مصطفى عز الدين اعتقل وهو طفل صغير بحجة انتمائه للجماعة الإسلامية وظل يعانى فى سجن الفيوم ويرفض طبيب السجن علاجه حتى ينفجر مخه محمود
الغول تم حصار بيته بخمسين عربة أمن مركزى وتسويته بالأرض بطلقات الأر بى جى ثم قبضوا عليه حيًا وأعدموه بالرصاص دون (...)
على مدار عام انشغل الإعلام والرأى العام بملف شهداء ومصابى 25 يناير ثم ماسبيرو ومحمد محمود ومجلس الوزراء.. والجميع يطالب بالقصاص للشهداء والتعويض للمصابين وهى دعوة حق وصدق ولكن يجب ألا تنسينا تاريخا طويلا من انتهاك حقوق الإنسان حفل به تاريخ مبارك (...)