متردد على الكنائس والأديرة، طالبا الرهبنة، باحثا في الكتب والمجلدات عن طقوسها ونسكها، ليقع بين يده كتاب "انطلاق الروح" للراهب أنطونيوس السرياني، الذي أصبح بعد ذلك البابا شنودة الثالث، ليذيده تعلقا بحياتها ونسكها، وشغفها لرؤية صاحب الكتاب.
"صرابامون" (...)