يأبى الرحيل أن يترك 2017 دون أن يُسجّل في دفاتره المزيد من المبدعين.. كان يهبط على الأرض في هدوئه المُعتاد الذي لا يشعر به أحدنا ويقف بعيدًا منتظرًا اللحظة التي لا تُخطئ. فجأة يقترب خاطفًا أحدهم وسط مُحبيه، لا شأن له إذا كان أحدهم لم يُكمل فنجان (...)