سعر الدولار اليوم الجمعة 27-6-2025 ينخفض لأدنى مستوياته عالميًا منذ مارس 2022    بكام طن الشعير؟ أسعار الأرز اليوم الجمعة 27 يونيو 2025 في أسواق الشرقية    محتجون ليبيون داخل مجمع مليتة يهددون بوقف إنتاج النفط خلال 72 ساعة    أهم تصريحات وزير الخارجية الإيراني: رفضنا التنازل عن حقوقنا فردوا علينا بالحرب والهجمات    فلسطين.. اندلاع مواجهات عنيفة بين فلسطينيين ومستوطنين إسرائيليين في المنطقة الشرقية بنابلس    قمة الاتحاد الأوروبي تفشل في إقرار الحزمة ال18 من العقوبات ضد روسيا    الهلال يحسم تأهله ويضرب موعدًا مع مانشستر سيتي بمونديال الأندية    طقس اليوم: شديد الحرارة نهارا معتدل ليلا.. والعظمى بالقاهرة 38    رابط نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة قنا 2025 الترم الثاني    لوكاتيلي: ارتكبنا الكثير من الأخطاء أمام السيتي.. وسنقاتل في الأدوار الإقصائية    هبوط كبير في أسعار الذهب الفورية اليوم الجمعة    مدحت شلبي يكشف قرارًا صادمًا من وسام أبو علي.. وتخوف الأهلي    حنان مطاوع تروي كواليس «Happy Birthday»: صورنا 8 ساعات في النيل وتناولنا أقراص بلهارسيا    مصطفى بكري: 30 يونيو انتفاضة أمة وليس مجرد ثورة شعبية    ماكرون يحذر من سيناريو أسوأ بعد الهجمات الأمريكي على إيران    «البنت حبيبة أبوها».. أحمد زاهر يوجه رسالة مؤثرة لابنته ملك في عيد ميلادها    دعاء أول جمعة فى العام الهجرى الجديد 1447 ه لحياة طيبة ورزق واسع    فضل شهر محرم وحكم الصيام به.. الأزهر يوضح    ملف يلا كورة.. جلسة الخطيب وريبييرو.. فوز مرموش وربيعة.. وتجديد عقد رونالدو    ليوناردو وسافيتش يقودان الهلال ضد باتشوكا فى كأس العالم للأندية    وزير قطاع الأعمال يعقد لقاءات مع مؤسسات تمويل وشركات أمريكية كبرى على هامش قمة الأعمال الأمريكية الأفريقية بأنجولا    بالصور.. نقيب المحامين يفتتح قاعة أفراح نادي المحامين بالفيوم    تعرض منزل النجم الأمريكي براد بيت للسطو وشرطة لوس أنجلوس تكشف التفاصيل    تفوق متجدد للقارة الصفراء.. العين يُدون الانتصار رقم 14 لأندية آسيا على نظيرتها الإفريقية في مونديال الأندية    «فرصتكم صعبة».. رضا عبدالعال ينصح ثنائي الأهلي بالرحيل    الورداني: النبي لم يهاجر هروبًا بل خرج لحماية قومه وحفظ السلم المجتمعي    من مصر إلى فرانكفورت.. مستشفى الناس يقدّم للعالم مستقبل علاج العيوب القلبية للأطفال    عطلة الجمعة.. قيام 80 قطارًا من محطة بنها إلى محافظات قبلي وبحري اليوم    السيطرة علي حريق مصنع زيوت بالقناطر    إصابة سيدتين ونفوق 15 رأس ماشية وأغنام في حريق بقنا    انخفاض ملحوظ في البتلو، أسعار اللحوم اليوم في الأسواق    الشارع بقى ترعة، كسر مفاجئ بخط مياه الشرب يغرق منطقة البرج الجديد في المحلة (صور)    بحضور مي فاروق وزوجها.. مصطفى قمر يتألق في حفلة الهرم بأجمل أغنياته    الأوقاف تفتتح اليوم الجمعة 9 مساجد في 8 محافظات    "القومي للمرأة" يهنئ الدكتورة سلافة جويلى بتعيينها مديرًا تنفيذيًا للأكاديمية الوطنية للتدريب    لجان السيسي تدعي إهداء "الرياض" ل"القاهرة" جزيرة "فرسان" مدى الحياة وحق استغلالها عسكريًا!    هل التهنئة بالعام الهجري الجديد بدعة؟.. الإفتاء توضح    نقيب الأشراف يشارك في احتفالات مشيخة الطرق الصوفية بالعام الهجري    صحة دمياط تقدم خدمات طبية ل 1112 مواطنًا بعزبة جابر مركز الزرقا    موجودة في كل بيت.. أنواع توابل شهيرة تفعل العجائب في جسمك    طريقة عمل كفتة الأرز في المنزل بمكونات بسيطة    حسام الغمري: الإخوان خططوا للتضحية ب50 ألف في رابعة للبقاء في السلطة    حجاج عبد العظيم وضياء عبد الخالق في عزاء والد تامر عبد المنعم.. صور    صلاح دياب يكشف سر تشاؤمه من رقم 17: «بحاول مخرجش من البيت» (فيديو)    «30 يونيو».. نبض الشعب ومرآة الوعي المصري    ترامب: خفض الفائدة بنقطة واحدة سيوفر لنا 300 مليار دولار سنويا    الخارجية الأمريكية: الموافقة على 30 مليون دولار لتمويل "مؤسسة غزة الإنسانية"    متحدث البترول: إمداد الغاز لكل القطاعات الصناعية والمنزلية بانتظام    المفتي: التطرف ليس دينيا فقط.. من يُبدد ويُدلس في الدين باسم التنوير متطرف أيضا    مصرية من أوائل ثانوية الكويت ل«المصري اليوم»: توقعت هذه النتيجة وحلمي طب بشري    مصرع سيدة وإصابة آخر في تصادم سيارة ملاكي مع نصف نقل بالجيزة    العين يودع مونديال الأندية بفوز معنوي على الوداد بهدفين    بمشاركة مرموش.. مانشستر سيتي يهزم يوفنتوس بخماسية في مونديال الأندية    فيديو متداول لفتاة تُظهر حركات هستيرية.. أعراض وطرق الوقاية من «داء الكلب»    مفتى الجمهورية: الشعب المصرى متدين فى أقواله وأفعاله وسلوكه    قصور ثقافة أسوان تقدم "عروس الرمل" ضمن عروض الموسم المسرحى    إصابة 12 شخصا إثر سقوط سيارة ميكروباص فى أحد المصارف بدمياط    وزير السياحة والآثار الفلسطينى: نُعدّ لليوم التالي في غزة رغم استمرار القصف    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر"توك شو"..البرادعي : مصر تعيش كابوساً..ومرسي نصّب نفسه فرعون
نشر في الفجر يوم 23 - 05 - 2013


أعدها : حسام حربي

{ خبر اليوم } ... اطلاق سراح الجنود المخطوفين

أهم العناوين لهذا اليوم ...

· عبد الرحمن الأبنودي : مصر تعيش في خير إنجازات جمال عبد الناصر.

· أيمن علي : الرئاسة لن ولم تتفاوض مع المجرمين .

· عماد حسين : المواجهة العسكرية يجب أن تكون البديل الأخير.


· مصطفى بكري : مرسى منذ البداية ساوى بين الخاطفين والمخطوفين.


برنامج " الحياة اليوم " مع شريف عامر على قناة الحياة

ضيف حلقة اليوم ... الدكتور محمد البرادعي القيادي بجبهة الانقاذ

قال الدكتور محمد البرادعي ، إنه إذا خاضت الجبهة الانتخابات القادمة ، فمن المحتمل ان نحصل علي نسبة عالية من الأقلية أو الأغلبية عن طريق الائتلاف ، مؤكدا ان "جبهة الانقاذ " ستخوض الانتخابات علي قائمة واحدة وبأجندة الثورة ، فلاخلاف علي الحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الانسانية ، وانه لن يتم اقصاء أحد ، والجبهة ستدخل كبديل والشعب عليه اتخاذ القرار ، موضحا ان خريطة البرلمان القادم ستتغير.
واضاف البرادعي ان الانتخابات البرلمانية القادمة تحتاج إلي حكومة محايدة ، وتغيير وزراء الداخلية والعدل والتموين ، ليس تقليلا من هؤلاء الوزراء ، ولكن حتي لاتتدخل تلك الوزارات وتؤثر في سير العملية الانتخابية ، موضحا ان هذه ليست شروطاً ولكن ضمانات.
وأكد ان مصر تعيش كابوساً الخروج منه سهل ، ولدينا في الجبهة اشخاص ذوو رؤية وكفاءة ومصداقية لإصلاح الدستور والاقتصاد والأمن ، وسنسعى للنجاح وان لم ننجح في تحقيق طموحات الشعب فعليه تغييرنا عن طريق الانتخابات ، وعلينا الذهاب الي سنغافورة ، ومن قاموا بمشروع جبل علي في الامارات للاقتداء بهم قبل تنفيذ مشروع "السويس".
وقال البرادعي ان نظام الصكوك لا يصلح تطبيقه في مصر ، مؤكدا ان مؤسسات الدولة تتآكل، ومايحدث من حوادث مثل غرق طفل سائح في حمام سباحة يسيء الي الدولة ، موضحا ان عدد المسلمين والاقباط المهاجرين في العام الحالي اكثر بكثير من الاعوام الماضية.
واوضح البرادعي انه نصح مبارك كثيرا قبل الثورة ، موضحا ان عمليات الاستبداد في عهد مرسي لم تختلف عن مبارك ، والاعلاميون مثل باسم يوسف وابراهيم عيسي يذهبوا الي القضاء بتهم لا تتواجد الا في دول استبدادية ، موضحا ان هناك شخصاً اتهمه علي احدى القنوات انه جزء من مخطط صهيوني ، وأراجوزات الدين علي الفضائيات تكفر الجميع ، والبعض يطالب بإسقاط الجنسية عني منهم شخص كان يعمل معي وساعدته هو وجماعته لقيادة الدولة.
وأكد البرادعي ، ان الرئيس مرسي نصّب نفسه فرعون ، والسلطة التشريعية منتخبة ب 7% وهناك اشخاص غير مؤهلين يفترض ان يشرعوا في الضرورة القصوي ، الا انهم يقدموا الان تشريعاً عن سن تقاعد القضاة ، مؤكدا أن ذلك "جهل" ، ولاتوجد دولة في العالم تضع سن لتقاعد القضاة ، فالقاضي لايتقاعد ولايمكن معاملته مثل أي موظف .
واضاف البرادعي ان النظام الحاكم استهدف المحكمة الدستورية منذ الاعلان الدستوري ، وان السلطة القضائية في مصر مستهدفة ، وان الدستور الجديد "كان ناقص يقول ان المحكمة الدستورية لايجب ان تضم تهاني الجبالي"، ومنذ عامين لم يحاكم أحد نتيجة ان مرتكبي جرائم "الثورة" حرقوا الأدلة ، ولايمكن لوم القضاء في ذلك .
وقال البرادعي ان القضاء انتصر في باكستان ومشرف أصبح في السجن لان الحق دائماً ماينتصر ، واصلاح القضاء يأتي من الداخل ومايحدث يدل علي جهل ، ولايمكن ان نتعامل مع قوانين جوهرية قبل وجود برلمان ، مؤكداً أن الامم المتحدة تؤكد اننا نشرع قوانين استبدادية أكثر من التي كانت موجودة في عهد مبارك .
وأكد البرادعي انه لم يطلب احد من الجيش لعب دور علي الارض أو المشاركة في العملية السياسة، وكفانا 60 عاما من عمل الجيش في الحياة المدنية ، ورأيي دائما ان الجيش جزء من السلطة التنفيذية ، موضحاً ان القوات المسلحة اخذت امتيازات في الدستور لابد من تغييرها ، فمسئولية الجيش حماية الأمن القومي أيا كانت مظاهره ، واذا الدولة تآكلت أو انهارت فدور الجيش حماية كيان الدولة ،مستغربا مشاركة الجيش في تأمين العملية الانتخابية .
و قال البرادعي ، أن منطق "الجيش يخلص" الذي أثير خلال حادث اختطاف الجنود يخالف تماماً رأي جبهة الإنقاذ ، وان أي روح يجب الحفاظ عليها ، حتي وان كانت روح مختطف وارهابي ، فيجب القبض عليه والحفاظ عليه حيا والتحقيق معه بشكل قانوني .
واضاف البرادعي ان مايحدث في سيناء شيء مفزع مستمر منذ عامين ، وهناك ستة جنود قتلوا وقيل ان إسرائيل قتلتهم ولكني اعرف ان ارهابي فجرهم بحزام ناسف ، وهناك ضباط مختطفون لانعلم عنهم شيئا ، والاسلحة القادمة من ليبيا تدخل إلي سيناء ، وماحدث من تحرير للجنود يعد انجاز علي المستوي الإنساني ونجاح ل"عرض" ، ولكن هناك نقطة سوداء ولابد من وجود شفافية .
وقال البرادعي : أطالب القائد العام للقوات المسلحة بتقديم تقرير عن مايحدث في سيناء وماحدث في العملية "نسر" ، وأكد أن 8 كتائب اضافية سمح لها بالدخول إلي سيناء لمواجهة الإرهاب ، وأن رئيس الجمهورية موظف عند الشعب ، ولايمكن أن "يزعل" أي مواطن مصري من ادارة الدولة بشكل سليم أو يحزن لتحرير الجنود .


برنامج " جملة مفيدة " مع منى الشاذلي على قناة ام بي سي مصر

ضيف حلقة ... الشاعر الكبير عبد الرحمن الابنودي

قال عبد الرحمن الأبنودي إن «الإسلاميين جعلوا الشباب متمردا على الدين»، وإن «التيار الإسلامي اللي كان بيقبض من أمن الدولة دلوقتي عاملي فيها ثوري».
وأضاف «الأبنودي»، أن الشعب المصري غير ممثل في الصورة التي تقدمها جماعة الإخوان المسلمين، وأن «اللطمة الشديدة التي تعرضنا لها ستجعلنا نعيد الثورة من جديد».
أوضح «الأبنودي»: «مضيت على حملة تمرد، والتمرد أحلى شيء، ولولا تمردنا ما وصل الإخوان للسلطة»، مضيفًا: «المجلس العسكري هو اللي جبلنا المصايب كلها وباعونا».
وتابع: «الإخوان بيصطادوا شباب الثورة زي اليمامة، واللي مابيقتلهوش بيتسجن زي أحمد دومة، الإخوان كان لازم يحكموا علشان الناس تعرفهم على حقيقتهم».
وأردف: «أنا مش بحكم وعملت إنجازات أكتر من الرئيس محمد مرسي، وأنا ليه هسيب فرصة للإخوان وأنا جربته بدل المرة عشرة وعارف أنه هيغدر بي».
وأكد أن جماعة الإخوان المسلمين لا ترى إلا نفسها بمصر، مضيفًا: «العالم كله يشهد انتزاع سيناء من مصر، والرئيس لا يستطيع دخول بورسعيد، الوطن كله معروض للبيع».
و أكد الأبنودي أنه وقّع على استمارة "تمرد" التي تطالب بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، معربًا عن تأييده الكامل للحملة، وقال: إن أجمل ما في الشعب المصري هو التمرد، ولولا هذا التمرد ما وصل الإخوان إلى الحكم.
وأشار الأبنودي إلى أن الإخوان عملاء أمن الدولة السابقين، وكان يتم إملاؤهم خطب الجمعة مقابل أجور يتقاضونها، رافضًا أي مزايدات على الثوار المصريين.
وأضاف الأبنودي إن حكومة الإخوان سبب المشاكل التي وقعت فيها البلاد مشددًا على أنهم لا يعرفون شيئًا عن الفقراء في البلاد.
و قال الأبنودي، إن مصر تعيش الآن في خير إنجازات جمال عبد الناصر، والرئيس محمد مرسي يجب أن يكون أول من يعترف بذلك، لأن عائلته استفادت من الإصلاح الزراعي.
مؤكدًا أن مشروعات «عبد الناصر» هي التي تُباع الآن، والسد العالي وقناة السويس هما إنجازان تاريخيان مؤثران في حياة مصر.
وأضاف «الأبنودي»، أن مشروع تطوير قناة السويس، مشروع «مريب»، وليس مشروعًا وطنيًّا، ويجب ألا يسمح الشعب المصري باستمرار هذا المشروع.


برنامج " ممكن " مع خيري رمضان على قناة سي بي سي

ضيف حلقة اليوم ... أيمن علي مستشار الرئيس

صرح أيمن على أن الرئاسة تقدر للجميع قلقهم وغيرتهم على هيبة الدولة قائلا الرئاسة تعاملت تحت ضغوط والفضل لرجال الجيش والشرطة.
وذكر على أنه عندما وقعت أزمة الجنود كان يشغل الرئاسة تحرير الجنود وهم سالمين، وكانت هناك مسئولية كاملة للرئاسة ومؤسسات الدولة ورؤية ومتابعة للتنفيذ إلى أن أفرج عن الجنود.
وأوضح على أن الرئاسة لن ولم تتفاوض مع المجرمين ولم نكلف أحد بالتفاوض ولم تمنع أحد من التفاوض فى مشكلة الجنود وأن العملية مازالت متواصلة إلى أن يتم القبض على الخاطفين وتقديمهم إلى العدالة قائلا آلمنا جدا فيديو الجنود المختطفين.
وأشار على الى أن مشايخ من سيناء قدموا معلومات ثمينة للمخابرات أدت لنجاح عملية تحرير الجنود مضيفا أن السرية جزء أصيل من العملية الأمنية وما يهمنا النتائج التى نتوصل إليها.
وقال على أن مسئولية رئيس الدولة هى البحث عن الخاطفين والرئاسة أعلنت أن العملية بدأت منذ الإعلان عن خطف الجنود ولم تنتهى مشيرا الى أن مهمتنا الحالية بسط الأمن فى سيناء والقضاء على البؤر الإجرامية وجعلها ممرا للتنمية.
واعترض أيمن علي، على مداخلة حرم الرائد محمد الجوهري المختطف منذ عام 2011، ورفض الرد عليها؛ لأنها تتحدث بالعواطف ولايمكن أن يرد عليها بالعقل، حسب قوله.
كانت دعاء رشاد، حرم الرائد محمد الجوهري المختطف، استنكرت عودة الجنود المختطفين بهذه الطريقة التي وصفتها ب"غير المشرفة"، موضحة أن مشاعرها امتزجت بين الفرحة بعودتها والأسى باختطاف زوجها حتى الآن.
وقالت خلال المداخلة، إن الرئاسة عرضت عليها مليون جنيه من أجل الحصول على شهادة وفاة لزوجها، لكنها رفضت.
علي، اعترض على المكالمة، وقال إن البرنامج أخل بالاتفاق معه بعدم وجود أية مداخلات هاتفية، وأشار إلى أنه يشعر أن البرنامج يريد تحويل شيء فرح به المصريون بعودة الجنود إلى شيء مخز".
الإعلامي خيري رمضان، رد على مستشار الرئيس قائلا: "في الإعلام إن كنت تعلم أصول الإعلام أنك طالما ذكرت اسم شخص فكان لزامًا عليه حق الرد، مؤكدًا أنه لم يتصل بحرم الرائد المختطف بل هي التي أرادت الرد على ماقاله، وأنا لم أقبل مداخلتها فذلك جرم عليّ كإعلامي".


برنامج " أخر النهار " مع محمود سعد على قناة النهار

ضيف الحلقة ... اللواء عماد حسين مستشار الرئيس للأمن المجتمعي

قال عماد حسين أن اختطاف الجنود السبعة في سيناء الأسبوع كان حادث مفاجئ غير متوقع، لافتا إلى أن احتواء تلك الأزمة التي أثرت في كل مواطن مصري كان يحتاج إلى أسلوب مختلف وعلمي، وأن مؤسسة الرئاسة اعتمدت على فريق لإدارة هذه الأزمة مكون من وزارة الدفاع ووزارة الداخلية والمخابرات العامة.
وأضاف أن الانجاز الذي تحقق لا يجب علينا أن ننكره، وهو أن الهدف كان عودة المجندين إلى أرض الوطن بسلام دون أن يصاب أي منهم بسوء، مشيرا إلى أن مجموعة إدارة الأزمة بدأت تتواصل يوميا، وأعطت الفرصة للمتحدث باسم الرئاسة ليعلن آخر الجهود التي توصلت إليها يوميا.
وأشار حسين إلى أن مؤسسة الرئاسة عقد عدد من اللقاءات مع ممثلي الأحزاب والرموز الدينية لتعطيهم بالمعلومات النهائية التي توصلت إليها، ولكي تتعرف إلى أرائهم في كيفية إدارة هذه الأزمة، مؤكدا أن غياب المعلومات حول هذه الأزمة عن وسائل الإعلام يرجع إلى السعي الدائم من وسائل الإعلام لتحقيق السبق من خلال عرض المعلومات التي تمتلكها وهو ما كان سيضر بالأزمة لو كانت الدولة لجأت إلى الحل العسكري.
و أشاد حسين، بالطريقة التي اتبعتها مؤسسة الرئاسة بتكليف فريق عمل على أعلى مستوى لتحرير الجنود المختطفين بسيناء.
وقال «حسين»، إن هذه الأزمة تجعلنا نعيد النظر في تطهير سيناء من الأسلحة غير المرخصة والتي هي مصدر الخطر الرئيسي، بالإضافة للإسراع في عملية تنمية سيناء.
وأضاف أن «الحادثة أظهرت مدى تكاتف وتعاون المؤسسات السياسية والشعبية والرموز الدينية».
وتابع «حسين»: «ما كان مطلوبا هو تحرير الجنود، وقد نجحنا في تحقيق هدفنا»، مستطردًا: «ليس لدي إجابة على مكان الخاطفين، وما يهمني أن النتيجة قد تحققت».
وأوضح «حسين» أن الإعلان عن الجهود المبذولة لتتبع المتسببين في قتل الجنود المصريين في رفح وعملية الخطف الأخيرة قد يضر بهذه الجهود، مشيرًا إلى أن أن إفشاء المعلومات في مرحلة معينة قد يضر ولا يفيد.
وأردف: «عندما نقول إننا سنلجأ للمواجهة العسكرية فيجب أن نعلم أنها البديل الأخير، ولدينا تجارب سابقة قُتل خلالها المخطوفون وأفراد من القوة التي تحررهم، وهذا يهدر دماء أبرياء».
ولفت إلى أن «المقصود بلا مفاوضات أي لا مفاوضات من الرئاسة أو الأجهزة السيادية، ولكن أهالى سيناء تدخلوا كوسيط في المفاوضات مع الخاطفين».


برنامج " الشعب يريد " مع أحمد موسى على قناة التحرير

ضيف حلقة اليوم .. الكاتب الصحفي مصطفى بكري

اكد مصطفى بكرى ان الرئيس محمد مرسى منذ البداية ساوى بين الخاطفين والمخطوفين شعرنا أن هناك حرص على الخاطفين أكثر من المخطوفين وحاول الرئيس محمد مرسى ان ينسب لنفسه عملية الإفراج مع أنه كان عأقان لها من البديه ومن لا يعرف قيمة مصر لا يستحق أن يحكمها أبدا ،
وقال بكري انه فى تمام الساعة 6 صباحاً صدرت تعليمات الفريق السيسي للمتحدث العسكرى لإذاعة نبأ عودة الجنود
وأبدى بكري اندهاشه لعدم كشف قيادات القوات المسلحة والداخلية عن تفاصيل تحرير الجنود ال 7المختطفين وعدم القبض على الخاطفين.
واشار بكرى الى انه يجب الكف عن التطاول على المؤسسة العسكرية ، مؤكدا أن الجيش يحمى شعب مصر والشرعية عنده هو الشعب المصرى.
واوضح بكرى الى ان هناك تقارب بين الاخوان واسرائيل وان.. إسرائيل رصدت مكالمة هاتفية بين قيادي إخواني والخاطفين
وأن الشعب لن يسمح لقادة الإخوان بتنفيذ مخططاتهم بالسيطره على الدوله مشيرا إلى أن الرئيس مرسى و جماعته خدعوا الشعب المصرى بشعاراتهم تجاه إسرائيل وأمريكا قبل الثورة في حين لم يرد مرسى على أوباما عندما قال، إن القدس عاصمة إسرائيل الأبدية ولم يرد عندما اعتقل مفتى القدس ولكن الحقيقة أنه أكثر ولاءً لإسرائيل من مبارك
كما اسرد بكرى الطريقة التى تم بها عزل مراد موافى رئيس المخابرات السابق من موقعه كرئيس للمخابرات قائلا إن الدولة تدار بلا قانون "ومبدأ أنا ربكم الأعلى" فرجل تم عزله بشكل يعكس اننا فى دولة لا نحترم القانون والقواعد.
كما تكلم بكرى على التقارب الاخوانى القطرى وخمزة الوصل بينهم " وضاح خنفر " رئيس قناة الجريزة السابق واضاف الى ان هناك مخطط من الإخوان لتشويه الجيش وهناك نوايا لإقالة السيسي
و حادث الإختطاف هو بداية لإبعاد الفريق السيسي وان الرئيس يرغب بقاء من في سيناء لإشعال مصر حماس ضغطت بشدة للإفراج عن الجنود لمصلحها فقط بسبب غلق معبر رفح


إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ...


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.