من أسف أن يصبح أي فرد في طاقم عمل بلاط صاحبة الجلالة مهددًا بالمكوث في بيته أو مغادرتها في أي وقت، بعد أن أفنى ما أفنى من عمره فيها، وتحمّل وأسرته ما لا يحتمله آخرون، في مجالات مغايرة.
السلطة الرابعة تجعل كل من يضع قدمًا في بلاطها صعبًا عليه أن (...)