أحسد المطرب والملحن وما تيسر من مهن «عمرو مصطفى» على وعيه السياسى ونضوجه الفكرى وخبراته السياسية والإستراتيجية، التى نجحت أخيرا فى كشف لغز ما يسمى ب«الثورة المصرية» والنجاح فيما فشلت فيه «مخابرات عمر سليمان» و«أمن دولة حسن عبدالرحمن» و«إعلام أنس (...)