صراع صامت بات مؤكدًا أنه يسبق عاصفة القيادة بحركة «حماس» الفلسطينية، تقف وراءها رياح تأجيل الانتخابات المقررة لاختيار أعضاء المكتب السياسي الجديد؛ تجنبًا لتفجير الأوضاع الداخلية قبل إتمام صفقة مصالحة كبرى ترعاها تركيا وقطر لصالح الحركة مع الاحتلال (...)