الغريب حقا فيما جرى أن فرنسا هي أكثر الدول الأوربية رفضا لبقاء الأسد في أي حل سياسي! فانجلترا مستعدة لأن تقبل بوجوده لفترة انتقالية، وألمانيا بين هذا وذاك؛ تريد وجوده بدون صلاحيات!
في العاشر من أكتوبر الماضي (منذ شهر تقريبا) صرح رئيس الحكومة الفرنسي (...)