أكد الدكتور عمرو حمزاوى أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية، على خلفية ظهور حركة تمرد أنها فى مصلحة مصر لأنها لها سقف سياسي سلمى ولا تنقلب على الشرعية ولا تطالب بإسقاط الرئيس، والمطالبة بإجراء أنتخابات رئاسية مبكرة أجراء ديمقراطى بالكامل. وأوضح حمزاوي أننا أمام ثنائية فى مصر محيرة جدآ وهى بين إدارة رسمية بها الرئيس وفريق رئاسى وحزب الحرية والعدالة وإدارة ظل لها أرتباط وثيق بجماعة الإخوان المسلمين، وهو ما يجعلك لا تعلم من أين يأتى القرار السياسي وهو ما ظهر في التعديل الوزاري الاخير والصورة التى خرج عليها.