حل عمرو موسى الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية ضيفا مع الإعلامى ضياء رشوان ببرنامج مصر جديدة والمذاع عبر فضائية etc وجاءت أبرز تصريحاته كالتالى .. عمرو موسى : من الأفضل أن يكون التسلح النووى الإيرانى تحت إشراف الوكالة الدولية قال عمرو موسى الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية الأسبق ، إن هناك نزاعات بين إيران وإسرائيل بشأن الاتفاق النووى الإيرانى متمنيا أن لا تتفاقم هذه الأزمات وستقوم إيران وقتها بضرب اسرائيل وأضاف " موسى " خلال استضافته ببرنامج مصر جديدة والمذاع عبر فضائية etc ، أن التسلح النووى الإيرانى خروج على عدم انتشار الأسلحة النووية ومن الأفضل أن يكون تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة النووية . وتابع أنه لابد من وقف انتشار الأسلحة النووية والدولة المصرية قدمت حلول بهذا الشأن منذ 1974 بمبادرة مشتركة بين مصر وإيران والتأكيد على وجود منطقة خالية من الأسلحة النووية وكافة أسلحة الدمار الشامل ووسائل إيصالها . عمرو موسى: الدستور المصرى يضم 138 مادة لمبادئ الحقوق والحريات
قال عمرو موسى الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية الأسبق ، إن الجمهورية الجديدة فى أى دولة أساسها الحوار والمشاركة ، وسيادة القانون والحكم الرشيد والفكر الذى يقود الرعاية الاجتماعية والتعليم، والصحة . وأضاف " موسى " خلال استضافته ببرنامج مصر جديدة والمذاع عبر فضائية etc ، أن الدستور المصرى الحالى يضم 251 مادة منه 138 مادة فى مبادئ الحقوق والحريات ، والالتزامات ، ويضم حقوق كبرى للمرأة والطفل ، والجامعات ، القضاء وفصل السلطات وحرية الإبداع . وتابع أن الدستور المصرى يضم باب كامل للحكم المحلى يضم الحديث عن باب الحديث عن اجراء انتخابات للمحليات مطالبا بوضع مواد الدستور فى مناهج الطلاب فى المؤسسات التعليمية المختلفة . عمرو موسى: النظام الدولى الحالى مضطرب وغير قادر على التعامل مع الأزمات قال عمرو موسى الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية الأسبق ، إن النظام الدولى الحالى يضم الوكالات المتخصصة ، البرامج الاجتماعية فى حالة إضطراب وغير قادر على مواجهة التغيرات ويترنح لأن نظام الأممالمتحدة متعدد الأطراف .
وأضاف " موسى " خلال استضافته ببرنامج مصر جديدة والمذاع عبر فضائية etc ، أن منظمات الصحة العالمية والأغذية نجحت مع الدول النامية فى برنامج الطفل لليونيسيف والذى أشاد بتعامل مصر مع مشاكل الطفل وتحقيق رعاية نشطة ومتكاملة .
وتابع أن الأمن الدولى لم يحقق نجاحا يذكر فى الحفاظ على الامن والسلم الدولى ومعه الجمعية العامة للأمم المتحدة ولازال النظام متعدد الأطراف قائما ويحتاج لإصلاح ، أفكار جديدة ما يتعلق بالحفاظ على الأمن والسلم الدولى