هربا من زحام القاهرة وبلاويها السياسية حيث ذهبت برفقة زملائى بدرب الفشارين إلى شواطئ الاسكندرية بعد ان ارتدينا تلك السراويل النصف كم – أى البرمودا والله اعلم - ومن تحتها المايوهات البفتة, وهناك فوجئت بالزميل سحلول القاضى يخرج من الماء مهرولا إلى (...)