رفض »المعلم« حسن شحاتة المدير الفني للمنتخب الوطني لكرة القدم الكثير من الدعوات من بعض الوسائل الاعلامية للحديث عن ثورة 52 يناير.. خوفا من أن يفسر البعض كلامه علي أنه »نوع من النفاق« للثورة وابنائها ورجالها رغم ايمانه الشديد بنجاحها في تغيير وجه مصر وهو مالا يتناقض مع وجود الكثير من المعاني الجميلة بداخله تجاه »شخص« الرئيس السابق محمد حسني مبارك والدور الكبير الذي لعبه في مساندة المنتخبات والفرق الرياضية في السنوات الماضية. وأكد شحاته للمقربين منه انه يرفض هذه العروض للحديث حتي لاينظر الناس لهذا باعتباره »ركوبا للموجة«.