كان لابد تقديراً للراحلة العزيزة الا أقصيها من حياتى معتذراً برحيلها ، فما بيننا لاتهزه رياح فقد ، ولا أعاصير فراق ، لذا فقد قررت الا يتأثر وجودها بالغياب ، بل تظل كما كانت ملء العين والقلب .
طلبت من المصور صوراً بعدد حجرات البيت بالحجم الطبيعى لها (...)