تسير بقاربها وسط النيل كالحوريات، اتخذت من البحر صديقا يرافقها وقت الشدائد والفرح، يحمل وجهها جميع معاني البساطة والرضا، فبرغم صعوبة معيشتها وقلة الإمكانيات إلا أنها مقبلة على الحياة بكل سعادة داخل قارب صغير قضت سنوات حياتها بداخله.
فوقية فرج (...)
إذا رأيت إنساناً عاجزاً عن الكلام..إعلم أنه لا يريد التعبير عن أوجاع ما بداخله، لأنه يكون شيئًا عجز الكلام عن وصفه، حالة من العزلة والاكتفاء الذاتي، بعيدًا عن قسوة الواقع المليئ بالضوضاء، هناك في وسط النيل، علي إحدي المراكب، تجده منهمكًا في عالمه (...)
شهد ميدان مصطفى محمود صباح اليوم الأحد، حالة من الهدوء التام وسير الحياة بصورة طبيعية من قبل المواطنين المتجهين إلى أعمالهم والطلاب المتوجهين إلى مدارسهم.
وتواجد عدد من رجال الأمن لبث الطمأنينة تحسبًا لوقوع أعمال شغب، مع انتشار رجال المرور لتنظيم (...)
سادت حالة من الهدوء التام، صباح اليوم الخميس، جميع أرجاء ميدان مصطفى محمود ، في ذكرى الاحتفال بنصر السادس من أكتوبر، كما شهد الميدان حالة من السيولة المرورية وانتظام بحركة السيارات.
وكثفت قوات الأمن من تواجدها من خلال نشر عدد من التشكيلات الأمنية، (...)
"الصيادلة بيجوا يشتروا من عندنا، دي ماركات مشهورة، العدسات بتقعد سنين ومش بتسبب ضرر" عبارة أطلقها أحد بائعي العدسات اللاصقة بمنطقة العتبة، لجذب عملائه وطمأنتهم لجودة المنتج لشرائه، فبعد أن انتشر استخدام العدسات بشكل كبير في السنوات الأخيرة واصطحبت (...)
فتحت مدارس إمبابة، اليوم الأحد، أبوابها أمام الطلاب من جميع المراحل، منذ الساعة الثامنة صباحًا، وسط فرحة عارمة من الطلاب وأولياء الأمور.
شهدت مدرسة "غزوة التبوك" الابتدائية بمنطقة إمبابة، تكدسًا من أولياء الأمور والطلاب، ما أضطر الإدارة الى غلق (...)
حرص أولياء الأمور في أول أيام الدراسة على انتظار أبنائهم أمام أبواب المدارس الابتدائية والإعدادية بمنطقة إمبابة، كما هى الحال خلال أيام الامتحانات.
يشار إلى أن، اليوم الأحد، هو أول أيام العام الدراسي الجديد بمنطقة إمبابة.
كانت وزارة التربية والتعليم (...)
"توزيع دعاية المراكز التعليمية.. عدم الالتزام بالزي.. هروب الطلاب.. غلق الأبواب أمام الطلبة".. كلمات تصف حال مدارس منطقة إمبابة الثانوية، فعشرات الطلاب يجلسون أمام باب المدرسة لعدم رغبتهم في قضاء اليوم الدراسي، فضلًا عن عدم التزامهم بالزي (...)
المتسولات.. فرقتهن ظروف الحياة، وجمعتهن مهنة واحدة، يجلسن أمام أحد المساجد، منتظرات ما تجود به أنفس المارة عليهن من أموال، مُدعيات أنهن غير قادرات على الكسب، أو يدعين وفاة عائلة أسرهن، أو بالفعل هن بحاجة للمساعدة، تلك هى يوميات المتسولات في مصر (...)