وقع المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد برئاسة الدكتور عمرو زكريا حمودة مذكرة تفاهم مع معهد اسكريبس اكبر وأعرق معهد أمريكى والذى تم إنشاؤه عام 1903. حضر التوقيع كل من والسيد القصير وزير الزراعة واللواء محمد شريف محافظ الإسكندرية وسكرتير عام اليونسكو لعلوم البحار.
تضمنت مذكرة التفاهم نقل التكنولوجيا الحديثة فى مجال البحث والاستكشافات عن كافة الثروات الطبيعبة بالبحار سواء تجمعات الثروات السمكية أو الثروات التعدينية والاثار الغارقة وذلك على هامش قمة المناخ المنعقدة حاليا بمدينة شرم الشيخ . التعليم العالي تعلن عن توافر منح مجانية للدراسة في الأردن .. تفاصيل التعليم العالي تعلن عن البرامج التدريبية المقدمة من الصين للعام الدراسى 2022/2023 .. تفاصيل التقديم لإبراز استخدام الطاقة الخضراء.. جامعة السويس تنظم عدة فعاليات حول التغيرات المُناخية القومي للبحوث يعلن تفاصيل علاج جديد لمرضى التقزم.. اعرف الأسباب والأعراض وزير التعليم العالي يشارك ضمن فعاليات COP27 في جلسة استراتيجيات العلوم والتكنولوجيا ضمن فعاليات COP27.. وزيرا التعليم العالي والبيئة يشاركان في افتتاح "يوم العلم" التغيرات المناخية والأمراض المعدية.. محاضرة فى البحث العلمي .. اليوم جامعة المنصورة الجديدة تشارك في عدة فعاليات وأنشطة حول التغيرات المناخية التعليم العالي في أسبوع.. تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر واليابان.. جراحة نادرة لاستئصال ورم بالمريء في معهد تيودور بلهارس فوز مصر ببطولة العالم للجامعات للاسكواش فردي رجال وسيدات | صور وقال زكريا ان المذكرة تأتي في رغبة الدولة والمعهد لنقل والاستفادة من تكنولوجيا المعاهد البحثية المتقدمة فى هذا المجال الذى يغطى كافة المجالات البحثية التى تخص مجال علوم البحار سواء مجال الاستزراع السمكى أو البحث والكشف عن التجمعات السمكية بالاضافة الى الكشف فى مجال الثروات التعدينية والاثار الغارقة التى يوجد بها ثروات كبيرة على طول السواحل المصرية. وأضاف زكريا أنه من خلال هذا التعاون البحثى بين الجانبين سيتم تدرىيب الكوادر من صغار الباحثين بالمعهد على للاستفادة منهم على نقل التكنولوجيا الحديثة الى المعهد وتنفيذها على سفن الابحاث التابعة له (سلسبيل واليرموك) مما يساهم في دراسة طبيعة الكائنات البحرية ووضع برامج للحد من التغير المناخى وحماية جميع الكائنات البحرية والحفاظ على الشعاب المرجانية والثروات الحية للبحار بالاضافة الى الكشف عن الثروان التعدينية والاثار الغارقة.