ذهبت لمكتب المستشار مرتضى منصور كى أهنئه بالبراءة من تهمة التحريض على قتل المتظاهرين بموقعة الجمل، فوجدته متكئًا على مقعده يجرى مكالمة تليفونية يقص من خلالها مغامراته مع القضاء لنيل البراءة، وفور دخولى وقف الرجل.. وقال: أهلاً أهلاً سطوطة هانم، وأشار (...)