارضة أيديولوجى كما أنه أعلن دعمه للدكتور محمد مرسى قبل أن يكون رئيسًا لمصر خاصة أنه مؤمن ببرنامجه ومشروع الخلافة الإسلامية ومصر قاطرة هذا المشروع.
وأضاف ردًا على ما نشره موقع "صدى البلد" أن شرف له أن يعقد فى منزله اجتماعاً للتنظيم الدولى للإخوان ويحضر هذا الاجتماع قيادات من حركة المقاومة الإسلامية "حماس".
أكد أن حزب الله حزب طائفى "مرتزق" ولا يجوز له أن يتدخل فى الثورة السورية ولكن الرئيس الخائن القابع فى قصور الرئاسة السورية يسمح بذلك، مشيرًا إلى أنهم سيتدخلون وسيدعمون سوريا عسكريًا بعد تدخل إيران وحزب الله ومد النظام السورى بالسلاح مشيرًا إلى أن هناك مقاتلين فى سوريا كما أنهم قادرون على إرسال 20 ألف مقاتل فى سوريا لمساعدة الشعب فى ثورته.
وأعلن دعمه للدكتور محمد مرسى، وعلى من يرغب فى النزول ليوم 30 يونيو الحالي أن يتحمل مسئولية نفسه ولا يلوم أحد فى حالة حدوث أعمال عنف فالرئيس مرسى خط أحمر ومن "يرشه بالمياه سنرشه بالدم" وهذا يختلف مع الثورة على الرئيس السابق مبارك الذى كان "حرامى وعرض الشعب المصرى للظلم".
وأضاف من يريد إسقاط الرئيس "مرسى" يسقطه بعد أربع سنوات فى الانتخابات فالرئيس مرسى لن يسقط بالجيش أو غيره ولو نجحت مظاهرات 30 يونيو وتم تعيين مجلس رئاسى مدنى أو عسكرى سنسقطه بعد أسبوع ولو تم اقتحام القصر سنقتحمه بعد ذلك أيضا لذلك أحذر الجميع من غضبة الإسلاميين أو المساس بالشرعية كما أدعو كل من يؤيد الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية بالتواجد امام مسجد رابعة العدوية الجمعة المقبلة بعد صلاة العصر .


إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ... ان شاء الله ...


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.