ما يقلقني أكثر من الفتنة الطائفية المزعومة هو أن ذيول الفساد من الميني فاسدين والمسلكاتية والسماسرة مازالوا يعيثون في الأرض فسادا بعد أن أغتنوا وسددوا ديون آبائهم في ظل أسيادهم الفاسدين، لذلك أتمني أن تتعامل كل مصلحة داخليا مع هذه الذيول بنظام انسف حمامك القديم بشرط ألا ننتظر أن تتم مصلحة المجاري خطتها لتطوير وتوسيع مواسير الصرف.. لأن مصرف طره يساع من الحبايب مليون وليس رؤوس النظام فقط!