هذه كلمة أخيرة فى حكاية "الصورة" التى نشرها الأهرام لقادة عملية السلام في الشرق الأوسط وأثارت الجدل على المواقع الإلكترونية. ونقول كلمة أخيرة لأن الأهرام لم يعتد طوال تاريخه الطويل الرد على المهاترات أو المغرضين، كما أننا لا ننف تهمة وإنما نقدم رأيا (...)