وصلنى الميل التالى على بريدى الإلكترونى بعنوان «رسالة من حمار» فأردت عرضها عليكم: يا بن آدم يا كبير الدار.. قلبت الدنيا ع اللى قالك يا حمار.. هو اسمى شتيمة ولا جنسى ده عار؟.. خلقنى ربى وخلقك ولا حدش له خيار.. أنا مهما زاد الحمل على صابر على (...)
هل فكرت يوماً أنك من الممكن أن تفقد شخصاً تحبه فجأة؟ دون مقدمات تجده يختفى من حياتك، ويتحول إلى مجرد ذكريات تبحث عن رائحتها بين جدران قلبك، وعقلك. متمنياً أن يعود حتى تقول له: كم كنت أحبك!
كم أفتقد رائحتك، وضحكاتك، ودعابتك. كم أفتقد حضنك!! ولكن (...)