أنا بابعت لكم كتير، وباثق جداً في آرائكم، وبانفّذها. أنا ممكن أكون خايفة من كل حاجة؛ خايفة من الأيام ومن اللي جاي، مش عارفة أنا صح ولا غلط، أنا مرتبطة بشخص الحمد لله أنا واثقة من حبه جداً، ومن خوفه عليّ، الشخص ده كان معرّف أهله كل حاجة بيننا؛ عن حبنا يعني، وإنه عاوز نرتبط. المشكلة بقى ابتدت من وقت ما أخته اتدخلت، خلّت كل اللي في البيت رافضين ومش عاوزينّي نهائي، قال لي على المشاكل دي وأغلبها ماديات، (ومنين وأنت مش الكبير)؛ ده الكلام بتاع باباه، وقال لي ليكِ القرار؛ فبعدت عنه، ورجعت له تاني، وبعدين هو قال لي لازم أبعد أنا ما أرضاش ليكي تبقي معايا كده، وبعدين رجع لي وقال لي مش قادر أبعد عنك، إحنا ما فيش بيننا مقابلات والكلام كل يوم اللي مخليني متأكدة من حبه. صاحبة أخته قالت لي على اللي هو كان قايله ليهم في البيت، وهو قال لي قولي لمامتك على أساس القريبة ليه؛ المهم بقى مامتي كل ما يتقدم لي حد تقول لي خليكي ارفضي الناس؛ هتقول إيه وهي ما تعرفش تطوّرات الموضوع وأنا خايفة أفضل متمسكة بيه وأنا مش عارفة النهاية. أنا مش باقول له على اللي ماما بتقوله ولا اللي بيتقدموا لي ولا أي حاجة تزعله علشان دراسته مش سهلة إني أشغِله. أعمل إيه؟ أوافق على أي حد متقدم ولا أكمل وأنا زي العميا اللي مش شايفة قدامها؟ ولا أقول له؟ ولا أعمل إيه؟ خايفة عليه؛ بس أنا برضه خايفة على نفسي، موقفي هيفضل كده ولا يتغير؟ وإزاي؟ أنا آسفة أوي على الإطالة؛ بس أرجوكم ساعدوني. MYLOVER