حقق وزير الطيران أحمد محمد شفيق انتصارات كبيرة في تطوير المطارات والنهوض بها كانت أعمال صغيرة تغلق المطار أصبحت المطارات تعمل بأجهزة متطورة جدا وأجهزة احتياطية عالية في التكنولوجيا، ووفر أجهزة وكاميرات حديثة تراقب جميع مرافق المطار حتي أصبح كل مطار تحت بصر الوزير يراقبه من القاهرة في كل ثانية ويري أي عطل بنفسه في ساعة حدوثه.. وكانت الفوارق المالية كبيرة بين المطارات وبين الشركات التابعة لوزارة الطيران المدني أزال جميع الفوارق وكان راتب الذي يعمل بالمطار يساوي راتب موظف الحكومة أصبح راتب موظف المطار يساوي العاملين بالبنوك وقام بتطوير مستشفي مصر للطيران والنهوض بنظم العلاج فيها وفتح أبواب فرق التدريب علي الأجهزة المتطورة للعاملين بالمطارات لزيادة خبرة العاملين بالمطارات وقضي علي كرنفال الملابس الملونة بصرف زي موحد لجميع العاملين بالطيران، واهتم بسد العجز من العمالة من أبناء العاملين. وأنشأ قسما للبيئة للقضاء علي الحيوانات الضالة التي تعطل عمل الطائرات بالممرات والحشرات الضارة والعاملين السابقين في سنة خروجهم للمعاش تعمل حفلة في الشركة وتمنح لكل موظف سابق منحة حج علي نفقة الشركة تقديرا لعملهم بالشركة ياليت الشباب يعود يوما للعمل مع وزير الطيران المدني الذي حول الوزارة إلي جنة النعيم يمنح المنح والمكافآت للممتازين ويجازي كل مهمل، تحية لوزير الطيران وشركائه. كمال حماد كامل - مطار الأقصر الدولي