قيامة المسيح، لا تعني عودته إلى حياته السابقة مثل قيامة لعازر (يوحنا فصل 11) وابنة يائروس (لوقا 8/40-56)، بل إلى حياة من مستوى آخر، إلى حياة ممجدة.. ونرجو ان يكون الأمر كذلك بالنسبة لنا وللبشرية جمعاء..
قيامة المسيح هي قيامة شخصه، التي نحتفل به، وهي (...)
إنه تساؤل جاء طرحُه بعد تأمل معمق في الواقع العراقي، ليعرض كمجرّد فكرة، مستمدةٍ من مبدأ أن حياة الفرد والجماعة تصنعها أفكار، يعرضها أشخاص بهاجس الضمير والحرص، فتجتمع فوائدُها لدى الكثير من المعنيين، ومن ذلك الحديث عن الحضور المسيحي.
من هذا المنطلق (...)
"الأرض أمُّنا، وجزءٌ جوهريّ من كياننا. من دونها ما كنّا نكون، وأننا إليها عائدون لا محالة، ولأن الأرض مهمة فعليها صراعات.. الأرض لا تعود إلى الإنسان بل الإنسان يعود اليها "أَنَّكَ تُرَابٌ، وَإِلَى تُرَابٍ تَعُودُ" (تكوين 3: 19). الأرضُ اُمٌّ تجمعنا (...)
يستمد المؤمن القوة من إيمانه ليعيش حياته بسلام وفرح. والمسيحية تؤمن بأن الله ليس أسير عصر أو لغة أو قوم، ورسالتها متجددة، والتجديد ليس منافياً للإيمان.
1. الإيمان بسيط، على عكس التعاريف اللاهوتية العقائدية التي تسعى إلى شرح جانب أو آخر من جوانبه (...)