أكد النائب حسين إبراهيم، خلال مناقشة تقرير لجنة تقصي حقائق أحداث بورسعيد، أن لجنة تقصي الحقائق طلبت من الداخلية بعض التقارير والتي لم يتم إرسالها حتي الآن إلى اللجنة مما يعد استهانة بعمل اللجنة، مشيرًا إلى أنهم لا يعولون كثيرًا علي تحقيقات وزارة الداخلية وطالب اللجنة أن تظهر الطرف الثالث ولابد أن يستدعي مفتش الأمن الوطني والمخابر للمسائلة حول ما حدث.