سوزى وقد أجهشت بالبكاء: أصلك ما تعرفش بيعمل في إيه يا أستاذ بغدادي... دا راجل ولا مؤاخذة من دون الرجالة، وعمايله معايا ما تتحكيش ولا تتوصف، دا احنا ياروحى أن جيت للجد، لو عدينا نتوه في العد، وعيشتى معاه بقت مرار طافح، بجد مش لاقية كلام أقوله أكتر من (...)