في الوقت الذي صوبت فيه كاميرات الفضائيات والمصورين الصحفيين عدساتها نحو الباب الرئيسي لمقر اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، لرصد أولي لحظات الترشح ، فوجئ الجميع بأنه لم يتقدم أحد، وسمح الأمن بدخول بعض المواطنين الذين قالوا إنهم يرغبون في معرفة (...)