مازال تجديد الخطاب الدينى -الموجَّه من الدولة كردِّ فعل للخطاب التكفيري- محصورا فى شكل بروتكولى فى المحافل، تنطلق الكلمات البليغة الرنانة من أعلى المنصات، وينتهى التجديد بانتهاء الفاعلية الإنشائية أمام الكاميرات الإعلامية،
دون ممارسات حقيقية لتجديد (...)