7 أشهر ونصف، كانت المدة التي قضاها السائح الإفريقي المغامر «كيث بويد»، سيرًا على الإقدام في طريقه من جنوب إفريقيًا إلى مصر، ليقطع أكثر من 11 ألفا و753 كيلومترًا، للوصول إلى برج القاهرة، ذلك المعلم الأثري الذي قطع كل هذه المسافة من أجله، لزيارته (...)
قال الطفل عمر حمادة، أحد المشاركين في أغنية شكرا متكفيش، باحتفالية «قادرون باختلاف»، أمس، إنه يبلغ من العمر 6 أعوام، ويدرس في الصف الأول الابتدائي، وبدأ الغناء في الحضانة.
عمر: الرئيس صورني معاه.. ولما عيطت قالي أنت زعلان ليه
وأضاف «حمادة» خلال (...)
التعاطف وحده لا يكفى.. شعار رفعه عمر سعد، طالب فى كلية الهندسة جامعة عين شمس، أثناء التعامل مع طلبة الثانوية العامة الحاصلين على مجاميع ضعيفة، مقرراً دعمهم نفسياً وعملياً، وإرشادهم إلى الطرق البديلة للالتحاق بكليات ومعاهد تناسب مجموعهم وتؤهلهم إلى (...)
تزايد أعداد المواطنين أمام لجنتي زهرة المدائن والفاتح الرسمية لغات، بمنطقة الزاوية الحمراء، قبل إغلاق أبواب اللجان بدقائق للحصول على فترة الاستراحة التي تمتد لساعة تبدأ من الثالثة مساءً.
وشهدت لجان الاستفتاء على التعديلات الدستورية إقبالا كثيفا من (...)
شهدت اللجان الانتخابية في الزاوية الحمراء، توافدا من أهالي الدائرة في آخر أيام الاستفتاء على التعديلات الدستورية، وسط حالة من الفرحة.
وأدى بعض الناخبين وصلة من الرقص على الطبل والمزمار البلدي أمام اللجان الانتخابية، على أنغام الأغنيات الوطنية.
وشهدت (...)
عاشوا يوماً مختلفاً بعيداً عن أجواء المستشفى والعلاج وجلسات الكيماوى، يوم مميز بالأضواء وكاميرات التصوير وفى صحبة الفنانين والمطربين ونجوم الكرة الذين طالما حلموا برؤيتهم، عدد من الأطفال من مرضى السرطان شاركوا فى إعلان مستشفى السرطان 500500، الذى (...)
"موقف لذوي القدرات الخاصة" هي بداية لفكرة شريف شاهين، الذي يسعى إلى انتشار مرافق خاصة لأصحاب الإعاقة الجسدية في جميع المنشآت الحيوية والأماكن العامة، الذي يعد واحدا منهم، لمساعدتهم على التنقل دون مساعدة أوالتعرض لمخالفة أو ضرر.
بعد تفكير طويل لم يجد (...)
ظل أعواما طويلة، ممارسًا لهوايته في الرسم، لافتًا أنظار الكثيرين لموهبته، على أمل الالتحاق بكلية الفنون الجميلة، لكن نظام التنسيق لم ينصفه رغم تخطيه امتحانات القدرات، لم يجد محمد صبري، أمامه فرصة أقرب للحفاظ على ممارسته الرسم سوى تخصصه في قسم (...)
خلال الساعات الأولى من الصباح، داخل كلية الإعلام، جامعة القاهرة، وقبل حضور الطلاب والأساتذة إلى محاضراتهم، يأتي الرجل الخمسيني من العمر، كعادته اليومية، للقيام بإعمال نظافة وإعداد مدرجي رقم 1،2، المسئول عنهما منذ أكثر من 20 عاما.
عم ثابت ربيع، أحد (...)
موهبتها في الرسم كانت أكبر داعم لها، خلال رحلتها مع مرض سرطان الغدد الليمفاوية، الذي أصابها في عمر 11 عاما، مرتدا إليها مرة ثانية بعد شفائها منه ب 3 أعوام، لتخرج من قلب آلامها رسومات ولوحات أهلتها للمشاركة في معرض فنون العالم بمدينة دبي.
منذ طفولتها (...)
أجساد تنتفض من شدة البرد، مياه ثلجية يبحثون فى قاعها عن الصيد، مجىء الشتاء يجبر «أم أحمد»، على تحريك قاربها من أسفل كوبرى عباس إلى مكان مفتوح أكثر دفئاً تتعامد عليه الشمس: «معندناش سخان، وبنغسل هدومنا والمواعين من مية النيل الساقعة، لحد ما عظمنا كله (...)
لم تكد زينب فتحي، تهنأ بإنجاب طفلها الأول "كريم" الذي أصابه مرض ضمور العضلات بعد 4 أعوام من ولادته، لتتكرر معها المعاناة بعد ولادتها طفلها الثاني "باسم" مصابا بنفس المرض.
حزن كبير يملأ قلب المرأة صاحبة ال32 عاما، عندما تشاهد طفليها يكبران أمامها (...)
متعة مختلفة، يجدها الشاب رمضان محمد، بمجرد ممارسته لهوايته السباحة في نهر النيل، التي يعتبرها المتنفس والرياضة الوحيدة في حياته، والذي لازال متمسك بها رغم وفاة شقيقه الأكبر غرقًا في النيل منذ عام.
مهارات عدة يمتلكها صاحب ال22 عاما، الذي تعلم "العوم (...)
وجه مرهق، لم تتوقف صاحبته عن التأوه من كثرة الآلام التى تضرب جسداً أنهكته جلسات الكيماوى لإصابته بسرطان الكبد منذ 3 سنوات، تمسك بيديها أوراق علاجها على نفقة الدولة، تبحث عن «صرف دوائها»، من معهد الكبد والأورام، الذى توقف عنها منذ شهر.
رحلة مأساوية (...)
وجة بشوش، لم تنقطع عنه الإبتسامة، تشتهر صاحبته بخفة الظل وحب الحياة، تعافيها من مرض سرطان الثدي، ومرورها بآلام مرضى السرطان ومعانتهم، جعلها تستخدم صوتها في الغناء لمساندتهم وإشعال الأمل داخلهم "محدش هيحس بألمك غير اللي مر بيه".
صدمة لم تستمر طويلاً (...)
بملابس نظيفة، وفرحة تملأ القلب، استعد نزلاء دار «بسمة» لإيواء المشردين، لرحلتهم المقرر إقامتها داخل مدينة الملاهى بمدينة الزقازيق، تحضيرات خاصة يقوم بها محمود درج، مؤسس الدار المكونة من 30 غرفة مقسمة بين الرجال والسيدات، برفقة عدد من المتطوعين، (...)
ربما يرى البعض تناقضاً بين جلوسها على كرسى متحرك وإجادتها للرقص المعاصر، لكن منة الله عزمى، أثبتت أن الإعاقة لا تمنع الاستمتاع بالحياة، فهى ليست حبيسة كرسيها المتحرك، فمثلما تمارس حياتها من فوق هذا الكرسى، فهى تمارس هوايتها أيضاً، حيث ترقص وتتمايل (...)
بدون غضب أو توتر أو ذرة حزن، استقبلت آلاء عبده، وأسرتها خبر رسوبها في أربعة مواد بامتحانات الثانوية العامة في حالة من الهدوء اللافت، بعدما لم تستطع تحصيل درجات النجاح بمواد الجغرافيا و التاريخ و الفلسفة و اللغة الإنجليزية، لكن عزائهم جميعا كان في (...)
ضمور عضلى شوكى قضى على أسرة كاملة لم تكد تفرح بخطوات ابنتهم المتأرجحة، حتى تراخى جسدها سريعاً داخل غرفتها العامرة بالعرائس، محرومة من اللعب والتحرّك كبقية أقرانها، معتمدة على والدتها فى حملها ونقلها من مكان إلى آخر.
معاناة عايشتها سالى سمير، مع (...)
"ممنوع الشيشة لمن دون 18 عام".. لافتة يضعها وليد الونش، على مدخل باب قهوته المتواجدة بشارع عبد الرازق جوهر، بمنطقة أرض اللواء، يمنع فيها الأطفال خاصة طلاب المدارس من جلوس على القهوة لتدخين الشيشة "اللي عايز يجي القهوة يجي مع والده أو مع حد (...)
في أحد مناطق الدقي، وبالقرب من أحد أكشاك الكهرباء، كانت البهجة والابتسامة تملئ المكان بتواجد سيدة مسنة تدعى أم بدوي، التي أخذت من متر تقريبا مصدر رزق لها ولأولادها قرابة 40 عامًا، فكانت تبيع الخضروات فأخذ الزبائن يترددون عليها لشراء "الخس والليمون (...)
عندما يحتفل زملاء العمل بعيد ميلاد أحدهم فى مقر العمل، فهذا أمر عادى ويحدث باستمرار فى مقرات العمل المختلفة، لكن غير العادى هو قيام عمال بمحطة بنزين بالاحتفال بعيد ميلاد إحدى الزبائن، خاصة لو كان الاحتفال داخل المحطة وفى ذروة العمل.. هذا ما حدث فى (...)
لم يكن الأمر مفاجأة بالنسبة لحسين عطية، مهندس صيانة الغسالات، بأن مجرد إنشائه لجروب لتعليم صيانة الغسالات على "فيس بوك"، ستكون السيدات الفئة الأكثر تفاعلًا وعددًا داخل الجروب الذي أطلق عليه "اتعلمي صيانتك بنفسك".
"الغسالة هي روح البيت والست أكتر (...)
مساندة المنتخب المصري ودفعه على تحقيق الفوز في مباراته اليوم أمام المنتخب السعودي، في أخر مباراة داخل مونديال روسيا، ستكون مهمة الجماهير المصرية الذين قرروا البقاء استكمال مشوارهم مع المنتخب للنهاية.
خطة للتشجيع قام بتحضرها أسامة رزق، لتزيد من حماس (...)
موقف لم يكن في تخيله أن يحدث، تسبب في زيادة نبضات القلب، برغم استغرقه بضعة ثواني، لكنه ترك داخل قلبه و ذهنه فرحة كبيرة وذكرى لم تمح إلى الأبد، هكذا وصف الشاب حسن صدقي، إحساسه أثناء رفع الجماهير الذين ينتمون إلى جنسيات مختلفة لكرسيه المتحرك، داخل (...)