أكد الدكتور محمد محسوب وزير الدولة لشئون مجلسي الشعب والشورى أن مصر تشهد حاليا قدرًا من الاستقرار، وسوف يتم استكماله مع الانتهاء من إعلان نتائج مختلف الانتخابات التشريعية التى ستجرى خلال الفترة المقبلة. وقال محسوب - فى تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم -: إن القوى السياسية كافة بدأت حاليا الترتيب للانتخابات القادمة، منوهًا بأن اهتمام الأطراف كافة بالانتخابات سيصب فى الخلاف السياسى المشروع نظرًا لأن تشكيل الحكومة القادمة يتوقف على من حصل على أغلبية بالبرلمان. وأضاف أن الاستفتاء العام للدولة على الدستور من أعمال السيادة ولا يجوز الطعن عليه مشيرًا إلى أن الانتهاء من الاستفتاء على الدستور سيؤدى إلى تحقيق حالة من الاستقرار. وأوضح أن " الخلافات السياسية ستستمر ولكنها ستكون طبيعية فى ظل الاستعدادات للانتخابات البرلمانية و بمقتضى هذا الدستور لن تكون الحكومة سكرتارية للرئيس وانما سيكون لها سلطات وصلاحيات حقيقة. وتعليقا على رفض القوى السياسية تكليف الشورى بمهمة التشريع قال: "هذا هو الحل الوحيد وإلا سيتم تسليم هذه السلطة للرئيس نفسه. وردا على إمكانية إجراء الرئيس لاستفتاء على عودة البرلمان قال محسوب "هذا امر قانونى ولكن القوى السياسية التى رفضت عودة البرلمان المنحل لن تقبل هذا الأمر ولا يجب تجاهل أن الشورى سيفقد هذه المهمة بمجرد انتخاب مجلس الشعب. وقال الدكتور محمد محسوب وزير الدولة لشئون مجلسى الشعب والشورى ان الحل الوحيد لمواجهة الاعتراضات على تسليم السلطة التشريعية للشورى هو الاسراع فى اجراء الانتخابات البرلمانية التى تنقلنا إلى الطريق الديمقراطى وليس المجهول، مضيفا انه اذا تم الموافقة بنسبة بسيطة على الدستور سنحتاج الى مراجعته وتعديله مستقبلا. وأشار إلى أنه "بمجرد اقرار الدستور سيكون هناك تشريعات عاجلة متعلقة بمجلس النواب وأخرى المكملة لمباشرة الحقوق السياسية". وكانت الجمعية التأسيسية لوضع الدستور وقد وضعت لافتات داخل قاعة المجلس باسماء الشخصيات الوطنية التى وجهت اليها الدعوه للمشاركة فى الحوار الذى سيعقد بعد لحظات داخل الجمعية لمناقشة المواد الخلافية بالدستور. وتضمنت اللافتات والتى وضعت فى الصف الأول أسماء الدكتور محمد البرادعى والدكتور السيد البدوى وحمدين صباحى وعمرو موسى. فيما أكد الدكتور محمد البلتاجى مقرر لجنة الحوارات المجتمعية بالجمعية التأسيسية أن دعوة أعضاء الجمعية التأسيسية جاءت بناء على خطابات وجهت اليهم، وقال: "لم يتم الاتصال بهم لأن اجابتهم كانت واضحة بعدم الحضور اعلاميا.. ولذلك قررنا عقد الموتمر لتوضيح الامور للجميع. أ ش أ أخبار مصر أخبار البديل مصر أكد الدكتور محمد محسوب وزير الدولة لشئون مجلسي الشعب والشورى أن مصر تشهد حاليا قدرًا من الاستقرار، وسوف يتم استكماله مع الانتهاء من إعلان نتائج مختلف الانتخابات التشريعية التى ستجرى خلال الفترة المقبلة. وقال محسوب - فى تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم -: إن القوى السياسية كافة بدأت حاليا الترتيب للانتخابات القادمة، منوهًا بأن اهتمام الأطراف كافة بالانتخابات سيصب فى الخلاف السياسى المشروع نظرًا لأن تشكيل الحكومة القادمة يتوقف على من حصل على أغلبية بالبرلمان. وأضاف أن الاستفتاء العام للدولة على الدستور من أعمال السيادة ولا يجوز الطعن عليه مشيرًا إلى أن الانتهاء من الاستفتاء على الدستور سيؤدى إلى تحقيق حالة من الاستقرار. وأوضح أن " الخلافات السياسية ستستمر ولكنها ستكون طبيعية فى ظل الاستعدادات للانتخابات البرلمانية و بمقتضى هذا الدستور لن تكون الحكومة سكرتارية للرئيس وانما سيكون لها سلطات وصلاحيات حقيقة. وتعليقا على رفض القوى السياسية تكليف الشورى بمهمة التشريع قال: "هذا هو الحل الوحيد وإلا سيتم تسليم هذه السلطة للرئيس نفسه. وردا على إمكانية إجراء الرئيس لاستفتاء على عودة البرلمان قال محسوب "هذا امر قانونى ولكن القوى السياسية التى رفضت عودة البرلمان المنحل لن تقبل هذا الأمر ولا يجب تجاهل أن الشورى سيفقد هذه المهمة بمجرد انتخاب مجلس الشعب. وقال الدكتور محمد محسوب وزير الدولة لشئون مجلسى الشعب والشورى ان الحل الوحيد لمواجهة الاعتراضات على تسليم السلطة التشريعية للشورى هو الاسراع فى اجراء الانتخابات البرلمانية التى تنقلنا إلى الطريق الديمقراطى وليس المجهول، مضيفا انه اذا تم الموافقة بنسبة بسيطة على الدستور سنحتاج الى مراجعته وتعديله مستقبلا. وأشار إلى أنه "بمجرد اقرار الدستور سيكون هناك تشريعات عاجلة متعلقة بمجلس النواب وأخرى المكملة لمباشرة الحقوق السياسية". وكانت الجمعية التأسيسية لوضع الدستور وقد وضعت لافتات داخل قاعة المجلس باسماء الشخصيات الوطنية التى وجهت اليها الدعوه للمشاركة فى الحوار الذى سيعقد بعد لحظات داخل الجمعية لمناقشة المواد الخلافية بالدستور. وتضمنت اللافتات والتى وضعت فى الصف الأول أسماء الدكتور محمد البرادعى والدكتور السيد البدوى وحمدين صباحى وعمرو موسى. فيما أكد الدكتور محمد البلتاجى مقرر لجنة الحوارات المجتمعية بالجمعية التأسيسية أن دعوة أعضاء الجمعية التأسيسية جاءت بناء على خطابات وجهت اليهم، وقال: "لم يتم الاتصال بهم لأن اجابتهم كانت واضحة بعدم الحضور اعلاميا.. ولذلك قررنا عقد الموتمر لتوضيح الامور للجميع. أ ش أ أخبار مصر أخبار البديل مصر Comment *