انتقلنا من مرحلة «مايصحش حد يشوفنا» إلى «وفيها إيه لما أعرفه وأحبه وأنا ماشوفتوش؟». اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعى حياتنا اليومية والسياسية والاقتصادية، بل وغزت حياتنا العاطفية. كان للزواج فى مجتمعنا العربى طريقتان لا ثالث لهما، الأولى ما يُعرف (...)