يبدو أن عام 0102 يرفض الرحيل دون أن يترك لنا ذكري سيئة!
كارثة جديدة تضاف الي ملف انهيار المباني في مصر - التي أصبحت ظاهرة مخيفة ربما نتفوق بها علي بلاد أخري كثيرة.. لكن المبني الذي انهار فوق رؤوس ضحاياه - هذا المرة لم يكن برجا سكنيا - كما تعودنا - (...)