على إيقاع الدفوف وأنغام "يادبلة الخطوبة"، احتفل "محمد أحمد السيد" مسئول إدارة الجودة الفنية في
شركة "تريند" بخطبته على الزميلة "إيمان مجدي" ببوابة الوفد
الإلكترونية، في حفل عائلي سعيد أمس.
وتتقدم أسرة تحرير بوابة الوفد الإلكترونية، بأرقى التهانى (...)
مع وقع دوي الزهر يتردد بين زوايا لعبة الطاولة معلنًا عن افتتاح دور جديد من اللعب تتحرك الأقراص السوداء ب"هاب يك" فتتأرجح ذكريات أكثر من 10 سنوات مضت بين حنايا ذهن شاب ثلاثيني يجلس إلى طاولة صغيرة مواجهًا زميله وخصمه الذي يكيل له الضربات بينما يشرد (...)
تكسو ملامحها التسعينية المشربة بحمرة ناعمة نظرة رضا بينما تقف متطلعة إلي صورتها المنعكسة على بريق مرآة زجاجية ضخمة تشغل حيزًا ليس بضئيل على جدار من خشب اللوز، تغوص في بحر الذكرى لعقود مضت طبعت آثارًا جلية على ثنايا وجهها الغضن، تنساب قسمات وجهها (...)
من منفذ خلفي يطل على دهليز نَاءِ يأخذ حيزًا ضئيلًا من قلب "وسط البلد" العتيقة يتعالى أزيز أكواب الشاي وصرير المقاعد التي تؤدي معزوفة مألوفة للمارة تقودها كركرة الشيشة الممتزجة بعبق أريج القهوة ورائحة الطلاء النفاذة التي تنبعث من أوعية متناثرة على (...)
بينما يواصل قرص الشمس القرمزي رحلته إلى آخر السماء حتى تنزوي أشعته بين الأمواج ويبتلعه البحر المتوسط، تضوي شاشة هاتفها المحمول، المرتكز على مسند متين يجاور مقود دراجتها النارية، باسم مبهم، تلقي عليه نظرة خاطفة قبل أن تعيد بصرها إلى الطريق الواسع (...)
كفارسة مغوارة انسلت عبر بوابات عالم الأساطير العربية البائدة فى غفلة من الزمان، تعتلى صهوة جوادها الفلاذى الجامح، وتطوع مراسه بنعومة أنوثتها ورزانة شخصيتها، تنزع سنابك فرسها عن الأرض مرفوعة الهامة، تولج مفتاح الحياة فى ثقب تشغيله منتصبة القامة فيأز (...)
كفارسة مغوارة أنسلت عبر بوابات عالم الأساطير العربية البائدة في غفلة من الزمان، تعتلي صهوة جوادها الفلاذي الجامح وتطوع مراسه بنعومة أنوثتها ورزانة شخصيتها، تنزع سنابك فرسها عن الأرض مرفوعة الهامة، تولج مفتاح الحياة في ثقب تشغيله منتصبة القامة فيأز (...)
تنعكس أولى خيوط شمس الصباح على وجنته الغضة، فترسم طريقها بين ثنايا وجنته النابضة بالحياة، يقف "نادر"، الصبي السكندري كوتد يخرج من بين زغب الرمل الذهبي يشق بصره عنان الأفق باحثًا عن بشائر ضياء الأحلام المنتظرة.
بينما تتراص مراكب "المكس"، كحبات مسبحة (...)