إذا أخذت تغطية الإعلام الغربي مقياسا واقعيا للاهتمام الدولي، وخصوصا الغربي، بمؤتمر دول «عدم الانحياز» الذي استضافته طهران، لصح الاستنتاج بأن أهميته لا تتجاوز أهمية أي حدث سياسي ثانوي يحتل الصفحات الداخلية للصحف الكبرى والأنباء «المتفرقة» لنشرات (...)