صندوق النقد الدولي يبدأ المراجعة الخامسة لبرنامج مصر خلال الأسبوع الجاري    أسعار النفط تتراجع 2.51%.. وبرنت يسجل أقل من 60 دولاراً للبرميل    أول تعليق من الحوثيين على هجوم الاحتلال الإسرائيلي على اليمن    الرئيس السيسي يشهد انطلاق النسخة 25 من بطولة العالم العسكرية للفروسية    الداخلية تكشف ملابسات تداول فيديو يتضمن اعتداء 3 أطفال على آخر بكفر الشيخ    أمن القاهرة يكشف ملابسات سقوط عامل من علِ بباب الشعرية    سؤال برلماني لرئيس الوزراء ووزير البترول حول وقائع غش بنزين أضرت بمئات المواطنين    ياسمين رئيس: فيلمي فضل تريند لمدة شهر (صور)    داليا البحيري وخالد صلاح وعلاء الكحكي في عزاء المنتج وليد مصطفي    محافظ الإسكندرية: استمرار تكثيف القوافل الطبية المجانية بنطاق الأحياء تنفيذًا لتوجيهات السيسي    زراعة الشيوخ توصي بسرعة تعديل قانون التعاونيات الزراعية    غدًا.. دينية النواب تستكمل مناقشات قانون تنظيم إصدار الفتوى الشرعية    سفير العراق يشيد بدور مصر فى دعم العراق.. ويؤكد: نسعى لبناء عاصمة إدارية    تصل ل 40.. الأرصاد تكشف حالة الطقس ودرجات الحرارة غدًا وخلال الأيام المقبلة في مصر    خوفا من الإلحاد.. ندوة حول «البناء الفكري وتصحيح المفاهيم» بحضور قيادات القليوبية    الرئيس عبد الفتاح السيسي يصل مقر بطولة العالم العسكرية للفروسية رقم 25 بالعاصمة الإدارية "بث مباشر"    الإفتاء توضح الحكم الشرعي في الاقتراض لتأدية فريضة الحج    أمين الفتوى يوضح حكم رفع الأذان قبل دخول الوقت: له شروط وهذا الأمر لا يجوز شرعًا    عاد من الاعتزال ليصنع المعجزات.. كيف انتشل رانييري روما من الهبوط؟    محافظ سوهاج يفتتح المبنى البديل لمستشفى المراغة المركزي لحين الانتهاء من المستشفى الجديد    محافظ السويس يشهد ندوة وجعل بينكم مودة ورحمة لتوعية الشباب بأسس تكوين الأسرة    يونيسيف: قطاع غزة ينهار والأطفال والنساء يموتون جوعا    يديعوت أحرونوت: 4 مليار دولار تكلفة توسيع إسرائيل للحرب في غزة    «جبران»: تصديق الرئيس السيسي على قانون العمل في عيد العمال قرار تاريخي    الرابطة ترفض الاتهامات: لا نفرق بين الأندية    أيرلندا تحذر من توسيع إسرائيل حربها على غزة: ما يتعرض له الفلسطينيون مقزز وعديم الرحمة    وفاة نجم "طيور الظلام" الفنان نعيم عيسى بعد صراع مع المرض    عقب زيارة «زيلينسكي».. التشيك تعلن دعم أوكرانيا بالذخيرة والتدريبات العسكرية    لاوتارو يعود للتدريبات قبل موقعة برشلونة وإنزاجي يترقب حالته النهائية    وزير العمل: وقعنا اتفاقية ب10 ملايين جنيه لتدريب وتأهيل العمال    محافظ القاهرة يعتمد جدول امتحانات الفصل الدراسي الثاني| صور    جانتس: التأخير في تشكيل لجنة تحقيق رسمية بأحداث 7 أكتوبر يضر بأمن الدولة    سفيرة الاتحاد الأوروبي ومدير مكتب الأمم المتحدة للسكان يشيدا باستراتيجية مصر لدعم الصحة والسكان    محافظ المنوفية: تعزيز منظومة إنتاجية القطن والارتقاء به    الغرف السياحية: التأشيرة الإلكترونية ستؤدى إلى زيادة كبيرة في أعداد السائحين    حظك اليوم.. تعرف على توقعات الأبراج اليوم 5 مايو    حزب المؤتمر يدعو لتشريعات داعمة للتعليم الفني وربط حقيقي بسوق العمل    وضع السم في الكشري.. إحالة متهم بقتل سائق وسرقته في الإسكندرية للمفتي    ما حكم نسيان البسملة في قراءة الفاتحة أثناء الصلاة؟.. عضو مركز الأزهر تجيب    وصلت لحد تضليل الناخبين الأمريكيين باسم مكتب التحقيقات الفيدرالي.. «التصدي للشائعات» تناقش مراجعة وتنفيذ خطط الرصد    مصر تحصد 62 ميدالية بالبطولة الأفريقية للمصارعة بالمغرب وتتصدر كؤوس المركز الأول    حقيقة تعثر مفاوضات الزمالك مع كريم البركاوي (خاص)    الرئاسة الروسية: سننظر إلى أفعال المستشار الألماني الجديد    لمدة 20 يوما.. علق كلي لمنزل كوبرى الأباجية إتجاه صلاح سالم بالقاهرة    «اللعيبة كانت في السجن».. نجم الأهلي السابق يفتح النار على كولر    وزير التعليم العالي يُكرّم سامح حسين: الفن الهادف يصنع جيلًا واعيًا    انهار عليهما سور جنينة.. الصور الأولى من موقع مصرع شقيقتين في قنا    مستقبل الذكاء الاصطناعي ضمن مناقشات قصور الثقافة بالغربية    هيئة الصرف تنظم حملة توعية للمزارعين فى إقليم مصر الوسطى بالفيوم    العملات المشفرة تتراجع.. و"بيتكوين" تحت مستوى 95 ألف دولار    قطاع الرعاية الأساسية يتابع جودة الخدمات الصحية بوحدات طب الأسرة فى أسوان    وزارة الصحة تعلن نجاح جراحة دقيقة لإزالة ورم من فك مريضة بمستشفى زايد التخصصي    الدكتور أحمد الرخ: الحج استدعاء إلهي ورحلة قلبية إلى بيت الله    جوري بكر في بلاغها ضد طليقها: "نشب بيننا خلاف على مصروفات ابننا"    شيخ الأزهر يستقبل والدة الطالب الأزهري محمد أحمد حسن    «الصحة» تنظم دورات تدريبية للتعامل مع التغييرات المناخية وعلاج الدرن    محمود ناجي حكما لمواجهة الزمالك والبنك الأهلي في الدوري    ارتفعت 3 جنيهات، أسعار الدواجن اليوم الإثنين 5-5-2025 في محافظة الفيوم    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر"توك شو"..البرادعي : مصر تعيش كابوساً..ومرسي نصّب نفسه فرعون
نشر في الفجر يوم 23 - 05 - 2013


أعدها : حسام حربي

{ خبر اليوم } ... اطلاق سراح الجنود المخطوفين

أهم العناوين لهذا اليوم ...

· عبد الرحمن الأبنودي : مصر تعيش في خير إنجازات جمال عبد الناصر.

· أيمن علي : الرئاسة لن ولم تتفاوض مع المجرمين .

· عماد حسين : المواجهة العسكرية يجب أن تكون البديل الأخير.


· مصطفى بكري : مرسى منذ البداية ساوى بين الخاطفين والمخطوفين.


برنامج " الحياة اليوم " مع شريف عامر على قناة الحياة

ضيف حلقة اليوم ... الدكتور محمد البرادعي القيادي بجبهة الانقاذ

قال الدكتور محمد البرادعي ، إنه إذا خاضت الجبهة الانتخابات القادمة ، فمن المحتمل ان نحصل علي نسبة عالية من الأقلية أو الأغلبية عن طريق الائتلاف ، مؤكدا ان "جبهة الانقاذ " ستخوض الانتخابات علي قائمة واحدة وبأجندة الثورة ، فلاخلاف علي الحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الانسانية ، وانه لن يتم اقصاء أحد ، والجبهة ستدخل كبديل والشعب عليه اتخاذ القرار ، موضحا ان خريطة البرلمان القادم ستتغير.
واضاف البرادعي ان الانتخابات البرلمانية القادمة تحتاج إلي حكومة محايدة ، وتغيير وزراء الداخلية والعدل والتموين ، ليس تقليلا من هؤلاء الوزراء ، ولكن حتي لاتتدخل تلك الوزارات وتؤثر في سير العملية الانتخابية ، موضحا ان هذه ليست شروطاً ولكن ضمانات.
وأكد ان مصر تعيش كابوساً الخروج منه سهل ، ولدينا في الجبهة اشخاص ذوو رؤية وكفاءة ومصداقية لإصلاح الدستور والاقتصاد والأمن ، وسنسعى للنجاح وان لم ننجح في تحقيق طموحات الشعب فعليه تغييرنا عن طريق الانتخابات ، وعلينا الذهاب الي سنغافورة ، ومن قاموا بمشروع جبل علي في الامارات للاقتداء بهم قبل تنفيذ مشروع "السويس".
وقال البرادعي ان نظام الصكوك لا يصلح تطبيقه في مصر ، مؤكدا ان مؤسسات الدولة تتآكل، ومايحدث من حوادث مثل غرق طفل سائح في حمام سباحة يسيء الي الدولة ، موضحا ان عدد المسلمين والاقباط المهاجرين في العام الحالي اكثر بكثير من الاعوام الماضية.
واوضح البرادعي انه نصح مبارك كثيرا قبل الثورة ، موضحا ان عمليات الاستبداد في عهد مرسي لم تختلف عن مبارك ، والاعلاميون مثل باسم يوسف وابراهيم عيسي يذهبوا الي القضاء بتهم لا تتواجد الا في دول استبدادية ، موضحا ان هناك شخصاً اتهمه علي احدى القنوات انه جزء من مخطط صهيوني ، وأراجوزات الدين علي الفضائيات تكفر الجميع ، والبعض يطالب بإسقاط الجنسية عني منهم شخص كان يعمل معي وساعدته هو وجماعته لقيادة الدولة.
وأكد البرادعي ، ان الرئيس مرسي نصّب نفسه فرعون ، والسلطة التشريعية منتخبة ب 7% وهناك اشخاص غير مؤهلين يفترض ان يشرعوا في الضرورة القصوي ، الا انهم يقدموا الان تشريعاً عن سن تقاعد القضاة ، مؤكدا أن ذلك "جهل" ، ولاتوجد دولة في العالم تضع سن لتقاعد القضاة ، فالقاضي لايتقاعد ولايمكن معاملته مثل أي موظف .
واضاف البرادعي ان النظام الحاكم استهدف المحكمة الدستورية منذ الاعلان الدستوري ، وان السلطة القضائية في مصر مستهدفة ، وان الدستور الجديد "كان ناقص يقول ان المحكمة الدستورية لايجب ان تضم تهاني الجبالي"، ومنذ عامين لم يحاكم أحد نتيجة ان مرتكبي جرائم "الثورة" حرقوا الأدلة ، ولايمكن لوم القضاء في ذلك .
وقال البرادعي ان القضاء انتصر في باكستان ومشرف أصبح في السجن لان الحق دائماً ماينتصر ، واصلاح القضاء يأتي من الداخل ومايحدث يدل علي جهل ، ولايمكن ان نتعامل مع قوانين جوهرية قبل وجود برلمان ، مؤكداً أن الامم المتحدة تؤكد اننا نشرع قوانين استبدادية أكثر من التي كانت موجودة في عهد مبارك .
وأكد البرادعي انه لم يطلب احد من الجيش لعب دور علي الارض أو المشاركة في العملية السياسة، وكفانا 60 عاما من عمل الجيش في الحياة المدنية ، ورأيي دائما ان الجيش جزء من السلطة التنفيذية ، موضحاً ان القوات المسلحة اخذت امتيازات في الدستور لابد من تغييرها ، فمسئولية الجيش حماية الأمن القومي أيا كانت مظاهره ، واذا الدولة تآكلت أو انهارت فدور الجيش حماية كيان الدولة ،مستغربا مشاركة الجيش في تأمين العملية الانتخابية .
و قال البرادعي ، أن منطق "الجيش يخلص" الذي أثير خلال حادث اختطاف الجنود يخالف تماماً رأي جبهة الإنقاذ ، وان أي روح يجب الحفاظ عليها ، حتي وان كانت روح مختطف وارهابي ، فيجب القبض عليه والحفاظ عليه حيا والتحقيق معه بشكل قانوني .
واضاف البرادعي ان مايحدث في سيناء شيء مفزع مستمر منذ عامين ، وهناك ستة جنود قتلوا وقيل ان إسرائيل قتلتهم ولكني اعرف ان ارهابي فجرهم بحزام ناسف ، وهناك ضباط مختطفون لانعلم عنهم شيئا ، والاسلحة القادمة من ليبيا تدخل إلي سيناء ، وماحدث من تحرير للجنود يعد انجاز علي المستوي الإنساني ونجاح ل"عرض" ، ولكن هناك نقطة سوداء ولابد من وجود شفافية .
وقال البرادعي : أطالب القائد العام للقوات المسلحة بتقديم تقرير عن مايحدث في سيناء وماحدث في العملية "نسر" ، وأكد أن 8 كتائب اضافية سمح لها بالدخول إلي سيناء لمواجهة الإرهاب ، وأن رئيس الجمهورية موظف عند الشعب ، ولايمكن أن "يزعل" أي مواطن مصري من ادارة الدولة بشكل سليم أو يحزن لتحرير الجنود .


برنامج " جملة مفيدة " مع منى الشاذلي على قناة ام بي سي مصر

ضيف حلقة ... الشاعر الكبير عبد الرحمن الابنودي

قال عبد الرحمن الأبنودي إن «الإسلاميين جعلوا الشباب متمردا على الدين»، وإن «التيار الإسلامي اللي كان بيقبض من أمن الدولة دلوقتي عاملي فيها ثوري».
وأضاف «الأبنودي»، أن الشعب المصري غير ممثل في الصورة التي تقدمها جماعة الإخوان المسلمين، وأن «اللطمة الشديدة التي تعرضنا لها ستجعلنا نعيد الثورة من جديد».
أوضح «الأبنودي»: «مضيت على حملة تمرد، والتمرد أحلى شيء، ولولا تمردنا ما وصل الإخوان للسلطة»، مضيفًا: «المجلس العسكري هو اللي جبلنا المصايب كلها وباعونا».
وتابع: «الإخوان بيصطادوا شباب الثورة زي اليمامة، واللي مابيقتلهوش بيتسجن زي أحمد دومة، الإخوان كان لازم يحكموا علشان الناس تعرفهم على حقيقتهم».
وأردف: «أنا مش بحكم وعملت إنجازات أكتر من الرئيس محمد مرسي، وأنا ليه هسيب فرصة للإخوان وأنا جربته بدل المرة عشرة وعارف أنه هيغدر بي».
وأكد أن جماعة الإخوان المسلمين لا ترى إلا نفسها بمصر، مضيفًا: «العالم كله يشهد انتزاع سيناء من مصر، والرئيس لا يستطيع دخول بورسعيد، الوطن كله معروض للبيع».
و أكد الأبنودي أنه وقّع على استمارة "تمرد" التي تطالب بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، معربًا عن تأييده الكامل للحملة، وقال: إن أجمل ما في الشعب المصري هو التمرد، ولولا هذا التمرد ما وصل الإخوان إلى الحكم.
وأشار الأبنودي إلى أن الإخوان عملاء أمن الدولة السابقين، وكان يتم إملاؤهم خطب الجمعة مقابل أجور يتقاضونها، رافضًا أي مزايدات على الثوار المصريين.
وأضاف الأبنودي إن حكومة الإخوان سبب المشاكل التي وقعت فيها البلاد مشددًا على أنهم لا يعرفون شيئًا عن الفقراء في البلاد.
و قال الأبنودي، إن مصر تعيش الآن في خير إنجازات جمال عبد الناصر، والرئيس محمد مرسي يجب أن يكون أول من يعترف بذلك، لأن عائلته استفادت من الإصلاح الزراعي.
مؤكدًا أن مشروعات «عبد الناصر» هي التي تُباع الآن، والسد العالي وقناة السويس هما إنجازان تاريخيان مؤثران في حياة مصر.
وأضاف «الأبنودي»، أن مشروع تطوير قناة السويس، مشروع «مريب»، وليس مشروعًا وطنيًّا، ويجب ألا يسمح الشعب المصري باستمرار هذا المشروع.


برنامج " ممكن " مع خيري رمضان على قناة سي بي سي

ضيف حلقة اليوم ... أيمن علي مستشار الرئيس

صرح أيمن على أن الرئاسة تقدر للجميع قلقهم وغيرتهم على هيبة الدولة قائلا الرئاسة تعاملت تحت ضغوط والفضل لرجال الجيش والشرطة.
وذكر على أنه عندما وقعت أزمة الجنود كان يشغل الرئاسة تحرير الجنود وهم سالمين، وكانت هناك مسئولية كاملة للرئاسة ومؤسسات الدولة ورؤية ومتابعة للتنفيذ إلى أن أفرج عن الجنود.
وأوضح على أن الرئاسة لن ولم تتفاوض مع المجرمين ولم نكلف أحد بالتفاوض ولم تمنع أحد من التفاوض فى مشكلة الجنود وأن العملية مازالت متواصلة إلى أن يتم القبض على الخاطفين وتقديمهم إلى العدالة قائلا آلمنا جدا فيديو الجنود المختطفين.
وأشار على الى أن مشايخ من سيناء قدموا معلومات ثمينة للمخابرات أدت لنجاح عملية تحرير الجنود مضيفا أن السرية جزء أصيل من العملية الأمنية وما يهمنا النتائج التى نتوصل إليها.
وقال على أن مسئولية رئيس الدولة هى البحث عن الخاطفين والرئاسة أعلنت أن العملية بدأت منذ الإعلان عن خطف الجنود ولم تنتهى مشيرا الى أن مهمتنا الحالية بسط الأمن فى سيناء والقضاء على البؤر الإجرامية وجعلها ممرا للتنمية.
واعترض أيمن علي، على مداخلة حرم الرائد محمد الجوهري المختطف منذ عام 2011، ورفض الرد عليها؛ لأنها تتحدث بالعواطف ولايمكن أن يرد عليها بالعقل، حسب قوله.
كانت دعاء رشاد، حرم الرائد محمد الجوهري المختطف، استنكرت عودة الجنود المختطفين بهذه الطريقة التي وصفتها ب"غير المشرفة"، موضحة أن مشاعرها امتزجت بين الفرحة بعودتها والأسى باختطاف زوجها حتى الآن.
وقالت خلال المداخلة، إن الرئاسة عرضت عليها مليون جنيه من أجل الحصول على شهادة وفاة لزوجها، لكنها رفضت.
علي، اعترض على المكالمة، وقال إن البرنامج أخل بالاتفاق معه بعدم وجود أية مداخلات هاتفية، وأشار إلى أنه يشعر أن البرنامج يريد تحويل شيء فرح به المصريون بعودة الجنود إلى شيء مخز".
الإعلامي خيري رمضان، رد على مستشار الرئيس قائلا: "في الإعلام إن كنت تعلم أصول الإعلام أنك طالما ذكرت اسم شخص فكان لزامًا عليه حق الرد، مؤكدًا أنه لم يتصل بحرم الرائد المختطف بل هي التي أرادت الرد على ماقاله، وأنا لم أقبل مداخلتها فذلك جرم عليّ كإعلامي".


برنامج " أخر النهار " مع محمود سعد على قناة النهار

ضيف الحلقة ... اللواء عماد حسين مستشار الرئيس للأمن المجتمعي

قال عماد حسين أن اختطاف الجنود السبعة في سيناء الأسبوع كان حادث مفاجئ غير متوقع، لافتا إلى أن احتواء تلك الأزمة التي أثرت في كل مواطن مصري كان يحتاج إلى أسلوب مختلف وعلمي، وأن مؤسسة الرئاسة اعتمدت على فريق لإدارة هذه الأزمة مكون من وزارة الدفاع ووزارة الداخلية والمخابرات العامة.
وأضاف أن الانجاز الذي تحقق لا يجب علينا أن ننكره، وهو أن الهدف كان عودة المجندين إلى أرض الوطن بسلام دون أن يصاب أي منهم بسوء، مشيرا إلى أن مجموعة إدارة الأزمة بدأت تتواصل يوميا، وأعطت الفرصة للمتحدث باسم الرئاسة ليعلن آخر الجهود التي توصلت إليها يوميا.
وأشار حسين إلى أن مؤسسة الرئاسة عقد عدد من اللقاءات مع ممثلي الأحزاب والرموز الدينية لتعطيهم بالمعلومات النهائية التي توصلت إليها، ولكي تتعرف إلى أرائهم في كيفية إدارة هذه الأزمة، مؤكدا أن غياب المعلومات حول هذه الأزمة عن وسائل الإعلام يرجع إلى السعي الدائم من وسائل الإعلام لتحقيق السبق من خلال عرض المعلومات التي تمتلكها وهو ما كان سيضر بالأزمة لو كانت الدولة لجأت إلى الحل العسكري.
و أشاد حسين، بالطريقة التي اتبعتها مؤسسة الرئاسة بتكليف فريق عمل على أعلى مستوى لتحرير الجنود المختطفين بسيناء.
وقال «حسين»، إن هذه الأزمة تجعلنا نعيد النظر في تطهير سيناء من الأسلحة غير المرخصة والتي هي مصدر الخطر الرئيسي، بالإضافة للإسراع في عملية تنمية سيناء.
وأضاف أن «الحادثة أظهرت مدى تكاتف وتعاون المؤسسات السياسية والشعبية والرموز الدينية».
وتابع «حسين»: «ما كان مطلوبا هو تحرير الجنود، وقد نجحنا في تحقيق هدفنا»، مستطردًا: «ليس لدي إجابة على مكان الخاطفين، وما يهمني أن النتيجة قد تحققت».
وأوضح «حسين» أن الإعلان عن الجهود المبذولة لتتبع المتسببين في قتل الجنود المصريين في رفح وعملية الخطف الأخيرة قد يضر بهذه الجهود، مشيرًا إلى أن أن إفشاء المعلومات في مرحلة معينة قد يضر ولا يفيد.
وأردف: «عندما نقول إننا سنلجأ للمواجهة العسكرية فيجب أن نعلم أنها البديل الأخير، ولدينا تجارب سابقة قُتل خلالها المخطوفون وأفراد من القوة التي تحررهم، وهذا يهدر دماء أبرياء».
ولفت إلى أن «المقصود بلا مفاوضات أي لا مفاوضات من الرئاسة أو الأجهزة السيادية، ولكن أهالى سيناء تدخلوا كوسيط في المفاوضات مع الخاطفين».


برنامج " الشعب يريد " مع أحمد موسى على قناة التحرير

ضيف حلقة اليوم .. الكاتب الصحفي مصطفى بكري

اكد مصطفى بكرى ان الرئيس محمد مرسى منذ البداية ساوى بين الخاطفين والمخطوفين شعرنا أن هناك حرص على الخاطفين أكثر من المخطوفين وحاول الرئيس محمد مرسى ان ينسب لنفسه عملية الإفراج مع أنه كان عأقان لها من البديه ومن لا يعرف قيمة مصر لا يستحق أن يحكمها أبدا ،
وقال بكري انه فى تمام الساعة 6 صباحاً صدرت تعليمات الفريق السيسي للمتحدث العسكرى لإذاعة نبأ عودة الجنود
وأبدى بكري اندهاشه لعدم كشف قيادات القوات المسلحة والداخلية عن تفاصيل تحرير الجنود ال 7المختطفين وعدم القبض على الخاطفين.
واشار بكرى الى انه يجب الكف عن التطاول على المؤسسة العسكرية ، مؤكدا أن الجيش يحمى شعب مصر والشرعية عنده هو الشعب المصرى.
واوضح بكرى الى ان هناك تقارب بين الاخوان واسرائيل وان.. إسرائيل رصدت مكالمة هاتفية بين قيادي إخواني والخاطفين
وأن الشعب لن يسمح لقادة الإخوان بتنفيذ مخططاتهم بالسيطره على الدوله مشيرا إلى أن الرئيس مرسى و جماعته خدعوا الشعب المصرى بشعاراتهم تجاه إسرائيل وأمريكا قبل الثورة في حين لم يرد مرسى على أوباما عندما قال، إن القدس عاصمة إسرائيل الأبدية ولم يرد عندما اعتقل مفتى القدس ولكن الحقيقة أنه أكثر ولاءً لإسرائيل من مبارك
كما اسرد بكرى الطريقة التى تم بها عزل مراد موافى رئيس المخابرات السابق من موقعه كرئيس للمخابرات قائلا إن الدولة تدار بلا قانون "ومبدأ أنا ربكم الأعلى" فرجل تم عزله بشكل يعكس اننا فى دولة لا نحترم القانون والقواعد.
كما تكلم بكرى على التقارب الاخوانى القطرى وخمزة الوصل بينهم " وضاح خنفر " رئيس قناة الجريزة السابق واضاف الى ان هناك مخطط من الإخوان لتشويه الجيش وهناك نوايا لإقالة السيسي
و حادث الإختطاف هو بداية لإبعاد الفريق السيسي وان الرئيس يرغب بقاء من في سيناء لإشعال مصر حماس ضغطت بشدة للإفراج عن الجنود لمصلحها فقط بسبب غلق معبر رفح


إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ...


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.