انطلاق تصويت أبناء الجالية المصرية بالأردن في 30 دائرة من المرحلة الأولى لانتخابات "النواب"    بعد فشل مفوضات السد الإثيوبي.. هل تلجأ مصر للحرب؟ وزير الخارجية يرد    سعر الدولار في البنوك المصرية اليوم الاثنين 8 ديسمبر 2025    أسعار الذهب في مصر اليوم الاثنين 8 ديسمبر 2025    كأس العرب.. السعودية تبحث عن تثبيت الصدارة أمام المغرب.. وعُمان تتشبث بآخر الفرص    سباليتي بعد الخسارة أمام نابولي: يوفنتوس افتقد السرعة    الأرصاد تحذر من تساقط لحبات البرد ونشاط الرياح القوية على بعض المناطق    بدء تصويت المصريين في الخارج ب30 دائرة ملغاة بأحكام القضاء لانتخابات النواب    تايلاند تشن غارات جوية ضد الجيش الكمبودي بعد اشتباكات حدودية دامية    تصاعد التوتر في الشرق الأوسط ومسار "خطة ترامب" بين إسرائيل وأميركا ( تحليل إخباري )    اليوم.. محاكمة 7 متهمين بقضية خلية مدينة نصر الثانية    نتنياهو يشكك في قدرة القوة الدولية على نزع سلاح "حماس"    انسحاب إيران من سوريا قبل سقوط الأسد..كواليس الساعات الأخيرة    انكماش اقتصاد اليابان في الفترة من يوليو إلى سبتمبر    2026 عام الانطلاقة الجديدة لحديقة الحيوان.. والعودة لاتفاقية سايتس    نهال عنبر تنعى صديقة عمرها: قلبي موجوع ومش مصدقة إنك مشيتي    شاب يقتل والدته بتهشيم رأسها لخلافات أسرية في مدينة الشيخ زايد    جامعة الفيوم تنظم ندوة توعوية عن جرائم تقنية المعلومات الأربعاء المقبل    أفضل الطرق الطبيعية لملء الفراغات في الحواجب الخفيفة    نتنياهو: مفاوضات جنوب سوريا تتواصل مع الحفاظ على المصالح الإسرائيلية    ملفات ساخنة وأحداث مُشتعلة فى تغطية خاصة لليوم السابع.. فيديو    الرئيس التشيكي: قد يضطر الناتو لإسقاط الطائرات والمسيرات الروسية    وزير الحرب الأمريكي يتجاهل سؤال الصحفيين حول ضرب فنزويلا    ماسك يشبّه الاتحاد الأوروبي بألمانيا النازية    "من يريد تصفية حسابات معي فليقبض عليّ أنا" ..لماذا تعتقل "مليشيا السيسى "شقيق مذيعة في قناة تابعة للمخابرات !؟    حبس عاطل لقيامه بسرقة وحدة تكييف خارجية لأحد الأشخاص بالبساتين    شئون البيئة: مصر ستترأس اتفاقية برشلونة للبيئة البحرية خلال العامين القادمين    "قطرة ندى" للشاعر محمد زناتي يفوز بجائزة أفضل عرض في مهرجان مصر الدولي لمسرح العرائس    لميس الحديدي: قصة اللاعب يوسف لا يجب أن تنتهي بعقاب الصغار فقط.. هناك مسئولية إدارية كبرى    مجموعة التنمية الصناعية IDG تطلق مجمع صناعي جديد e2 New October بمدينة أكتوبر الجديدة    مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 8 ديسمبر 2025 في القاهرة والمحافظات    إبراهيم حسن: محمد صلاح سيعود أقوى وسيصنع التاريخ بحصد كأس أمم إفريقيا    حسام أسامة: بيزيرا "بتاع لقطة".. وشيكو بانزا لم يُضِف للزمالك    وزير الإسكان: سنوفر الحل البديل ل الزمالك بشأن أرضه خلال 3-4 شهور    أمريكا: اتفاق «قريب جدًا» لإنهاء حرب أوكرانيا |روسيا والصين تجريان مناورات «مضادة للصواريخ»    غرفة عقل العويط    «القومية للتوزيع» الشاحن الحصري لمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2026    رئيس "قصور الثقافة": السوشيال ميديا قلّلت الإقبال.. وأطلقنا 4 منصات وتطبيقًا لاكتشاف المواهب    ياهو اليابانية.. والحكومة المصرية    كم عدد المصابين بالإنفلونزا الموسمية؟ مستشار الرئيس يجيب (فيديو)    مستشار الرئيس للصحة: نرصد جميع الفيروسات.. وأغلب الحالات إنفلونزا موسمية    كيف يؤثر النوم المتقطع على صحتك يوميًا؟    أحمد موسى يكشف أزمة 350 أستاذا جامعيا لم يتسلموا وحداتهم السكنية منذ 2018    أمن مطروح يفك لغز العثور على سيارة متفحمة بمنطقة الأندلسية    حاتم صلاح ل صاحبة السعادة: شهر العسل كان أداء عمرة.. وشفنا قرود حرامية فى بالى    الموسيقار حسن شرارة: ثروت عكاشة ووالدي وراء تكويني الموسيقي    أحمد موسى: "مينفعش واحد بتلاتة صاغ يبوظ اقتصاد مصر"    متحدث "الأوقاف" يوضح شروط المسابقة العالمية للقرآن الكريم    تعرف على شروط إعادة تدوير واستخدام العبوات الفارغة وفقاً للقانون    وزير الرياضة يوضح أسباب وفاة السباح الناشئ يوسف محمد    وائل القبانى ينتقد تصريحات أيمن الرمادى بشأن فيريرا    اليوم.. المصريون بالخارج يصوتون فى ال 30 دائرة المُلغاة    حياة كريمة.. قافلة طبية مجانية لخدمة أهالى قرية السيد خليل بكفر الشيخ    الأوقاف: المسابقة العالمية للقرآن الكريم تشمل فهم المعاني وتفسير الآيات    الجامعة البريطانية بمصر تشارك في مؤتمر الطاقة الخضراء والاستدامة بأذربيجان    اختبار 87 متسابقًا بمسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن بحضور الطاروطي.. صور    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الأحد 7-12-2025 في محافظة الأقصر    «صحح مفاهيمك».. أوقاف الوادي الجديد تنظم ندوة بالمدارس حول احترام كبار السن    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر"توك شو"..الجبالي: قانون السلطة القضائية مسمار أخير فى نعش النظام
نشر في الفجر يوم 28 - 05 - 2013


أعدها : حسام حربي

{ خبر اليوم } .... اتهمت "مى وهبة"، أحد مؤسسى حملة "تمرد"، أعضاء جماعة الإخوان المسلمين بشبرا، بالاعتداء على أعضاء الحملة أثناء جمعهم توقيعات سحب الثقة من الرئيس مرسى، واختطاف سيدة وابنتها واحتجازهم بمنطقة مغلق الخشب، لافتة إلى أن السكان تدخلوا لحماية أعضاء الحملة.

{ أهم العناوين لهذا اليوم } ...

· سيد حجاب : ثورة الخامس والعشرين من يناير أكثر اللحظات المضيئة في تاريخ الأمة المصرية

· عبد الرحمن البر : جماعة الإخوان المسلمين فقدت جزءا من شعبيتها

· سمير غطاس : لا يمكن الاستثمار في سيناء أو القناة الا بعد تطهير المنطقة من الارهابيين

· أبو اسماعيل : مرسي استجاب للضغوط الأمريكية والإسرائيلية

· عمرو حمزاوي : حركة تمرد أوقفت حالة العنف فى الشارع المصرى .

· سيف عبد الفتاح : محور قناة السويس فكرة من عهد حكومة عصام شرف وتتبناه الرئاسة حالياً




برنامج " أخر النهار " مع خالد صلاح على قناة النهار

ضيف حلقة اليوم ... الشاعر سيد حجاب

قال سيد حجاب أنه يرى أن ثورة الخامس والعشرين من يناير كانت أكثر اللحظات المضيئة في تاريخ الأمة المصرية الحديث بأسرها، مما يجعلنا نشعر الآن بأن الظلمة السائدة في الفترة الحالية قوية للغاية، مشيرا إلى أن ما حدث لمصر بعد الثورة هو تدخل الأغراض غير الوطنية وقطعت الطريق على المرحلة الانتقالية الضرورية، وأدخلتنا في مجموعة من الأزمات الدستورية، جعلتنا نرى أن اللحظة الحالية هي أكثر اللحظات سوادا لأنها يغمرها الطمع من جماعات كان الظن بها أنها جزء من الجماعة الوطنية المصرية.
وأضاف أن النظام السابق كان أكثر إدراكا لحقيقة هذه الجماعات، وكثيرا ما كان يدخل معهم في مساومات وصفقات « من تحت الترابيرة»، لافتا إلى أنه في الوقت الذي كانت تحارب فيه القوى الوطنية والطلائع الثورية الشبابية النظام السابق بصدر مكشوف للدفاع عن تلك الجماعات، كان هؤلاء يعقدون الصفقات مع النظام .
أشار حجاب إلى أن التيارات الإسلامية أجرت مثل هذه الصفقات مع السادات فعاد بهم إلى الساحة السياسية من جديد، ووصل بهم الحال إلى قتل صاحب اليد التي امتدت لهم وخرجت بهم من ظلمات السجون، مؤكدا أن الخطر حاليا عام وشامل خاصة وأننا لسنا أمام جماعة سياسية ذات مشروع سياسي اقتصادي ، فإن كانوا رجال سياسة أو اقتصاد فيمكننا التفاوض معهم أو اختيار الرقم الأنسب من بينهم.
واستنكر حجاب ما وصفه بمحاولات خنق قوة مصر الناعمة وثقافتها، والإعلام المصري.
وحذر حجاب من أن مصر عرضة للقوة الناعمة التركية من خلال الدراما التركية وغيرها.
وشدد على أن تركيا مكلفة من الاتحاد الأوربي باحتواء ما يحدث في المنطقة وإدارتها حسب إرادة دول كبرى.
كما أكد أن مصر "تقف على أعتاب ثورة ثقافية ومعلوماتية حقيقية".
وأضاف أن ملامح هذه الثورة تتضح في حركة مسرح حر غير مسبوقة، سينما جديدة تحمل فكر تنويري برغم كل محاولات القهر.
ووجه حجاب نقدا لوزارة الثقافة، مؤكدا أنها تعمل في إطار عبث ولم تقدم أي حلا في أي اتجاه.
وأكد حجاب أن وزير الثقافة الجديد، الدكتور علاء عبد العزيز، ليس على قدر المثقفين والثورة الثقافية التي تولد في الشارع.
وقال حجاب أن الثقافة باتجاه انحدار كبير، وأننا على وشك أن نصبح منكشفين أمام القوى الثقافية الناعمة، وعلى رأسها تركيا، وهي مكلفة من الاتحاد الأوروبي لاحتواء الموقف في المنطقة العربية وتشكيله على حسب أهوائهم.
وأشار إلى أن شباب تمرد طليعة هذا الشعب لإسقاط النظام، على حد وصفه.


برنامج " الحياة اليوم " مع شريف عامر على قناة الحياة

ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... عبد الرحمن البر عضو مكتب الارشاد بجماعة الاخوان المسلمين

أكد عبد الرحمن البر أنه لا يوجد منصب يسمى مفتي جماعة الإخوان المسلمين، وإن الإعلام هو الذي أعطاه هذه المهنة بهدف الإثارة.
وأضف أنه قال أننا على موعد لتحرير القدس، مشددًا على أن المسلمين المجاهدين هم من سيقومون بتحرير القدس وليس غيرهم، وأضاف "أنا حريص على الوحدة الوطنية ودائم الظهور على القنوات المسيحية".
وقال البر إن البعض يحاول استخدام قضية التشيع سياسياً، مشيرًا إلى أنه «لا يمكن أن نسمح بالتشيع في مصر».
وأضاف «البر»، أن «جماعة الإخوان المسلمين فقدت جزءا من شعبيتها ليس فقط بسبب أدائها السياسي، وإنما لشدة هجوم الإعلام عليها».
وأوضح «البر» أن «رئيس الجمهورية لا يعبر عن الإخوان المسلمين فقط، وإنما يعبر عن المصريين جميعاً»، مضيفًا: «سأظل أدعو في كل وقت للرئيس مرسي».
وعن نبوءة الرئيس مرسي بتحريره الأقصى قال: «قلت إننا على موعد لتحرير القدس، والكيان الصهيونى لابد أن يزول، والمسلمون المجاهدون هم من سيقومون بتحرير القدس وليس غيرهم»
وقال عبد الرحمن البر، إنه ما زال مصراً على عدم تهنئة المسيحيين بعيد القيامة، لأنها تتنافى مع عقيدتتنا جميعا، مشيرا إلى أنه في عقيدة الإسلام سيدنا عيسى عليه السلام ،لم يمت ولم يصلب، مؤكداً: ''نحن لا نهنئ بشيء لا نعتقده".
وأضاف البر أنه يجوز تهنئة الأقباط في أعياد أخرى كالميلاد المجيد، ولكن ما يصطدم مع العقيدة لا يجوز التهنئة فيه، مشيراً إلى أن تهنئة أي قيادي مسلم فى الدولة للأقباط لا تعني أنه يؤمن بما يعتقدونه.
وأوضح البر، أنه لم يقل فى يوم من الأيام عدم جواز تهنئة الأخوة المسيحيين فى أعيادهم، وإنما قال بأنه لا يمكن أن يتم تهنئة الأقباط فى عيد القيامة بالأخص لأحد الصحفيين بمؤتمر صحفي كان يحضره في أحد الندوات .
مؤكدا أنه لم يقل فى يوم عدم جواز تهنئة الأخوة المسيحيين فى أعيادهم، مضيفا أنه حريص على الوحدة الوطنية ودائم الظهور على القنوات المسيحية.


برنامج " البلد اليوم " مع رولا خرسا على قناة صدى البلد

ضيف الفقرة الأولى من حلقة اليوم .. الدكتور سمير غطاس رئيس منتدى الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية

قال سمير غطاس ان أيمن نوفل القائد العسكري لحركة حماس تم تهريبه من السجن خلال أحداث ثورة يناير، وذهب بعدها الي اسيوط ، ثم انتقل بالسيارات الي سيناء ومنها الي غزة.
موضحا ان أيمن نوفل تم القبض عليه في سيناء بعد دخوله اليها بشكل غير شرعي في سيارة لاندروفر، وضبط معه حزامين ناسفين واعتقل بتهمة المشاركة في تدريب العناصر الارهابية التي نفذت احدي عماياتها في مصر خلال 2006.
واكد غطاس ان حماس عليها ان تسلم الهاربين من السجون إلي مصر ، لتتم محاكمتهم بشكل عادل ، واذا كانوا ابرياء سيتم الافراج عنهم واعادتهم الي غزة ، موضحا ان احد المتهمين في قضية "خلية مدينة نصر" اعترف اكد انه اختبيء في جبل الحلال مع اعضاء من حزب الله وبعض الفلسطينيين .
مضيفا ان المتهم اعترف ايضا بان تمويل الخلية جاء من جماعات السلفية الجهادية في ليبيا ومن السودان ومن حماس ، واضاف غطاس ان وان الرئيس مرسي اصدر عفوا عاما عن 26 من القتلة والارهابيين، وان في سيناء الان شخص من أخطر عناصر تنظيم القاعدة يدعي رمزي موافي ، ويلقب برمزي الكيماوي ، وكان سجينا في وادي النطرون والطبيب الخاص لبن لادن، واشرف علي تدريب 52 شخص ، متسائلا : لماذا لم يصدر قرار بالقبض عليه ؟.
وتسائل غطاس عن السر وراء عدم استجواب موسي ابومرزوق - القيادي بحماس- بعد المعلومات التي اكد خلالها ان الضباط المختطفين قتلوا ولايعلموا أماكن دفنهم ، مؤكدا انه يجب تحويله الي النائب العام ، مبديا اندهاشه من الحصانة التي يتمتع بها ابومرزوق في مصر جعلته مثل المندوب السامي .
واضاف غطاس انه هناك تصريحات اصدرها الجهاديين - مرجان سالم، والظواهري- ضد الجيش ، وعلي الرغم من ذلك لم تتحرك اي جهة قضائية للتحقيق معهم ، مؤكدا ان مايحدث خطة لتدويل سيناء تستغلها اسرائيل عالميا لاظهار ان مصر غير قادرة علي حفظ الامن هناك .
وأوضح غطاس انه لايمكن الاستثمار في سيناء او القناة الا بعد تطهير المنطقة من الارهابيين ، وهو مطلب عام من أهالي سيناء حتي تستقر الاوضاع الامنية ، مطالبا الرئيس بالخروج إلي المواطنين ورفع الغطاء السياسي عن ما يحدث في سيناء .

الفقرة الثانية وضيفها ...الناشط الحقوقي والمحامي أمير سالم

قال أمير سالم إن عمر سليمان أكد رصد اتصالات بين جماعة الإخوان المسلمين وحماس ، وهناك جهات دولية تستهدف مصر واستغلت الثورة.
وأوضح أن المخابرات العامة والحربية رصدت اتصالات بين الجماعة والاخوان فى يوم 29 ديسمبر تم رصد مكالمات تؤكد وتعكس مطالبة الاخوان بدخول حماس.
واكد أن الضباط المختطفين لن يعودوا لأنهم رأوا بأم أعينهم حاجة تتعلق بقيادة الاخوان المسلمين الذين ذهبوا هناك فمحمد مرسى خرج يوم 29 ديسمبر واختفى فى العريش وانهم وجدوه فى العريش ومن ثم لا يجب انت يعيشوا لأنهم رأوا أشياء لا يجب أن يروها.
وأوضح سالم فى القضية التى رفعها ضد الإخوان أنه يتهم الاخوان بالتخابر مع حماس لأقتحام الحدود المصرية ، مشيرا إلى أنه عندى قضايا جنائية لموسى أبو مرزوق كم هائلا من الأسلحة والأموال المزورة وعلى الرغم من ذلك لم يحقق معه.
واشار إلى أنه طالب المحكمة بمحاكمة مرسى بالتخابر ، ومن يهرب فى السجن لابد أن يحاكم ولا يوجد أحد فوق القانون ، ورئيس المخابرات العامة والحربية رصدوا وأكدوا للمحكمة الاتصالات بحماس.
وأوضح لا توجد معلومة تم فرمها أو حرقت فى مقر مبنى أمن الدولة ،و مصر عندها إدارات كاملة للمعلومات والبيانات موجودة ومخزنة فى أماكن أخرى ولم تحرق أو تفرم.



برنامج " 90 دقيقة " مع عمرو الليثي على قناة المحور

ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... الشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل مؤسس حزب الراية

قال حازم صلاح أبو إسماعيل إنه لا يقدر تحميل الرئيس محمد مرسي مسؤولية العام الذي مر على حكمه، لأنه لم يجد مناخًا مستقرًا للعمل، موضحًا أن «مرسي كان يعمل والمولوتوف يقذف خارج أسوار الرئاسة».
وأضاف «أبو إسماعيل» أن الرئيس مرسي استجاب للضغوط الأمريكية والإسرائيلية والعربية في النواحي الاقتصادية والأمنية، بالإضافة لموافقته على ضغوط الفصائل السياسية عليه.
وأوضح «أبو إسماعيل» أن مرسي خاض الانتخابات كمرشح لحزب الحرية والعدالة، وأن «البعض يلوث الجو ويستغل ذلك، ويردد أن مكتب الإرشاد هو من يحكم مصر»، مؤكدًا أن «معاونة الحزب وجماعة الإخوان المسلمين للرئيس يأتي بموافقته، وليس بشكل إجباري».
وأشار «أبو إسماعيل» إلى أن ضغط «الإخوان» على الرئيس «جيد» لمصلحة الوطن، موضحًا أن أي رئيس في العالم يستعين بحزبه لمساعدته في إدارة الدولة.
وأكد «أبو إسماعيل» أنه حركة تمرد لن تحقق أي نتائج، وأن توقيت ظهورها لا يدل على الإحساس بالمسؤولية الوطنية، مشددًا على أن الحركة تعتبر تمزيق للوطن.
و قال أبوإسماعيل إن استعدادات القوى المعارضة لمظاهرات 30 يونيو المقبل «جريمة يعاقب عليها القانون»، مؤكدًا أن مسألة خطف الجنود بسيناء «تمثيلية كبيرة» على الشعب.
وأضاف «أبوإسماعيل» أن الدستور لا يمنع أفراد الجيش والشرطة من التصويت في الانتخابات، موضحًا: «ضباط الجيش والشرطة يجب أن يمكنوا من التصويت في الانتخابات».
وأشار «أبوإسماعيل» إلى أن «أفراد القوات المسلحة والشرطة من حقهم اختيار الحكومة التي ستحكمهم، ولكن يجب التمهيد والتحضير لمسألة تصويتهم، لأن البيئة السياسية غير مناسبة».
وأوضح «أبوإسماعيل»: «من يطالب بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة معندوش ريحة الوطنية، والانتخابات البرلمانية هي الحل للخروج من كل الأزمات الراهنة».
وتابع: «الانتخابات الرئاسية المبكرة خطة صهيونية أمريكية، لإحداث فراغ سياسي، واقتتال داخل مصر»، مؤكدًا أن أغلبية مرسي «كبيرة».
وأكد «أبوإسماعيل» أن الأمل الباقي لمصر متمثل في التيارات الإسلامية العاقلة، التي تحاول الحفاظ على البلاد، بحسب قوله.
وأشار إلى أن مسألة خطف الجنود بسيناء «تمثيلية كبيرة» على الشعب، مضيفًا: «الشعب ليس مغفلًا، والمستفيد الأول من المسألة إسرائيل، وعلى الدولة الإعلان عن خاطفي الجنود».
و أكد أبو اسماعيل أن واقعة خطف الجنود المصريين بالأسبوع الماضي بسيناء تمثيلية لطيفة.
وقال أنه الحراك الثوري والسياسي في مصر أصبح بقيادة النظام السابق الآن، مشيراً إلى أن الدعوة إلى إجراء انتخابات رئاسية مبكرة يفتقد المسئولية والوطنية، وأضاف" لو رحل الرئيس بسبب توقيعات حملة تمرد ستصبح موضة وسيتكرر السيناريو مع كل رئيس قادم ".
وأضاف أن وقوع أي مصادمات في الشارع المصري ستكون في مصلحة التيار الإسلامي، حيث أن المعادلة السياسية في مصر تفتقد العقلاء،كما شدد على أن الشعب السيناوي زاد قلقه بعد الثورة مع تكرار أحداث القتل والاختطاف، مشيراً إلى أنه أحداث سيناء متكررة وعدم الكشف عن الجناة حتى الآن تعتبر مهزلة.


برنامج " مصر الجديدة مع معتز الدمدراش " على قناة الحياة 2

ضيف الفقرة الأولى في حلقة اليوم ... الدكتور عمرو حمزاوي أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية

قال عمرو حمزاوى إن حركة تمرد أوقفت حالة العنف فى الشارع المصرى وهى تعبير عن حالة ديمقراطية تطالب بانتخابات رئاسية مبكرة وتمرد هى حالة من الضغط السياسى، وقمت بالتوقيع على استمارة تمرد وأدعو لانتخابات رئاسية مبكرة.
وأشار إلى أن المجتمع منقسم فى مسألة إجراء انتخابات رئاسية مبكرة لأن لا يوجد إجماع على الانتخابات المبكرة والوصول بالضغط الشعبى لإجراء الانتخابات ليس ضرورياً أن يتم.
وأوضح حمزاوى أن تصويت الجيش والشرطة أمر معمول به فى كثير من الدول، وأنا مع تصويت أفراد الجيش والشرطة وفقاً للدستور موضحاً ألأن فى مصر نفسها كان معمولاً به من 1956 الى 1976.
و أكد حمزاوى على حق مشاركة عناصر الجيش والشرطة فى التصويت بالإنتخابات باعتبارهم مواطنين لهم نفس حقوق المواطن المدنى.
وأضاف حمزاوي أن تخوفات البعض من حدوث توجيه أصوات عناصر الشرطة والجيش غير مبررة، مؤكداً أن المتخوفين من ذلك، يمارسون عمليات توجيه لأصوات الفقراء عن طريق "السكر والزيت"، ويستخدمون منابر المساجد.

الفقرة الثانية في حلقة اليوم .. وضيفتها المستشارة تهاني الجبالي نائب رئيس المحكمة الدستورية سابقًا

قالت تهانى الجبالى إنه بموجب ما قررته المحكمة الدستورية يجب على المشرع أن ينظم حق الجيش والشرطة فى التصويت بالانتخابات، مؤكدة أن هذا ليس اقحامًا للجيش والشرطة فى العملية السياسية لأن التصويت حق لهم كمواطنين وفقا للدستور.
وأكدت أن قرار الدستورية يجب تطبيقه، ولا يحق لرئيس الجمهورية أن يستفتى على حق أصيل من حقوق المواطنة ولا يحق له أيضًا الدعوة للاستفتاء علي إلغاء تصويت المواطنين من الضباط، "وإلا تبقى مصيبة"، تسقط عنه الشرعية، مشيرًا إلى أن ترشح أحد عناصر القوات المسلحة للانتخابات مرتبط باستقالته من القوات المسلحة.
وأوضحت "الجبالي" أن قانون السلطة القضائية مسمار أخير فى نعش النظام، والقضاة ليسوا مثل لاعبي الكرة عليهم الاعتزال لكن عملهم هو تراكم من الخبرات.
وقالت تهاني الجبالي إن هذه المرحلة تتعرض لاجتياح من جماعة الإخوان المسلمين التى كانت خارج الشرعية، موضحة أن هناك عدوانًا يتم على الجمهورية، وهناك انتهاك لمقومات الدولة وخطط لتقسيم مصر تتم فى سيناء والسويس مع وجود مشكلات فى الجنوب بالنوبة.


برنامج " في الميدان " مع رانيا بدوي على قناة التحرير

ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم .. سيف عبد الفتاح أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة والمستشار السابق لرئيس الجمهورية

قال سيف الدين عبد الفتاح إن مؤسسة الرئاسة تعتمد على هواة فى صياغة الخطاب الرئاسى ولم يطرحوا خطاباً جيدا بل مليء بالفجوات والمهاترات ويعطى مبرراً لهجوم الرأى العام بسبب الكلام الفارغ الذى يخرج من مؤسسة الرئاسة .
و أضاف أن محور قناة السويس فكرة من عهد حكومة عصام شرف وتتبناه الرئاسة حالياً وهو كبير جداً ولكن ملامحه غير واضحة ، ولن يسمح أحد أن يخرج القانمون على هذا المشروع بقانون إنشائه بهذه السرعة.
وعن الدستور قال عبد الفتاح أنا من هؤلاء الذين قالوا "لا" للدستور لأن به عواراً ليس بقليل وكان يمكن تجنبه و انا معترض على الإخراج فمثلاً نجد رئيس الجمعية التاسيسة للدستور ينبه الأعضاء بأن عدم الموافقة على المادة يؤجل التصويت على الدستور 48 ساعة فيغير الاعضاء وجهة نظرهم فى دقيقة " ده اسمه تهريج" لأنه ليس من الممكن أن تستخدم هذه الوسائل فى دستور وطن.
و اوضح أن الأخوان المسلمين تفكيرهم صحيح ولكن تصرفاتهم خاطئة و ان هذا علامة فشل لأنهم لا يقدمون اى طمأنة و أرى أن 30 يونيو القادم يوم خطير ويجب أن يكون فى ذهن الرئيس حالة من حالات التحول وإلا سوف تكون هناك صعوبة بالغة فى احتواء ما سيحدث ، مؤكداً أن قوة التعاطف والمشاركة أصبحت تتأكل ولن ينزل أحد من أجل أن يعطى الناس المتدينين صوته فى الانتخابات وحالة السذاجة السياسية انتهت من المصريين .
و اشار إلى أن حركة تمرد هى حالة من استطلاع الرأى على الانتخابات القادمة ولكن يجب على المعارضة أن تدخل الانتخابات من أجل خلق موازنة جديدة فى المعادلة السياسية ،موضحا أن خصومة الإخوان للقضاء أكبر ضمانة لنزاهة الانتخابات القادمة .


إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ... ان شاء الله .....


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.