استقبل السفير وائل عبد الناصر مساعد وزير الخارجية لشئون افريقيا الدكتور مجدي سبع رئيس جامعة طنطا.
حيث تم اثناء اللقاء بحث سبل التعاون بين وزارة الخارجية وجامعة طنطا في الإعداد لمؤتمر الصحة الافريقية الذي تنظمه الجامعة في 29 يناير المقبل وتوجيه (...)
استقبل السفير وائل عبد الناصر مساعد وزير الخارجية لشئون افريقيا الدكتور مجدي سبع رئيس جامعة طنطا.
حيث تم اثناء اللقاء بحث سبل التعاون بين وزارة الخارجية وجامعة طنطا في الإعداد لمؤتمر الصحة الافريقية الذي تنظمه الجامعة في 29 يناير المقبل وتوجيه (...)
لما صدق ما حدث!
كنت في انتظاره طوال العمر؟
سعيت إليه طوال مشواري المهني؟
حاربت كثيرا..عملت لأكثر من خمسةٍ وعشرين عاماً
وكل حلمي فقط "أن يعرف الجمهور اسمي"
أُضحك كل من حولي من كبار النجوم
لا يوجد فيلم كوميدي الا وأنا من ضمن الcast " فريق العمل"
حتي (...)
وكعادتي .جئت للمقهي في حدود الثالثة صباحاً.بعد ورديتي بالسنترال.
لفحتني نفس الوجوه التي اعتدت رؤيتها . وألفتني.
كنا سبعة نزيد واحداً، او ننقص حسب الظروف.
نتبادل إلإيماءات والتحايا.
يجلس كل منا منزوياً... يقرقر نرجيلته ويرتشف مشروبه .
كان غريبا. لم (...)
لوجود عدد كبير من الاشجار بمنطقتنا ،سكنتها الطيور بكثافة .وروار مصري.. هدهد..عصافير ..يمام ..حمام بري ..كروان ..وقليل من الغربان.
في الفجر ،كنا نجدالطيور ينطلقون بأصواتهم كأنهم يرسلون لنا تحية الصباح ،باعثين الامل والتفاؤل ،أما ميعاد حفلتهم (...)
لماذا تتعجبون من ذلك, ألست نمرا؟ اتهمتونني بالغدر والخسة والدناءة وأنتم مبرؤن عن الخطأ
أنا نمر
أنا نمر
ألا تفهمون؟
لسنين كنت أنتظر هذه اللحظة; لأثبت لكم أنني نمر
أو بالأحري لأذكركم بأنني نمر
منذ عدة سنوات وانتم تعاملونني أسوء معاملة
عروض كل يوم. (...)
(1) لم يكتف الكابتن علي وزة في هذه الدورة الرمضانية لكرة القدم التي تقام أمام المتحف الزراعي بالتنظيم, أو التحكيم, وتسليم الكئوس والميداليات, كعادته في الدورات السابقة.
بل شارك بفريق يحمل اسمه, فأجتاحتنا موجة من الفكاهة, حيث إن علي وزة يمشي بعكاز (...)
رغم كل الدماء التى تسيل والفوضى التى يثيرونها والخراب الذى ينشرونه والأعمال الاجراميه التى انتشرت فى كل ربوع الوطن إلا أن جماعه الاخوان لم تفق بعد من غيبوبتها وتتخلى عن أنانيتها وتصر اصرارا غريبا ينم عن جهل عميق وحماقه أعيت من يداويها .
انها بما (...)
*للوهله الأولى اعتبره الجميع بمحطه مترو السادات مجنونا كبقيه المجانين الذين يملأون الشوارع والأذقه والميادين ويفترشون الأرصفه ويتغطون بعنايه السماء ويجوبون عربات المترو للشحاذه أو البيع "شحاذه على نضيف).
*لم يكن أبدا من هؤلاء بل هو شاب فى ريعان (...)