دستور لن يعبّر عن الشعب ولا آماله ولا طموحاته ولا أهداف الثورة، ورئيس لم ينفّذ وعوده، ما أدى إلى تفاقم الأزمات، الأمر الذى وضع القوى السياسية المختلفة فى حيرة، خصوصًا بعد استحواذ فصيل بعينه على لجنة وضع الدستور، حيث دعا العديد من الأحزاب والقوى (...)