فكرت ملياً قبل كتابة عنوان هذا المقال بأن اجعلهُ أكثر إبهاما واقل توضيحاً من ما هو عليه الان, ولكن وجدت انه من الأفضل ان يكون كما هو عليه.
مِن الممكن ان يكون البعض ليس على درايهٍ كاملة عن ماهية الماسونيه, او كما يُلقبون انفسهم بجماعة "الماسونيون (...)