الاتحاد الأوروبي: لا نعترف بالسيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية

أكد الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل أن الاتحاد الأوروبي لا يعترف بالسيادة ال إسرائيل ية على الضفة الغربية المحتلة.
وقال بوريل في بيان للاتحاد الأوروبي - نقلته وكالة أنباء أكي الإيطالية- "لم يتغير موقف الاتحاد الأوروبي بشأن وضع الأراضي التي احتلتها إسرائيل في عام 1967. وتماشيا مع القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة، بما في ذلك القرار 242 (1967) و338 (1973)، لا يعترف الاتحاد الأوروبي بالسيادة ال إسرائيل ية على الضفة الغربية المحتلة".
وأضاف "يكرر الاتحاد الأوروبي التأكيد على أن أي ضم سيشكل انتهاكا خطيرا للقانون الدولي، وسيواصل الاتحاد الأوروبي مراقبة الوضع والأثر الأوسع نطاقا عن كثب، وسيعمل وفقا لذلك".
وكان الاتفاق بين رئيس الوزراء ال إسرائيل ي بنيامين نتنياهو وزعيم حزب "أزرق أبيض" بيني جانتس نص على الشروع بعملية الضم في الضفة الغربية في الأول من يوليو المقبل.
وشدد الفلسطينيون على رفضهم للقرار الإسرائيلي.
من جهة ثانية، قال بوريل إن " الاتحاد الأوروبي على عِلم بالاتفاق السياسي الذي يُمكن أن يمهد الطريق لتشكيل حكومة في إسرائيل .. و الاتحاد الأوروبي على استعداد للتعاون الوثيق مع الحكومة الجديدة بشأن مكافحة فيروس كورونا. التعاون الفني مستمر وسيتم تعزيزه بما يتعلق في جميع جوانب الجائحة. إن صحة مواطنينا ومعالجة العواقب الاقتصادية لفيروس كورونا هما أولويتنا العليا والمشتركة".
أكد الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل أن الاتحاد الأوروبي لا يعترف بالسيادة ال إسرائيل ية على الضفة الغربية المحتلة.
وقال بوريل في بيان للاتحاد الأوروبي - نقلته وكالة أنباء أكي الإيطالية- "لم يتغير موقف الاتحاد الأوروبي بشأن وضع الأراضي التي احتلتها إسرائيل في عام 1967. وتماشيا مع القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة، بما في ذلك القرار 242 (1967) و338 (1973)، لا يعترف الاتحاد الأوروبي بالسيادة ال إسرائيل ية على الضفة الغربية المحتلة".
وأضاف "يكرر الاتحاد الأوروبي التأكيد على أن أي ضم سيشكل انتهاكا خطيرا للقانون الدولي، وسيواصل الاتحاد الأوروبي مراقبة الوضع والأثر الأوسع نطاقا عن كثب، وسيعمل وفقا لذلك".
وكان الاتفاق بين رئيس الوزراء ال إسرائيل ي بنيامين نتنياهو وزعيم حزب "أزرق أبيض" بيني جانتس نص على الشروع بعملية الضم في الضفة الغربية في الأول من يوليو المقبل.
وشدد الفلسطينيون على رفضهم للقرار الإسرائيلي.
من جهة ثانية، قال بوريل إن " الاتحاد الأوروبي على عِلم بالاتفاق السياسي الذي يُمكن أن يمهد الطريق لتشكيل حكومة في إسرائيل .. و الاتحاد الأوروبي على استعداد للتعاون الوثيق مع الحكومة الجديدة بشأن مكافحة فيروس كورونا. التعاون الفني مستمر وسيتم تعزيزه بما يتعلق في جميع جوانب الجائحة. إن صحة مواطنينا ومعالجة العواقب الاقتصادية لفيروس كورونا هما أولويتنا العليا والمشتركة".