إستطاع بفنه كنحات و رسام ان ينقش إسمه بالذهب في أذهان الإيطاليين والبلغاريين، واليونانيين، كما سافر أيضاً لدول الخليج قطر و السعودية و العراق و عندما قرر الرجوع إلي وطنه "مصر" بعد عدة سنوات يجد نفسه مجرد بائع للميداليات الرملية علي إحدي الأرصفة في (...)