أكد متعاملون في سوق العقارات، وجود حالة ركود شديدة في القطاع خلال الفترة الأخيرة، الأمر الذي أدى إلى توقف بعض الشركات وتسريح عمالة، نتيجة تراجع كبير في عمليات البيع والشراء وسط حالة من ارتفاع الأسعار رغم هذا الركود. ويعتبر "الدولار" المتهم الرئيسي في ركود قطاع العقارات، - بحسب متعاملين في السوق - حيث أكدوا أن اشتعال سعر الدولار قبل تعويم الجنيه وتخطيه مستوى ال16 جنيهات، أدى إلى وجود "شلل وتوقف" في قطاع العقارات وتضرر الشركات بالسلب. من جانبه، أوضح المهندس سامي أبو الخير صاحب إحدى الشركات العقارية التي تعمل في مجال المقاولات، أن السوق العقاري في مصر يعاني من حالة ركود حادة في عمليات البيع والشراء، واصفًا السوق بال"مقفول". أكد متعاملون في سوق العقارات، وجود حالة ركود شديدة في القطاع خلال الفترة الأخيرة، الأمر الذي أدى إلى توقف بعض الشركات وتسريح عمالة، نتيجة تراجع كبير في عمليات البيع والشراء وسط حالة من ارتفاع الأسعار رغم هذا الركود. ويعتبر "الدولار" المتهم الرئيسي في ركود قطاع العقارات، - بحسب متعاملين في السوق - حيث أكدوا أن اشتعال سعر الدولار قبل تعويم الجنيه وتخطيه مستوى ال16 جنيهات، أدى إلى وجود "شلل وتوقف" في قطاع العقارات وتضرر الشركات بالسلب. من جانبه، أوضح المهندس سامي أبو الخير صاحب إحدى الشركات العقارية التي تعمل في مجال المقاولات، أن السوق العقاري في مصر يعاني من حالة ركود حادة في عمليات البيع والشراء، واصفًا السوق بال"مقفول".