يعتبر البحث العلمي من أهم النشاطات التي يمارسها العقل البشري، وتقدم الأمم ونهضتها الحضارية مرهون برعايتها واهتمامها وبتطبيقها لمتطلبات البحث العلمي. ونظرا ل أهمية للبحث العلمي، يجب الاهتمام بمؤسساته وأدواته، لما لها من دور أساسي في عملية النهضة والتنمية الشاملة والفاعلة . وقال الدكتور ماجد أبو العينين، خبير تعليم وعميد كلية التربية بجامعة عين شمس السابق، إنه لا بد من إتاحة الفرصة أمام الطلاب الموهوبين وجذب رجال الصناعة لمشاهدة مشاريع التخرج وطريقة عرضها عليهم بطريقة تسويقية وليس فقط لغرض النجاح ودمج الموهوبين من الطلاب في سوق العمل وتوفير بيئة مناسبة. وأكد الدكتور ماجد أبو العينين أن الدولة بدأت خطواتها الفعلية لرعاية الموهوبين والمبتكرين، من خلال توفير بيئة حاضنة للمواهب والابتكارات، وتقديم الدعم اللازم لهم لرعايتهم وتنمية ما لديهم من أفكار. تربية عين شمس تنظم زيارة للمعرض العربي للأسر المنتجة ناصر عبد العال مديراً لمعهد كونفشيوس عين شمس تعليم الكبار يشارك في ندوة بعنوان محو الأمية بالدول العربية بعد وفاة الذكر الأخير من نوعه.. خبير يكشف موعد انقراض وحيد القرن الأبيض تعليم الكبار: 23.8 % نسبة الأمية في الفئة العمرية 15 سنة فأكثر سبوبة.. جامعة عين شمس تكشف حقيقة إقامة حفلات الفان داي سؤال في امتحان يثير الجدل على السوشيال ميديا.. شاهد أخبار التعليم ..عميد زراعة عين شمس:التحالف الوطني للعمل الأهلي مظلة حماية اجتماعية للفئات الأكثر احتياجا.. 334 طالبا صوماليا يدرسون في المدارس المصرية آثار عين شمس تعقد المجلس الرابع عشر للكلية نائب رئيس جامعة عين شمس: نقدم خدمات مجتمعية متميزة لدعم الاقتصاد الوطني وأوضح عميد كلية تربية جامعة عين شمس السابق، أن مشاريع التخرج بالكليات كنز حقيقي لرواد الأعمال، لذلك يجب الاستثمار في تلك المشاريع والبحث عنها في جميع نواحي الجامعات المصرية وإخراجها إلى النور عن طريق تحويلها إلى مشاريع تجارية. وشدد "أبو العينين" على ضرورة حث الطلبة على اختيار وتنفيذ مشاريع تخرج ذات قيمة اقتصادية واجتماعية، بالإضافة إلى خلق موجة جديدة من الشركات الناشئة المبتكرة في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات، وتشجيع المشاريع التطبيقية المرتبطة بالصناعة وربط مخرجات القطاع الأكاديمي بسوق العمل. وأضاف أنه لا بد من عرض مشاريع التخرج على المؤسسات ذات الشأن، علي حسب تخصصه، فتقييم المشروع من قبل أساتذة الأقسام لن يخلق فرقا عظيما سواء للفكرة ذاتها أو حتى في فكرة بقائها واستمرارها، وعرضها لمؤسسات خارجية يمكن أن يوجد فرصا لتطويرها أو تبني الفكرة. ونوه إلى أن الابتكار وريادة الأعمال هي القوة الأساسية الدافعة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية والبشرية، في جميع المجالات.