لا يمر يوم إلا ويشهد الدائري كارثة بسبب سيارات النقل الثقيل وسرعتها الزائدة ليس هذا فقط فمطالع المشاة والتي أنشئت بالجهود الذاتية وهي غير مطابقة للمواصفات تحولت لكارثة جديدة حيث تفتح الطريق العبور المشاة.. ورغم علم المسئولين بها إلا أنه لم يتحرك أحد (...)