مؤتمر قليك: لن أضغط على لاعبي برشلونة لهذا السبب.. وأتمنى ألا يحصل إنتر على ركنيات    أسعار النفط تتراجع 2.51%.. وبرنت يسجل أقل من 60 دولاراً للبرميل    أول تعليق من الحوثيين على هجوم الاحتلال الإسرائيلي على اليمن    صندوق النقد الدولي يبدأ المراجعة الخامسة لبرنامج مصر خلال الأسبوع الجاري    الداخلية تكشف ملابسات تداول فيديو يتضمن اعتداء 3 أطفال على آخر بكفر الشيخ    أمن القاهرة يكشف ملابسات سقوط عامل من علِ بباب الشعرية    سؤال برلماني لرئيس الوزراء ووزير البترول حول وقائع غش بنزين أضرت بمئات المواطنين    ياسمين رئيس: فيلمي فضل تريند لمدة شهر (صور)    داليا البحيري وخالد صلاح وعلاء الكحكي في عزاء المنتج وليد مصطفي    محافظ الإسكندرية: استمرار تكثيف القوافل الطبية المجانية بنطاق الأحياء تنفيذًا لتوجيهات السيسي    زراعة الشيوخ توصي بسرعة تعديل قانون التعاونيات الزراعية    غدًا.. دينية النواب تستكمل مناقشات قانون تنظيم إصدار الفتوى الشرعية    سفير العراق يشيد بدور مصر فى دعم العراق.. ويؤكد: نسعى لبناء عاصمة إدارية    تصل ل 40.. الأرصاد تكشف حالة الطقس ودرجات الحرارة غدًا وخلال الأيام المقبلة في مصر    خوفا من الإلحاد.. ندوة حول «البناء الفكري وتصحيح المفاهيم» بحضور قيادات القليوبية    الرئيس عبد الفتاح السيسي يصل مقر بطولة العالم العسكرية للفروسية رقم 25 بالعاصمة الإدارية "بث مباشر"    الإفتاء توضح الحكم الشرعي في الاقتراض لتأدية فريضة الحج    أمين الفتوى يوضح حكم رفع الأذان قبل دخول الوقت: له شروط وهذا الأمر لا يجوز شرعًا    عاد من الاعتزال ليصنع المعجزات.. كيف انتشل رانييري روما من الهبوط؟    محافظ سوهاج يفتتح المبنى البديل لمستشفى المراغة المركزي لحين الانتهاء من المستشفى الجديد    محافظ السويس يشهد ندوة وجعل بينكم مودة ورحمة لتوعية الشباب بأسس تكوين الأسرة    يونيسيف: قطاع غزة ينهار والأطفال والنساء يموتون جوعا    يديعوت أحرونوت: 4 مليار دولار تكلفة توسيع إسرائيل للحرب في غزة    «جبران»: تصديق الرئيس السيسي على قانون العمل في عيد العمال قرار تاريخي    الرابطة ترفض الاتهامات: لا نفرق بين الأندية    أيرلندا تحذر من توسيع إسرائيل حربها على غزة: ما يتعرض له الفلسطينيون مقزز وعديم الرحمة    وفاة نجم "طيور الظلام" الفنان نعيم عيسى بعد صراع مع المرض    عقب زيارة «زيلينسكي».. التشيك تعلن دعم أوكرانيا بالذخيرة والتدريبات العسكرية    لاوتارو يعود للتدريبات قبل موقعة برشلونة وإنزاجي يترقب حالته النهائية    وزير العمل: وقعنا اتفاقية ب10 ملايين جنيه لتدريب وتأهيل العمال    محافظ القاهرة يعتمد جدول امتحانات الفصل الدراسي الثاني| صور    جانتس: التأخير في تشكيل لجنة تحقيق رسمية بأحداث 7 أكتوبر يضر بأمن الدولة    سفيرة الاتحاد الأوروبي ومدير مكتب الأمم المتحدة للسكان يشيدا باستراتيجية مصر لدعم الصحة والسكان    محافظ المنوفية: تعزيز منظومة إنتاجية القطن والارتقاء به    الغرف السياحية: التأشيرة الإلكترونية ستؤدى إلى زيادة كبيرة في أعداد السائحين    حظك اليوم.. تعرف على توقعات الأبراج اليوم 5 مايو    حزب المؤتمر يدعو لتشريعات داعمة للتعليم الفني وربط حقيقي بسوق العمل    وضع السم في الكشري.. إحالة متهم بقتل سائق وسرقته في الإسكندرية للمفتي    ما حكم نسيان البسملة في قراءة الفاتحة أثناء الصلاة؟.. عضو مركز الأزهر تجيب    وصلت لحد تضليل الناخبين الأمريكيين باسم مكتب التحقيقات الفيدرالي.. «التصدي للشائعات» تناقش مراجعة وتنفيذ خطط الرصد    مصر تحصد 62 ميدالية بالبطولة الأفريقية للمصارعة بالمغرب وتتصدر كؤوس المركز الأول    حقيقة تعثر مفاوضات الزمالك مع كريم البركاوي (خاص)    الرئاسة الروسية: سننظر إلى أفعال المستشار الألماني الجديد    لمدة 20 يوما.. علق كلي لمنزل كوبرى الأباجية إتجاه صلاح سالم بالقاهرة    «اللعيبة كانت في السجن».. نجم الأهلي السابق يفتح النار على كولر    وزير التعليم العالي يُكرّم سامح حسين: الفن الهادف يصنع جيلًا واعيًا    انهار عليهما سور جنينة.. الصور الأولى من موقع مصرع شقيقتين في قنا    مستقبل الذكاء الاصطناعي ضمن مناقشات قصور الثقافة بالغربية    هيئة الصرف تنظم حملة توعية للمزارعين فى إقليم مصر الوسطى بالفيوم    العملات المشفرة تتراجع.. و"بيتكوين" تحت مستوى 95 ألف دولار    قطاع الرعاية الأساسية يتابع جودة الخدمات الصحية بوحدات طب الأسرة فى أسوان    وزارة الصحة تعلن نجاح جراحة دقيقة لإزالة ورم من فك مريضة بمستشفى زايد التخصصي    الدكتور أحمد الرخ: الحج استدعاء إلهي ورحلة قلبية إلى بيت الله    جوري بكر في بلاغها ضد طليقها: "نشب بيننا خلاف على مصروفات ابننا"    شيخ الأزهر يستقبل والدة الطالب الأزهري محمد أحمد حسن    «الصحة» تنظم دورات تدريبية للتعامل مع التغييرات المناخية وعلاج الدرن    محمود ناجي حكما لمواجهة الزمالك والبنك الأهلي في الدوري    ارتفعت 3 جنيهات، أسعار الدواجن اليوم الإثنين 5-5-2025 في محافظة الفيوم    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر"توك شو"..الخرباوي: الشعب سيأمر"مرسى" بالرحيل في تظاهرات 30 يونيو
نشر في الفجر يوم 19 - 06 - 2013


أعدها : حسام حربي


{ خبر اليوم } ... ابناء بعض المحافظات يغلقون المحافظات ويمنعون المحافظين الجدد من الدخول

أهم العناوين لهذا اليوم ...

· تواضروس الثاني : بيان عصام الحداد عن أحداث الكاتدرائية "كذب إنجليزي"

· طارق وفيق : مصر لن يتغير حالها إلا إذا أصبحنا كلنا سياسيين .

· محمد ابو حامد : تهديدات عاصم عبد الماجد خير دليل على كشف من يريد استخدام العنف .

· علاء أبو النصر : المعارضة لم يكن لها صوت عال قبل الثورة .

· صفوت حجازي : من يريد إسقاط مرسي بعد أربع سنين .



برنامج "هنا العاصمه"مع لميس الحديدي على قناة سي بي سي

حلقة اليوم .. حوار خاص مع البابا تواضروس الثاني بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية

قال تواضروس الثانى إن حل أزمة سد النهضة بين مصر وأثيوبيا ليس في يد الكنيسة وخارج نطاقها,والإشاعات التي إنطلقت عن ذلك في الأخبار ووسائل الإعلام كانت بدافع خبيث لتوريط الكنيسة وكأن في يدها مفتاح الحل رغم أننا"بره الموضوع خالص".
واشار إلي أن أفريقيا عامة وأثيوبيا خاصة أهملت لعشرات السنين,وأثيوبيا يجب أن تكون الدولة الأولي من حيث جودة العلاقات بينها وبين مصر علي مستوي العالم كله.
وتابع تواضروس:أثيوبيا بلاد جميلة وأديس أبابا كانت في وقت من الأوقات مقرا للوحدة الأفريقية,والعلاقات بين مصر وأثيوبيا تاريخية,والصيغة العدائية في التعامل مع الأزمة غير مقبولة لا علي مستوي الأفراد ولا الدول.
وأضاف:التسفيه من شأن إخواتي المصريين وشتمهم وتوبيخهم أساليب لا تليق لا برئيس ولا مسئولين ,وهذا ليس الأسلوب الذي تدار به الشركات فما بالنا بدول,ومصر تستحق أكثر من ذلك بكثير,وعدد من حضر مؤتمر الرئيس في الإستاد لا يخض ولا يعبر عن الشارع,والمصريين أقرب إلي الاعتدال والسلام وما يجمعنا أكثر من ما يفرقنا كمصريين.
وقال البابا ان البيان الذى أصدره الدكتور عصام الحداد مساعد رئيس الجمهورية للعلاقات الخارجية والتعاون الدولى حول أحداث الخصوص والكاتدرائية كله كذب كامل بالإنجليزي,ورغم ذلك فإن كل ردود الكنيسة كانت هادئة جدا لأنها راعت الوطن أولا وأخيرا.
واشار إلي أن الحدث كان غير عاديا والتاريخ سيذكر أن ما حدث وصمة عار لن تنس أبدا,وردود فعل المصريين بينت لنا حلاوة المصري الأصيل وكيف كانت عبارات المسلمين حينها طيبة للغاية وتعبر عن الأصالة المصرية وتعطينا أمل أن مصر بخير رغم ما يحدث.
وتابع:شيخ الأزهر الجليل الدكتور أحمد الطيب يستحق كل خير بفكره واعتداله ورؤياه يعطي طمأنينة للمصريين بصفة عامة,وفي ليلة العيد الماضي وقبل عظتي نبهت أنه لا يوجد تصفيق في الكنيسة إلا أنني بمجرد أن ذكرت إسم شيخ الأزهر إنطلقت عاصفة شديدة من التصفيق وكانت مفاجأة غير عادية لي؟.
واستطرد:مؤسسة الجيش محايدة لم تتلوث بالتطرف وقوية وقادرة وصادقة لأنها عندما تحملت المسئولية عقب النظام السابق فعلت ذلك بأمانة ولم تكن تتطمح للحكم وشرف لنا أن يكون الجيش علي هذه الصورة وكل قادته بداية من وزير الدفاع وكل معاونيه ناس مخلصين جدا للوطن.
وقال تواضروس إن أحاديثه التليفونية مع مؤسسة الرئاسة ممثلة في شخص السيد رئيس الجمهورية طيبة وهذا شئ طبيعي وجيد حيث أن الدكتور مرسي هادئا خاصة عندما يعيد علينا يمكن أن يوصل رسالة طمأنينة,لكن الموضوع ليس صوت ولا هدوء بل فعل وشئ أراه علي أرض الواقع,ومجلس الشوري الله يكون في عونه لأنه يقوم بدور ليس دوره.


برنامج"مصر الجديدة" مع معتز الدمرداش...

ضيف حلقه اليوم"الكاتب والمفكر المنشق عن جماعه الاخوان المسلمين ثروت الخرباوي"

أكد ثروت الخرباوى، أن الشعب المصرى في تظاهرات 30 يونيو الجارى، لن يطلب بل سيأمر برحيل مرسى وجماعته، ويعلن "خلو" منصب الرئيس، خاصة بعد توالى الأزمات والمشاكل التي واجهها الشعب من هذا النظام، مشيرًا إلى أن شرعية الصندوق تكمن في تعيين مرسى رئيسًا للبلاد، مؤكدًا أن هناك شرعية أخرى تدعى شرعية الاستمرار التي يعد بها فقهاء الدستور في العالم كله ومن بداية تعدى الرئيس مرسى على الدستور فهو فقد شرعية الاستمرار كرئيس للدولة.
وقال إن حركة المحافظين ”أخونة” شبه كاملة وسبباً رئيسياً في انقلاب المواطنين على الإخوان والدعوة لتظاهرات يوم 30 يونيو التي تريد إجراء انتخابات رئاسية مبكرة وتنحية الرئيس محمد مرسي عن الحكم.
وحذّر من أن يصدق العائلات المصرية التي ستشارك في تظاهرات يوم “30 يونيو” دعوات العنف التي أطلقتها الجماعة الإسلامية، والإخوان مشيراً إلى أن الإخوان وحلفاءها يستخدمون خطة تصدير الخوف والقلق للتعامل مع مظاهرات يوم “30 يونيو” وتستخدم أيضاً جهاز داخلي يسمى “جهاز نشر الشائعات” الذي يشرف عليه قيادات تعلم كيفية نشر الشائعة.
وأوضح ا أن المقصود من خطة تصدير الخوف والقلق إرهاب المواطنين من النزول للشوارع، خاصة وأن بعض أفراد الإخوان غير راضين على آداء الرئيس محمد مرسي
وأشار إلى أن نزول الإخوان للشارع المصرى، ومعاونتهم للطبقة الفقيرة، جاء كنوع من الدعاية في أوقات خوضهم للانتخابات، مثلما كان يفعل الحزب الوطنى.
وقال ان مرشد الجماعه الحالي الدكتور محمد بديع، سيكون سببا في اغلاق وانتهاء الجماعه، التي أسسةا حسن البنا، قبل نحو 80عاما.
واتهم الجماعه، بالعمل، بغير تعاليم الدين الاسلامي، "رغم انها ترفع شعارات اسلاميه، وقامت علي هذا الاساس"، مضيفًا: "الاخوان تخلوا عن الاعمال الاجتماعيه التي كانوا يقومون بها، رغم حاجه الناس الشديد لها في الوقت الحالي".
كما اكد علي ان الجماعه الحاكمه في مصرهم سبب في حرق مقراتها، قبل شهور، موضحًا: هم لا يملكون اي شيء في ظل تراجع شعبيتهم، قاموا بحرق مقرات الجماعه، والحزب "الحريه والعداله".
وهاجم قيادي الدعوه السلفيه الشيخ محمد عبد المقصود، قائلا انه يكفر المصريين، ويزعم امتلاكه صكوك الايمان، مضيفًا: الشعب انتخب مرسي لقطع العلاقات مع اسرائيل لكنها قطعها مع سوريا!".
واكد ان تقييمه لجماعة الإخوان جاء بغير دليل مادي ولكن جاء بسبب معرفته الشديده بالجماعه والتي كان جزءا منها بالسابق، مشيرا الي انه تربطه علاقه مع افراد داخل الاخوان المسلمين غير راضين عما يحدث.
واوضح انه بالسابق جلس قاده الاخوان مع قاده الحزب الوطني في مؤتمر عام 1997 بفندق هيلتون رمسيس واطلق الاخوان مبدا المشاركه لا المغالبه وكانوا حريصين للمشاركه مع الحزب الوطني فقط بعيدا عن الاحزاب السياسية الاخري وعندما جاء دورهم لمشاركه الشعب المصري فانهم تعاملوا معهم بمبدا المغالبه رغبه منهم في التمكين والتنظيم من مصر حتي يظل حكم الاخوان الي الابد.


برنامج " أخر النهار " مع خالد صلاح على قناة النهار

ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... الدكتور طارق وفيق وزير الاسكان

انتقد طارق وفيق ما أسماه تعطيل المصالح الحكومية وإغلاقها اعتراضًا على حركة المحافظين الجدد، موضحًا أن هناك آليات قانونية ووسائل كثيرة للتعبير عن الرأى وتحقيق الأهداف.
وأشار إلى أنه من الطبيعى فى ظل مرحلة انتقالية أن يستمر الحراك والاختلاف لفترة طويلة فى إدارة شئون البلاد، مضيفًا: "مصر لن يتغير حالها إلا إذا أصبحنا كلنا سياسيين".
وأضاف وفيق أن الأداء السياسى كان من الممكن أن يكون أفضل حالا من الذى نعيشه، بدليل عدم نجاح جميع مبادرات الحوار الوطنى، ولكن فى ظل هذا الاضطراب أليس هناك آليات لإدارة الاختلاف بشكل يحتكم إلى التفاوض والحوار والقانون.
وأعلن وفيق عن توجه هيئة المجتمعات العمرانية خلال الاسابيع المقبلة إلى طرح أراضى جديدة بعد توقف استمر لأكثر من ثلاثة سنوات امتنعت فيها الهيئة عن طرح أراضى للمشروعات الجديدة .
واوضح وفيق أن منظومة التنمية العمرانية داخل الدولة تحتاج الى مزيد من التعديل والتوجيه والتغيير الحتمى فيما يتعلق بعملية طرح الأراضى والاليات المتبعة فى طرح وتخصيص الأراضى ، موضحا أن توجه الوزارة الى دفع مزيد من التيسيرات والدعم وتقديم الحوافز لاستمرار حركة التنمية العمرانية قد يؤدى إلى وقوع العديد من وزراء الاسكان فى الفخ خاصة بعد أن تحول العديد من ززراء الاسكان السابقين الى المحاكمة والمسائلة على الرغم من أن توجههم الاساسى هدف بالأساس الى دعم حركة التنمية العمراينة .
وأوضح وفيق أن وزير الاسكان السابق أحمد المغربى اندفع بشدة فى سياسة المزادات على الرغم من كونها آلية قانونية محددة وصحيحة بموجب القانون رقم 89 لسنة 1998ولكنها ساهمت فى إشتعال سوق العقارات وفى نفس الوقت استطاعت وزارة الاسكان من خلالها أن تدر ربحا عاليا ، الا ان هذا لا يمثل الدور الحقيقى لوزارة الاسكان فهى جهة لتحقيق تنمية الاراضى بالدولة وليست جهة للجباية وجمع الاموال .
واوضح أن هيئة المجتمعات فى الفترة الحالية تتوجه إلى استخدام آلية المزادات بصورة محددة ودقيقة حيث يتم تخصيص بعض القطاعات من الدولة التى يصلح فيها طرح الأراضى من خلال المزادات وذلك دون اللجوء الى تسخين سوق العقارات وارتفاع أزمة المواد الاستراتيجية الخاصة بالبناء ، لافتا الى ضرروة أن تكون أسعار الأراضى المطروحة تنموية ومحددة وتلائم ظروف المواطنين ، نظرا لوجود مشكلة اسكانية حقيقية لا تستدعى اشعال السوق العقارى .
وأشار وفيق إلى تعديل قانون المزايدات والمناقصات داخل مجلس الشورى حيث تعكف اللجنة التشريعية بمجلس الشورى على الانتهاء منه وطرحه خلال الفترة المقبلة ومن المقرر ان يتم عقد مؤتمرا موسعا لتوضيح الضوابط الخاصة بآلية تخصيص الأراضى وذلك رغبة فى التوجه الى التنمية الحقيقية داخل الدولة وإنهاء ظاهرة الأيدى المرتعشة التى تعطل حركة الاستثمار والتنمية فى الدولة .
وأكد أن وزارة الاسكان لا تعمل بمبدأ التفرقة بين المشروعات ، مؤكدا أن جميع المشروعات الاستثمارية العقارية يجب ان تصب فى مخطط التنمية العمرانية الشاملة بالدولة.


برنامج"الشعب يريد" مع رانيا بدوي...

ضيوف حلقه اليوم (علاء أبو النصر أمين عام حزب "البناء والتنمية" والبرلماني السابق محمد ابو حامد)

· قال علاء أبو النصر إن هناك ضخ أموال يتم من الخارج ومن الولايات المتحدة الأمريكية، ورجال النظام السابق من أجل "30 يونيو"، مؤكداً أن الجماعات الإسلامية لا يمكن اتهامها بالجبن والبلطجة، وبعض قيادات "30 يونيو" يهددون باستخدام السلاح، والفشل والخذلان سيكون من نصيبهم بإذن الله.
وأضاف أن المعارضة لم يكن لها صوت عال قبل الثورة، وأوضح أن من سيشاركون في التظاهرات المتوقعة هم بعض متطرفي الأقباط -حسب قوله-، وأنه سبق وأن تظاهر البعض في تظاهرات 24 أغسطس "الفاشلة" واستخدموا العنف.
وقال أن ما تسمي ب"المعارضة"، معظم فعاليتها استخدم فيها المولوتوف والحرق والعنف والسلاح، مؤكداً أن تصريحات المهندس عاصم عبد الماجد تعد رد فعل علي التهديد بالعنف.
وأوضح أنهم دائماً ما يتهمون بالتكفير، رغم أنهم لم يكفروا نظام حسني مبارك، مؤكداً أن حبهم للخلافة وإحياء الشريعة الإسلامية شرف لهم لا يمكن نكرانه، ولا يعنيني أي شخص يتنكر لدينه، قائلاً: "يغور في داهية"، موضحاً أن ما يقوله لا علاقة له بالنائب محمد أبو حامد وهو ما رد عليه أبو حامد، قائلاً: "اعتز بحب المسيحيين حب شديد وأري أنهم أصل الدولة المصرية، وقداسة البابا قيمة روحية وطنية تستحق الإجلال، وأعتز بديني الإسلامي".
· وعلق الضيف الثاني محمد أبو حامد قائلا: كيف يلجم مرسي حماس تجاه اسرائيل ويستعين بهم ضد شعبه؟" مؤكداً أنه لايساند بشار الأسد، ولايساند الجماعات الإرهابية التي تقتل السوريين ايضاً.
وقال أبو حامد، إن جميع من دعوا إلي تظاهرات 30 يونيو أكدوا السلمية لإنجاز مطالبهم، لكن الجماعات الدينية تحاول تحويل الأمر إلي "خناقة" حتي يجدوا مبرراً لاستخدام العنف، مؤكداً أن الجماعة الإسلامية تاريخها دموي ومليء بالعمليات الإجرامية ضد ضباط الشرطة والسياح، والأقباط في مصر.
وأكد أن المراجعات التي تمت مع الجماعة الإسلامية ليست إلا وسيلة لتخفيف الضغط عنهم، ولم يسجن منهم أحد دفاعاً عن الحرية، بل سجنوا من أجل معتقداتهم وسعيهم لإنشاء خلافة إسلامية، ومن سجنوا خلال حصار وقتل ضباط مديرية أمن أسيوط ليسوا إلا مجرمين، ونلوم علي المجلس العسكري السابق الذي سمح لمجرمين بممارسة العمل العام.
وأضاف أن تهديدات عاصم عبد الماجد خير دليل على كشف من يريد استخدام العنف، وأكد أن يوم 4 ديسمبر كان هناك ملايين حول قصر الاتحادية، وقال أبو حامد: إن محمد مرسي يلفق القضايا لمن انتخبوه، ولايمكن اقناعنا انه ليس قادراً علي ضبط قضايا تمويل تتم ضد نظامه في 30 يونيو.
وتساءل عن تمويل الجماعات الدينية خلال حملاتها طوال العامين الماضيين، سواء من قطر والكونجرس الامريكي، وقال إن محمد مرسي المتحدث باسم جماعة الإخوان داخل الرئاسة، والجماعة في مؤتمر ستاد القاهرة لم تقم إلا بتوجيه رسالة لأمريكا حتي تساندهم في 30 يونيو، ويقولون لها "احنا بتوعكم"، متسائلاً: لماذا لم يتحدث مرسي عن ايران وروسيا واختص بالذكر "حزب الله" فقط، ولماذا في هذا التوقيت.


برنامج "الحدث المصري" علي قناه العربيه...

ضيف حلقه اليوم "الداعيه الاسلامي صفوت حجازي"

أكد صفوت حجازى أنه لن تقوم للعرب وللمسلمين قائمة بغير مصر ومن الطبيعى أن تكون مصر جزءًا من الخلافة أو على رأس الخلافة خاصة أن الخلافة تعد أمرًا ثابتًا من ثوابت الإسلام لا يمكن أن ننكره مشيرًا إلى أنه يدعم أى مشروع إسلامى أو أى شخص يدعو للاسلام الوسطى واختلافه مع المعارضة أيديولوجى كما أنه أعلن دعمه للدكتور محمد مرسى قبل أن يكون رئيسًا لمصر خاصة أنه مؤمن ببرنامجه ومشروع الخلافة الإسلامية ومصر قاطرة هذا المشروع.
وأضاف ردًا على ما نشره موقع "صدى البلد" أن شرف له أن يعقد فى منزله اجتماعاً للتنظيم الدولى للإخوان ويحضر هذا الاجتماع قيادات من حركة المقاومة الإسلامية "حماس".
أكد أن حزب الله حزب طائفى "مرتزق" ولا يجوز له أن يتدخل فى الثورة السورية ولكن الرئيس الخائن القابع فى قصور الرئاسة السورية يسمح بذلك، مشيرًا إلى أنهم سيتدخلون وسيدعمون سوريا عسكريًا بعد تدخل إيران وحزب الله ومد النظام السورى بالسلاح مشيرًا إلى أن هناك مقاتلين فى سوريا كما أنهم قادرون على إرسال 20 ألف مقاتل فى سوريا لمساعدة الشعب فى ثورته.
وأعلن دعمه للدكتور محمد مرسى، وعلى من يرغب فى النزول ليوم 30 يونيو الحالي أن يتحمل مسئولية نفسه ولا يلوم أحد فى حالة حدوث أعمال عنف فالرئيس مرسى خط أحمر ومن "يرشه بالمياه سنرشه بالدم" وهذا يختلف مع الثورة على الرئيس السابق مبارك الذى كان "حرامى وعرض الشعب المصرى للظلم".
وأضاف من يريد إسقاط الرئيس "مرسى" يسقطه بعد أربع سنوات فى الانتخابات فالرئيس مرسى لن يسقط بالجيش أو غيره ولو نجحت مظاهرات 30 يونيو وتم تعيين مجلس رئاسى مدنى أو عسكرى سنسقطه بعد أسبوع ولو تم اقتحام القصر سنقتحمه بعد ذلك أيضا لذلك أحذر الجميع من غضبة الإسلاميين أو المساس بالشرعية كما أدعو كل من يؤيد الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية بالتواجد امام مسجد رابعة العدوية الجمعة المقبلة بعد صلاة العصر .


إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ... ان شاء الله ...


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.