حضر الشيخ السيد محمود سراج رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الدقهلية الأزهرية الندوة التى نظمتها الإدارة العامة للموارد البشرية بمحافظة الدقهلية، لطلاب معهد المنصورة الإعدادي الثانوي للبنين. وفى بداية حديثه رحب وكيل الوزارة بالمحاضرين، وشكرهم على اهتمامهم بأبناء الأزهر الشريف، ودعي الله أن يجعل أعمالهم في ميزان حسناتهم. وأوضح أن الأزهر له خصوصية؛ حيث سبق جميع المؤسسات التعليمية الأخرى فى مجالات التوعية الصحية، فقد درس الطهارة وأمور صحية عديدة منبثقة من القرآن الكريم والسنة المطهرة، وديننا الحنيف هو الذى أسس الصحة والطهارة والنظافة فيقول النبى صلى الله عليه وسلم: ( الطهور شطر الإيمان )، والقرآن الكريم يدعونا بحمد نعم الله علينا، يقول الله سبحانه وتعالى ( وأما بنعمة ربك فحدث )، والصحة نعمة من نعم الله سبحانه وتعالى علينا. وأشار وكيل الوزارة إلى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعي للابتعاد عن الأراضي التي ينتشر بها الأوبئة والأمراض. وفى نهاية حديثه شكر وكيل الوزارة القائمين على هذه الندوة، ودعاهم لتكرار ذلك فى معاهد المنطقة، وأكد أن علماء الأزهر يرحبون بالمساهمة فى تلك الندوات إذا طلب منهم ذلك فهم أهل علم لهذا المو ضوع. حضر الشيخ السيد محمود سراج رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الدقهلية الأزهرية الندوة التى نظمتها الإدارة العامة للموارد البشرية بمحافظة الدقهلية، لطلاب معهد المنصورة الإعدادي الثانوي للبنين. وفى بداية حديثه رحب وكيل الوزارة بالمحاضرين، وشكرهم على اهتمامهم بأبناء الأزهر الشريف، ودعي الله أن يجعل أعمالهم في ميزان حسناتهم. وأوضح أن الأزهر له خصوصية؛ حيث سبق جميع المؤسسات التعليمية الأخرى فى مجالات التوعية الصحية، فقد درس الطهارة وأمور صحية عديدة منبثقة من القرآن الكريم والسنة المطهرة، وديننا الحنيف هو الذى أسس الصحة والطهارة والنظافة فيقول النبى صلى الله عليه وسلم: ( الطهور شطر الإيمان )، والقرآن الكريم يدعونا بحمد نعم الله علينا، يقول الله سبحانه وتعالى ( وأما بنعمة ربك فحدث )، والصحة نعمة من نعم الله سبحانه وتعالى علينا. وأشار وكيل الوزارة إلى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعي للابتعاد عن الأراضي التي ينتشر بها الأوبئة والأمراض. وفى نهاية حديثه شكر وكيل الوزارة القائمين على هذه الندوة، ودعاهم لتكرار ذلك فى معاهد المنطقة، وأكد أن علماء الأزهر يرحبون بالمساهمة فى تلك الندوات إذا طلب منهم ذلك فهم أهل علم لهذا المو ضوع.