في مستشفى واحد جمع بين قطبي الكلمة، الراحلين توفيق الحكيم وصلاح جاهين للعلاج عام 1983.. دقت سهير المرشدى الباب رغبة فى زيارة الحكيم.. وما إن رآها حتى ناداها بصوت واهن: «تعالى يا شجرة» إشارة إلى اعتزازه بدورها فى العرض الذى كتب نصه «يا طالع الشجرة». (...)