كارول سماحة »ممثلة« و»مطربة« بأمارة إيه؟! سؤال لكثير من أفراد الجمهور والنقاد نكتفي بنشره دون الاسهاب في تقديم الشرح.. فاللبيب ب»التمثيل« أو »الغناء« يفهم!. سامح حسين.. كان »الحظ« حليفي طوال شهر رمضان بانقطاع »التيار« الكهربائي عن العمارة التي أقطن بها بالضبط ساعة بدء عرض مسلسل »الزناتي مجاهد«.. شكراً لعمنا »حظ« وعمنا »التيار« الذي يتطلب فضله الطيب أن أنحني علي يديه أقلبهما!. لطفي لبيب.. شفاه الله فهو يرقد حالياً في استديوهات السينما والتليفزيون مصابا ب»الاسهال« التمثيلي!. مي عزالدين.. صدقت ما تنبأ لها به فلكي معروف وراحت تفخر في حواراتها الصحفية بتلك النبوءة التي بشرها بها ذلك الفلكي وبأنها ستكون نجمة عام 1102 والأعوام القادمة.. دون أن تنتبه إلي المقولة إياها التي تقول »كذب المنجمون«!. خالد الصاوي.. مبعوث العناية »الفنية« لإنقاذ فن التمثيل!. أكرم حسني.. عندما تفرض عليك الظروف أن تكون في المقهي ساعة تقديمه لبرنامج »حدوتة بعد النوم« وشاهدته في التليفزيون المفتوح أمامك.. ستكتشف بعدها إنك خسرت كثيراً البهجة وثمن »المشاريب«!. نيرمين الفقي.. ممثلة يشار لها بالاصبع »السبابة« من اليد اليمني فقط!. »أنا بضيع يا وديع« بطولة أيمن قنديل وأمجد عابد: فيلم لا يستحق النقد.. علي وزن لا يستحق الذكر!. انتصار.. انقسم الشعب عند الأخذ برأيه في خفة ظلها إلي ثلاث فرق.. فريق يري انه ليس هناك من هو أخف منها ظلاً وفريق آخر لا يزال يصر علي أنها لا تمتلك اي ذرة »انتصار« لصالح خفة الظل وفريق ثالث »كنباوي« من الأغلبية الصامتة يصر علي ألا لا يقول رأيه!. ذات حوار قمت باجرائه مع أم كلثوم في عدد خاص من »الكواكب« أيام ان كان رجاء النقاش يرأس تحريرها سألتها قائلاً: هل يعجبك صوتك؟!. قالت: طبعاً.. هو فيه أحلي منه!. قلت بعدها: عند سماعك للراديو هل تطربين لصوت غيرك من المطربات؟!. قالت: طبعاً!. قلت: زي مين؟! قالت: أم كلثوم مفيش غيرها!. قلت بعدها: وأيهما يطربك أكثر صوتك أم صوت أم كلثوم؟! قالت وهي تضحك: لأ بقي يا »واد«.. طبعاً صوت أم كلثوم!. الله يرحمك يا »ست« الطرب وخفة الدم!. باسم السمرة.. أشهد وأقر وأعترف بعبقريته كممثل!.. الشهادة لوجه الله لا لوجهه »الاسمر«!. شيرين عادل.. مخرجة جديرة بالاحترام والتقدير بعد ان برهنت بابداعها في »الريان« علي ان في السويداء نساء!. علا غانم.. في »شارع عبدالعزيز« اهتمت بوضع الماكياج اللائق والباروكة المناسبة علي الرأس وارتدائها الملابس الموضة أكثر من اهتمامها بالأداء الجيد.. حتي تصدقوا ما أقول قارنوا بين الشكل وحرفية الأداء في المسلسل الذي يعاد عرضه حالياً!. أحمد آدم.. بيده لا بيد عمرو قام بشطب اسمه من كشوف المضحكين في شهر رمضان ليضعه ضمن أسماء »مندوبي الإعلانات« وحصوله علي حملة إعلانات كبيرة عن تركيا قدمها بفخر و»عمولة« كبيرة في برنامجه »بني آدم شو«!. رانيا فريد شوقي.. نالت اعجاب الجميع في »خاتم سليمان« هذا من فضل ربي ثم فضل موهبتها!. سليمان عيد ووائل علاء وعلاء مرسي كوميديانات يشار اليهم بثقل الظل ويشار لمن اختارهم من مقدمي البرامج والمخرجين للظهور في برامجهم بنفس الوصف.. فالطيور علي أشكالها تقع!. لميس الحديدي.. تمد يدها إلي رأسها كل عشر ثوان لتسوي من تسريحة شعرها أمام المشاهدين أثناء تقديمها لبرنامج »هنا العاصمة« كل ما يهمها أو يشغل بالها المحافظة علي التسريحة فقط دون الاهتمام بمضمون »هنا العاصمة«. مادام الأمر يقتصر في »هنا العاصمة« علي شكل التسريحة فقط ما المانع من تغيير الإسم إلي »هنا محمد الصغير« باعتباره الكوافير الذي قام بتصميم التسريحة؟!. الشيء المفيد أو المغذي الذي تستطيع الحصول عليه من بوفيه سينما ميامي التي تعرض فيلم سعد الصغير »شارع الهرم« هو ساندويتش الجبنة بالبيض الذي ستستمتع بطعمه عند تناوله.. أما الفيلم فهو ما ليس كذلك!. أتذكر تلك الواقعة التي حدثت بيني وبين المطرب سامح يسري عندما التقي بي في الساحل الشمالي ووقف يعاتبني عما أكتبه عنه سخرية بصوته.. ولما كنت مصاباً بالبرد ساعتها عطست فجأة ففوجئت بقوله: يرحمكم الله!.. وكان ردي السريع: من صوتك يا أخي!.. ضحك بعدها هاها.. ها وهو يحتضنني بشدة.