السكون الذى يخيم على دار «الرواد للأيتام» بمنطقة السادس من أكتوبر، لا يقطعه سوى نباح الكلاب المتفرقة حول المكان، فى هذه الأثناء كان الشاب العشرينى «س.م» يغفو على أحد أسرة الدار بحثا عن راحة افتقدها كثيرا، وحوله شباب تتراوح أعمارهم ما بين الخامسة عشر (...)