"هنا الهرم الأكبر.. يمكن أن ترشى أحد الحراس من أجل قضاء ليلة داخل حجرة الملك، هذا هو أول ما كنت أسمعه عندما كنت طالباً في مجال المصريات مع زاهي حواس منذ 34 عام مضت، فقد كان هذا بمثابة اختبار لولاء حرس الأهرام (ولحسن الحظ لم يقابل عرضي بأي نوع من (...)